تجري أجهزة الأمن بالجيزة التحقيق مع 7 أشخاص بينهم مطرب المهرجانات "حمو بيكا"، إثر نشوب مشاجرة داخل كافيه شهير بمدينة 6 أكتوبر، والتي أسفرت عن سقوط 4 مصابين.

كشفت التحقيقات، أن المشاجرة نشبت بين طرفين طرف أول "مالك، ومدير وعامل أحد الكفيهات، مصاب بجرحين بالجبهة، وطرف ثان "محمد محمود" وشهرته حمو بيكا 34 سنة مطرب مهرجانات، ومدير أعماله مصاب بجرح قطعي بالرأس وجرح باليد، ومصمم جرافيك مدير تصوير المطرب، مصاب بجرح قطعي بالذقن، وفني صوت مصاب بجرح قطعي بالذقن.

وأوضحت التحقيقات أن مشادة كلامية وقعت بين مدير أعمال حمو بيكا، وصاحب الكافيه، بسبب اختلافهما على ميعاد تقديم الفقرة الفنية الخاصة بالمطرب، حيث تعدوا فيها على بعضهم البعض بالسب والشتم، وقام على إثرها "بيكا" بمعاتبة الأول فحدثت مشادة كلامية أخرى، تطورت إلى مشاجرة تعدى فيها الطرفان كل منهما على الآخر.

وكشفت المعاينة أن المشاجرة أسفرت عن إصابة 4 أشخاص من الطرفين، وتلفيات بالكافيه عبارة عن كسر 2 لوح زجاجي.

تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغًا بنشوب مشاجرة ووجود مصابين داخل كافيه شهير بمدينة 6 أكتوبر، وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.

وألقت الأجهزة الأمنية القبض على حمو بيكا، وباقي طرفي المشاجرة، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

محمد سعد لـ«الوطن»: فيلم الدشاش تجربة مختلفة أتمنى تعجب الجمهور

ينتظر الفنان محمد سعد عرض فيلمه الدشاش يوم 1 يناير في جميع دور العرض السينمائية بمصر، وذلك بعد أن انتهى من تصويره خلال الفترة الماضية، ليعود للسينما مرة أخرى، بعد فترة طويلة من الغياب.

محمد سعد يوجه رسالة إلى الجمهور

وقال بطل الدشاش في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: «سعيد بردود فعل الجمهور على برومو فيلم الدشاش، والعمل تجربة مختلفة، وأقدم بها شخصية جديدة، وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور في مصر والوطن العربي».

فيلم «الدشاش» يشارك في بطولته عددًا كبير من الفنانين، بجانب محمد سعد، أبرزهم زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، خالد الصاوي، نسرين طافش، مريم الجندي، أحمد فهيم، وليد فواز، رشوان توفيق، نوليا مصطفى.

آخر عمل لمحمد سعد في السينما

وكان آخر عمل لـ محمد سعد في السينما، عام 2019 وهو فيلم «الديزل 2»، والذي كانت تدور أحداثه حول يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.

مقالات مشابهة

  • التحقيقات الأولية مع حمو بيكا: هارب من قضايا تبديد وبحوزته مطواة ولوحات سيارة مخالفة
  • عبد الحي: مجلس الشيوخ استمع لرأي نقابة الأطباء ولم يأخذ بملاحظاتنا
  • رئيس المحامين بمكة: ‏طرح الرأي القانوني يجب أن يكون مؤسس على سند من النظام أو اللائحة أو حكم نهائي قطعي
  • كهربا يدرس مقاضاة أحد الفنادق بعد نشر فيديو المشاجرة
  • زمن الخوف انتهى.. ماذا قيل في أول ستاند-أب كوميدي سوري بعد إسقاط الأسد؟
  • إصابة شخصين خلال مشاجرة بالشوم بسبب خلافات الجيرة في الفيوم
  • إصابة سيدة ومسن في مشاجرة بالفيوم
  • إصابة سيدة ومسن فى مشاجرة بالفيوم
  • محمد سعد لـ«الوطن»: فيلم الدشاش تجربة مختلفة أتمنى تعجب الجمهور
  • رسالة عتاب من طلال الجردي بسبب رامي حنا