المستشار “صالح” يؤكد خلال لقائه وفداً من قبيلة الفرجان دور المشير “حفتر” في بناء واستقرار ليبيا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
التقى رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح اليوم، برابطة شباب وأعيان قبيلة الفرجان في مكتبه، وخلال اللقاء، أكد صالح على إسهامات القبيلة عبر العصور وتقديمها لتضحياتها الحالية، مشيدًا بدور القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية المشير خليفة بالقاسم حفتر في بناء استقرار ليبيا.
وأشاد وفد القبيلة بالدور الوطني لرئيس مجلس النواب والقائد العام، مؤكدين دعمهم لجهودهم في تحقيق دولة المؤسسات والقانون،وطالبوا بضرورة تشكيل حكومة تنفيذية تشرف على الانتخابات، داعين إلى إرساء دولة المؤسسات والقانون.
في ختام اللقاء، قدم وفد قبيلة الفرجان درع العطاء والوفاء لرئيس مجلس النواب، تقديرًا لدوره الوطني وجهوده في سبيل تحقيق الاستقرار والتقدم في ليبيا.
الوسوم#المشير حفتر استقرار ليبيا الحكومة الليبية المستشار عقيلة صالح قبيلة الفرجان ليبيا مجلس النوابالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المشير حفتر استقرار ليبيا الحكومة الليبية المستشار عقيلة صالح ليبيا مجلس النواب مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
يؤكد على بناء دولة خالية من الإرهاب..أنور قرقاش يعلق على البيان الوزاري العربي بشأن سوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عقب أنور قرقاش مستشار الرئيس الإماراتي على البيان الختامي الصادر عن اجتماع لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا، السبت، في العقبة بالأردن، وما يعكسه من توجه عربي إيجابي تجاه سوريا، وذلك بعد سقوط نظام الرئيس السابق، بشار الأسد.
وقال أنور قرقاش في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "بيان اجتماع العقبة الوزاري بشأن سوريا يعكس توجهًا عربيًا إيجابيًا لدعم الأشقاء في مسار الانتقال السياسي والسلمي، ويؤكد على وحدة وسيادة سوريا وبناء دولة خالية من الإرهاب والتطرف، مع احترام حقوق السوريين دون تمييز".
وختم أنور قرقاش منشور قائلا: "لنتعلم جميعًا من دروس العقد الماضي، وننظر إلى المستقبل بتفاؤل".
وكانت قد أصدرت وزارة الخارجية الأردنية، السبت، بيانا ختاميا لاجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا، متضمنا 17 نقطة، أبرزها تأكيد المجتمعين على احترام إرادة وخيارات الشعب السوري، وضرورة وقف العمليات العسكرية وتحقيق العدالة الانتقالية دون انتقام.
وتضم لجنة الاتصال الوزارية المعنية بسوريا كلا من المملكة الأردنية الهاشمية، والمملكة العربية السعودية، والجمهورية العراقية، والجمهورية اللبنانية، وجمهورية مصر العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، حسبما أوردت وكالة الأنباء الأردنية "بترا".
برلماني: مش معقول كل ما الحكومة تتنزنق تلجأ للاقتراض