الأردن: قواتنا المسلحة مستمرة فى أداء واجبها بالحفاظ على حدودنا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أعلنت الحكومة الأردنية بأن الهجوم الذي استهدف قاعدة التنف كان على الحدود السورية الأردنية، ولم يسفر عن إصابة أي من قوات حرس الحدود الأردنية المتواجدين على الحدود.
الأردن: الهجوم الذي أسفر عن مقتل 3 عسكريين لم يقع على أرضنا مقتل 3 عسكريين أمريكيين في هجوم شمال شرق الأردن
وأضافت الحكومة الأردنية بأن التواجد الأمريكي بالقرب من حدود المملكة يأتي في سياق اتفاقية التعاون بين البلدين، والتي تتضمن تعزيز مجالات التدريب وزيادة منظومة أمن الحدود.
وأكدت بأن القوات المسلحة الأردنية ماضية ومستمرة في أداء واجبها في الحفاظ على حدود المملكة.
وتابعت أن الحكومة الأردنية أن القوات المسلحة الأردنية ماضية ومستمرة في أداء واجبها في الحفاظ على حدود المملكة، والهجوم الذي استهدف قاعدة التنف كان على الحدود السورية الأردنية ولم يسفر عن إصابة أي من قوات حرس الحدود الأردنية المتواجدين على الحدود
وأكدت الحكومة الأردنية أن التواجد الأمريكي بالقرب من حدود المملكة يأتي في سياق اتفاقية التعاونبين البلدين والتي تتضمن تعزيز مجالات التدريب وزيادة منظومة أمن الحدود الفنية والتدريبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأردن حدودنا قواتنا المسلحة حدود المملكة الحکومة الأردنیة حدود المملکة على الحدود
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح يكشف عن القرار الاستثنائي.. قطع طريق الشر على حدود العراق - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن قرارا استثنائيا قطع "طريق الشر" على حدود العراق مع سوريا.
وقال عبد الهادي لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق عقب سقوط مدينة حلب في قبضة الجماعات المسلحة أدرك بأن الوضع سيذهب باتجاهات متعددة واتخذ قرارا استثنائيا بتعزيز أمن الحدود بشكل فوري من خلال ارسال المزيد من القطعات مع إعطاء الأمر اولوية استراتيجية".
وأضاف، أن "قرار بغداد الاستثنائي في التعامل مبكرا مع ملف أمن الحدود بكل تحدياته قطع طريق الشر على حدود العراق مع سوريا لانه لا يمكن الوثوق بتعهدات تنظيمات تحمل افكارا متطرفة ولو تأخرنا قليلا لحصل تسلل بعض الخلايا النائمة للعمق بهدف إثارة الفوضى".
وأشار الى أن "إبقاء زخم خطوط النار على الشريط الحدودي مع سوريا، قرار استراتيجي يجب عدم التساهل به لانه ملف أمن قومي ويجب الانتباه كون التحديات كبيرة"، مؤكدا، أن "مسك الحدود بقوة هو من أوقف مخططات واجندة خبيثة كان يراد تطبيقها ونقلها الى العراق".
وبينما تتعاظم مخاوف العراق من اختراق حدوده، بدأت بغداد في تحصين الحدود المشتركة مع سوريا، في ظل تسارع سيطرة الفصائل المسلحة على الأراضي في داخل سوريا.
العراق رفع حالة التأهب العسكري ونشر تعزيزات عسكرية شملت 3 ألوية من الجيش ولواءين من قوات الحشد الشعبي على طول الحدود مع سوريا.
وعززت الحدود التي تمتد لأكثر من 620 كم، بخطوط دفاعية متلاحقة، شملت موانع تعتمد على أسلاك منفاخية وشائكة وسياج بي آر سي وجدار كونكريتي وخنادق، فضلا عن العناصر البشرية وكاميرات حرارية، لرصد وصد أي هجمات أو تسلل حدودي.