إنفينكس تطلق هاتف Smart 8 Plus الجديد بمواصفات محترمة وسعر متوقع
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
طرحت إنفينكس مؤخراً سلسلة هواتف ذكية جديدة من فئة Smart 8 في الهند، وبعد إطلاق Smart 8 و Smart 8 HD، كشفت الشركة عن هاتف جديد ضمن نفس السلسلة اسمه Smart 8 Plus.
المواصفات:
• شاشة IPS LCD مقاس 6.6 بوصة بدقة HD+ وتردد 90 هرتز.
• كاميرا أمامية 8 ميجابكسل وكاميرا خلفية رئيسية 50 ميجابكسل مع عدسة AI فلاش رباعي LED.
• معالج Helio G36 مع 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و64/128 جيجابايت من مساحة التخزين.
• نظام التشغيل Android 13 Go مع واجهة XOS 13.
• مستشعر بصمة جانبي.
• بطارية 6000 مللي أمبير مع شحن 18 وات عبر منفذ USB-C.
• يدعم شبكات الجيل الرابع 4G VoLTE، Wi-Fi، Bluetooth، ومقبس سماعة رأس 3.5 مم.
• الأبعاد: 163.65 × 75.7 × 8.95 مم والوزن: 204 جرام.
• يتوفر بأربعة ألوان: Timber Black و Galaxy White و Shiny Gold.
السعر :
لم تكشف إنفينكس بعد عن سعر هاتف Smart 8 Plus وتاريخ إطلاقه، ولكن من المتوقع أن يكون سعره منافسًا ضمن فئته وسيعلن قريبًا عن تفاصيل التوافر والحصول.
الخلاصة:
يقدم هاتف Smart 8 Plus مواصفات جيدة تشمل شاشة كبيرة 90 هرتز، بطارية قوية 6000 مللي أمبير، نظام التشغيل الأحدث Android 13 Go، كما أنه يتميز بتصميم عصري وبسيط. ويعتبر بالتأكيد خيارًا جيدًا لمن يبحث عن هاتف ذكي بمواصفات جيدة وسعر منافس.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
6000 فلسطيني اعتقلهم جيش الاحتلال من الضفة الغربية منذ بداية الحرب
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، عن اعتقال أكثر من 6000 فلسطيني في الضفة الغربية المحتلة منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر 2023.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس حتى صباح اليوم الاثنين، ما لا يقل عن 16 فلسطينيا من الضفة الغربية المحتلة، بينهم أسرى سابقون.
وأكدت هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني أن عمليات الاعتقال شملت محافظات طولكرم، والخليل، ونابلس، ورام الله، وبيت لحم، وجنين، وشهدت عمليات تنكيل واسعة، إضافة إلى الاعتداءات والتهديدات ضد المعتقلين وعائلاتهم، فضلاً عن التخريب والتدمير الواسع في منازل الفلسطينيين.
وفي السياق ذاته، قال نادي الأسير إن عدد حالات الاعتقال منذ بداية العدوان المستمر على الشعب الفلسطيني بلغ أكثر من 12 ألفاً و100 فلسطيني من الضفة الغربية، بما في ذلك القدس، يشمل ذلك من تم الإفراج عنهم.
وتواصل قوات الاحتلال اعتقال المدنيين من قطاع غزة، وبخاصة من الشمال، وتنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم، مع رفضها الكشف عن هوياتهم أو أماكن احتجازهم.
وتواجه المؤسسات المختصة صعوبة في حصر حالات الاعتقال من غزة، التي يُقدر أنها تتراوح بالآلاف منذ بداية حرب الإبادة.
وتستمر قوات الاحتلال في تصعيد حملات الاعتقال في الضفة الغربية، وهي جزء من السياسات الممنهجة التي تهدف إلى تقويض أي مقاومة متزايدة، وتعد إحدى أدوات سياسة العقاب الجماعي التي يستخدمها الاحتلال لاستهداف المواطنين.