سامح عاشور يستقيل من مجلس الشيوخ ويتقدم بأوراقه للترشح على مقعد النقيب
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تقدم سامح عاشور المحامي بأوراق ترشحه على منصب نقيب المحامين، بعد أن تقدم باستقالته من مجلس الشيوخ .
وبدأت نقابة المحامين امس السبت تلقي أوراق الترشح على مقعد نقيب المحامين وأعضاء مجلس النقابة، في مقر النادي النهري للمحامين.
ووضعت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات النقابة العامة للمحامين 2024، 4 عدة شروط خاصة باستلام أوراق الترشح لانتخابات النقابة العامة للمحامين، وهي :
1 ـ استلام الأوراق يكون بمقر النادي النهري للمحامين بالمعادي.
2 ـ التسليم شخصي أو بتوكيل خاص من المرشح.
3 ـ لا يسمح بدخول مقر لجنة تسليم الأوراق إلا لحامل ملف الترشح فقط.
4 ـ تتلقي اللجنة الطلبات بدءًا من يوم السبت الموافق 27 يناير 2024، وحتى يوم الأربعاء الموافق 31 يناير 2024، وذلك من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثالثة عصرًا، عدا يوم الأربعاء الموافق 31 يناير 2024، يمتد موعد تلقي الأوراق حتى الساعة الخامسة مساءً.
ويكون ترتيب الأسماء في قائمة المرشحين على كافة المناصب ترتيبًا أبجديًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سامح عاشور بأوراقه نقيب المحامين نقابة المحامين
إقرأ أيضاً:
«الشيوخ الأميركي» يوافق على مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي
وافق مجلس الشيوخ الأميركي أمس الجمعة على مشروع قانون إنفاق مؤقت لتجنب إغلاق حكومي جزئي بعد تراجع الديمقراطين عن موقفهم في أزمة نابعة من غضبهم بسبب حملة الرئيس دونالد ترامب لتقليص عدد الموظفين في الحكومة الاتحادية.
وبعد أيام من النقاش المحتدم، أنهى زعيم الأقلية الديمقراطية تشاك شومر الأزمة مساء يوم الخميس، قائلا إنه سيصوت للسماح بتمرير مشروع القانون.
وأضاف أنه لا يميل لمشروع القانون، لكنه يعتقد أن بدء إغلاق حكومي سيكون أسوأ نظراً لأن ترامب ومستشاره إيلون ماسك يتحركان على نحو سريع لخفض الإنفاق.
وصوت مجلس الشيوخ بنسبة تأييد 54 صوتا مقابل معارضة 46 على مشروع القانون، وأرسله إلى ترامب لتوقيعه وتحويله إلى قانون بعد رفض أربعة تعديلات.
ومرر مجلس النواب الذي تسيطر عليه أغلبية جمهورية مشروع القانون في الأسبوع الماضي، مما يعني أن الإنفاق سيبلغ نحو 6.75 تريليون دولار خلال السنة المالية التي تنتهي في 30 سبتمبر .
وعبر الديمقراطيون عن غضبهم تجاه مشروع القانون الذي يخفض الإنفاق نحو سبعة مليارات دولار والذي قالوا إنه لن يوقف حملة ترامب للتصدي للإنفاق الذي فرضه الكونجرس وخفض عشرات الآلاف من الوظائف.
وتأتي هذه التحركات بينما تخوض الولايات المتحدة حربا تجارية مع بعض أقرب حلفاءها، الأمر الذي أدى لموجة بيع كبيرة للأسهم وأثار مخاوف من حدوث ركود.