بن رقطة: الجزائر حاليا تحت تأثير “القبة الحرارية”.. هذا موعد تراجعها
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن بن رقطة الجزائر حاليا تحت تأثير “القبة الحرارية” هذا موعد تراجعها، كشفت المكلفة بالإعلام بالديوان الوطني للأرصاد الجوية. هوارية بن رقطة، أن الجزائر تعيش حاليا تحت تأثير القبة الحرارية. التي تتميز بضغط جوي مرتفع .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بن رقطة: الجزائر حاليا تحت تأثير “القبة الحرارية”.
كشفت المكلفة بالإعلام بالديوان الوطني للأرصاد الجوية. هوارية بن رقطة، أن الجزائر تعيش حاليا تحت تأثير القبة الحرارية. التي تتميز بضغط جوي مرتفع على شكل قبة يحمل هواء جد ساخن مستمر في الزمن.
وقالت بن رقطة في اتصال مع “النهار”، أن موجة الحر التي تعرفها الجزائر خاصة المناطق الساحلية .والتي تعدت درجات الحرارة بها 48 درجة تحت الظل. سببها موجات الحر وتمركز مرتفع للضغط الجوي على بحر الابيض المتوسط محمل بهواء جد ساخن. مضيفة أن الإستمرارية والإستقرار سبب تسلسل موجات الحر على المناطق الشمالية.
وأشارت بن رقطة في ذات السياق، أن الوضعيات الجوية الطبيعية تشير إلى أن مراكز الضغط الجوي. حركتها تكون بطيئة في فصل الصيف. لا تتحرك كثيرا لذا فصل الصيف معروف باستقرار الوضعيات الجوية. غير أن الأمر غير العادي هنا هو سيطرة الهواء ساخن على حوض البحر المتوسط.
وكشفت بن رقطة، أنه وحسب خوارج النماذج الرقمية فإن هذا المرتفع الجوي أو مايعرف حاليا بالقبة الحرارية. سيزحف نحو المناطق الشرقية لبحر الأبيض المتوسط نحو تونس و ليبيا وإيطاليا. كما أن المناطق الشرقية والوسطى تبقى تحت تأثير موجة الحر إلى غاية نهاية الشهر. أين سنسجل درجات حرارة قصوى تتعدى 48 درجة تحت الظل.
وأعلنت بن رقطة أن موجة الحر التي تعرفها الجزائر ستشهد تراجعا طفيفا يومي الجمعة والسبت. لتتراوح درجات الحرارة مابين 37 و39 درجة. غير أنها ستعود إلى الإرتفاع بداية من يوم الأحد.
وأشارت بن رقطة إلى أن مصطلح القبة الحرارية يعرّف بأنه ضغط جوي مرتفع على شكل قبة يحمل هواء ساخن ويرتفع في الهواء والنسبة جد مرتفعة ويستمر في الزمن. مؤكدة أن الجزائر تحت تأثير القبة الحرارية بسبب إرتفاع ضغط جوي علوي محمل الهواء الساخن يبقى محصورا ومحجوزا ولا وجود لتيارات هوائية.
رفع مستوى التنبيه إلى اللون الأحمر… موجة حر قياسية تضرب 13 ولاية
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
بن رقطة: الجزائر حاليا تحت تأثير “القبة الحرارية”.. هذا موعد تراجعها النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القبة الحراریة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الهجمات على مستشفيات غزة لها تأثير مدمر على المدنيين
حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) من أن الهجمات على المستشفيات شمال غزة في الأيام الأخيرة لها تأثير مدمر على المدنيين الذين ما زالوا في المناطق المحاصرة، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا".
رئيس وزراء فلسطين يؤكد ضرورة التنسيق لضمان توزيع المساعدات بصورة عادلة في غزة خبير عسكري: إسرائيل تسعى لتقسيم غزة عبر خطة "الجنرالات" الحربيةوأعرب المكتب، اليوم الثلاثاء، عن القلق العميق إزاء التقارير التي تفيد بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المستشفى الإندونيسي في شمال غزة اليوم، وأجبر من فيه على الإخلاء.
وأضاف أنه في الأيام الأخيرة، وردت تقارير عن هجمات في وحول مستشفيي العودة وكمال عدوان، وهما المرفقان الصحيان الآخران اللذان لا يزالان يعملان بشكل محدود في شمال غزة.
وأوضح المكتب أن هذا يأتي في وقت يستمر الحصار الإسرائيلي على بيت حانون وبيت لاهيا وأجزاء من جباليا في محافظة شمال غزة لليوم التاسع والسبعين على التوالي.
وكانت الأمم المتحدة وشركاؤها يضغطون للوصول إلى المنطقة على أساس يومي من أجل تقديم الدعم لآلاف الأشخاص الذين ما زالوا هناك في ظروف مزرية.
وأشار المكتب إلى أنه رغم ذلك، حتى الآن في شهر كانون الأول/ ديسمبر، رفضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي 48 من أصل 52 محاولة من الأمم المتحدة لتنسيق الوصول الإنساني إلى المناطق المحاصرة في الشمال، وقال إنه رغم الموافقة في البداية على أربعة تحركات إنسانية، إلا أنها واجهت عوائق.
وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأنه منذ تكثيف العدوان الإسرائيلي على شمال غزة في 6 تشرين الأول/أكتوبر 2024، لم يتم تسهيل أي من المحاولات التي تنسقها الأمم المتحدة للوصول إلى المنطقة بشكل كامل.
وأشار إلى أنه في جميع أنحاء قطاع غزة، تم تسهيل 40 في المائة فقط من طلبات التحركات الإنسانية التي تتطلب التنسيق مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي هذا الشهر.
وفي الوقت نفسه، تشير تقديرات جديدة للأمم المتحدة وشركائها إلى أن ما لا يقل عن 5000 أسرة كانت تقيم في منطقة شرق مدينة غزة التي خضعت لأمر إخلاء إسرائيلي جديد أمس الاثنين.
وقال المكتب، إنه في وسط وجنوب غزة، وجد تقييم جديد أجراه الشركاء العاملون على التخفيف من الجوع في غزة أنه خلال النصف الأول من شهر ديسمبر، هيمن الخبز والبقوليات على وجبات الأسر للشهر الثالث على التوالي، مع غياب أنواع أخرى من الطعام في الغالب.
وتشير التقارير إلى أن 90 في المائة من الأسر عانت من انخفاض إضافي في القدرة على الوصول إلى الغذاء مقارنة بشهر تشرين الثاني/نوفمبر وسط انخفاض توافره وارتفاع أسعاره بشكل كبير.