قالت الفنانة هالة صدقي أن مشاركتها في فيلم الملكة كان مسؤولية كبيرة بالنسبه لها خاصة بعد النجاح الكبير الذي حققته في مسلسل جعفر العمدة.

 وأضافت هالة صدقي خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “تفاصيل” المذاع على قناه “صدى البلد 2” تقديم الاعلامية نهال طايل انها رفضت دور دورها في فيلم الملكة اكثر من مرة لتخوفها من الشخصية ودخلت الفيلم وشاركت ثقه في المخرج الكبير سامح عبد العزيز.

 وتابعت هالة صدقي قائل:"بعد النجاح الكبير في مسلسل جعفر العمدة لو فضلت استنى عشان اختار عمل زيه مش هشتغل".

كتف قانونى

واوضحت الفنانة هالة صدقي انه تم تغيير اسم الفيلم من كتف قانوني للملكة استغلالا لنجاح شخصيتها بمسلسل جعفر العمده معقبة:" شركه الانتاج والتوزيع قرروا تغيير اسم الفيلم وانا وافقت".

ووجهت الفنانة هالة صدقي الشكر لجميع الفنانين الذين شاركوها في فيلم الملكة ومنهم الفنانة شيرين رضا وزينه ورانيا يوسف والفنان باسم السمرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة هالة صدقي الفنانة شيرين رضا الملكة برنامج تفاصيل رانيا يوسف هالة صدقی

إقرأ أيضاً:

انتخابات البلديات في ليبيا: إحراج للنخب السياسية وإثبات للقدرة على النجاح

ليبيا – سلط تقرير تحليلي نشرته مجلة “ميدل إيست مونيتور” البريطانية الضوء على الدروس المستفادة من نجاح ليبيا في تنظيم انتخابات بلدية في 58 بلدية، واصفًا يوم الـ16 من نوفمبر بـ”اليوم المهم”، مشيرًا إلى أنه كشف تناقضات ونفاق نخبة سياسية فاسدة تعيق المسار الديمقراطي.

وأكد التقرير، الذي تابعته وترجمت أبرز ما جاء فيه صحيفة المرصد، أن مفوضية الانتخابات أثبتت قدرتها على تنظيم استحقاقات ناجحة إذا ما تُركت لتعمل دون تدخل سياسي وحصلت على الدعم اللازم. ووصف التقرير أداء المفوضية في الانتخابات البلدية بالمثير للإعجاب، خاصة في ظل الانقسامات السياسية والنقص في الموارد.

دروس مستفادة من التجربة: إثبات القدرة على النجاح رغم الصعوبات:
يرى التقرير أن تنظيم الانتخابات البلدية بنجاح يطرح تساؤلًا كبيرًا حول عدم المضي قدمًا في إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، مشيرًا إلى أن العوائق الحقيقية لهذه الانتخابات ليست فنية أو لوجستية بل سياسية بحتة. إحراج النخب السياسية:
يصف التقرير هذه الانتخابات بـ”الإحراج الكبير” لنخب سياسية متمسكة بالسلطة. وأكد أن تأجيل الانتخابات التشريعية والرئاسية في عام 2021 كان مجرد مناورة من حكام يخشون فقدان امتيازاتهم وسلطتهم. إمكانية تنظيم الانتخابات رغم الانقسامات:
أظهر نجاح الانتخابات البلدية أن ليبيا تمتلك الإمكانات البشرية والفنية لتنظيم انتخابات ناجحة حتى في ظل الانقسامات القبلية والإقليمية. تساؤلات حول الانتخابات الوطنية:

تساءل التقرير عن استعداد النخبة السياسية الحاكمة للسماح بإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، خاصة بعد أن أثبتت الانتخابات البلدية أن العقبات السياسية المصطنعة هي المانع الأساسي أمام إرادة الليبيين. كما لفت إلى دور قوى أجنبية في تعطيل المسار الانتخابي، مُرجحًا تكرار هذا التدخل في حال شعرت هذه القوى أو النخب المحلية بتهديد مصالحها.

ترجمة المرصد – خاص

مقالات مشابهة

  • دعاء التوفيق في العمل.. ردده يوميا ليكون النجاح حليفك
  • استشهد في العامرية... الجيش نعى المعاون الأول الشهيد دياب محمد جعفر
  • المشاط: مصر تحرص على توفير كافة الدعم لنجاح فعاليات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة
  • الكشف عن هدية زفاف الملكة إليزابيث للأميرة ديانا.. ورثتها كيت ميدلتون
  • "قهوة على الفحم بعجلة متنقلة... رحلة شغف نحو النجاح والإبداع"
  • ياسر الرميان
  • باب المجد
  • «سباق زايد الخيري» يرسم «لوحة النجاح» بمشاركة 12 ألف متسابق
  • انتخابات البلديات في ليبيا: إحراج للنخب السياسية وإثبات للقدرة على النجاح
  • الرضاعة الطبيعية.. أحد مفاتيح النجاح الاجتماعي والمهني في المستقبل