الفن و المشاهير، بالصور نوال الزغبي تبهر الجمهور في آخر ظهور لها من بغداد،أطلت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي على الجمهور، من أحدث جلسة تصوير خاصة خضعت لها في .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالصور- نوال الزغبي تبهر الجمهور في آخر ظهور لها من بغداد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بالصور- نوال الزغبي تبهر الجمهور في آخر ظهور لها من...

أطلت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي على الجمهور، من أحدث جلسة تصوير خاصة خضعت لها في بغداد.

وشاركت نوال الزغبي مجموعة من الصور لها، نشرتها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي، ظهرت فيه بإطلالة مميزة وأنيقة، حيث كانت ترتدي فستاناً طويلاً باللون الأسود من دون أكمام، مصمماً بطريقة رائعة بتوقيع نور الفلاح، بالإضافة إلى المجوهرات التي تتناسب مع إطلالتها، وردت شعرها إلى الخلف، وتركت خصلاً متدلية من الجهة الأمامية، وطبقت مكياجاً أظهرت من خلاله جمال وجهها.وتفاعل المتابعون مع منشور نوال الزغبي، مشيدين بجمالها، ومعبرين عن محبتهم لها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هوغو بال والدادية: فن الفوضى أم فلسفة الحرية

عندما اندلعت الحرب العالمية الأولى، أحدثت دمارًا هائلًا في أوروبا، مما أدى إلى فقدان الثقة في القيم التقليدية التي كانت تحكم العالم. في ظل هذه الفوضى، وُلدت حركة فنية جديدة قلبت المفاهيم الجمالية رأسًا على عقب: الدادية. كان هوغو بال أحد أبرز مؤسسي هذه الحركة، والتي لم تكن مجرد اتجاه فني، بل كانت ثورة فكرية رفضت المنطق والعقلانية، وسعت إلى إعادة تعريف الفن بطرق غير مسبوقة.

ما هي الدادية؟

ظهرت الدادية في عام 1916 داخل كاباريه فولتير في زيورخ، حيث اجتمع فنانون وأدباء هاربون من الحرب، وقرروا التمرد على كل ما يمثله المجتمع التقليدي، من السياسة إلى اللغة وحتى الفن نفسه. رفضت الدادية فكرة أن الفن يجب أن يكون جميلاً أو منظمًا، وبدلاً من ذلك، تبنت العشوائية والعبث والسخرية كأسلحة ضد النظام الذي أدى إلى الخراب.

هوغو بال: الأب الروحي للفوضى الفنية

كان هوغو بال أحد الشخصيات المحورية في هذه الحركة، واشتهر بأدائه الشعري الغريب الذي كان يعتمد على أصوات وكلمات غير مفهومة، مثل قصيدته الشهيرة “كراتش كراسش”. رأى بال أن اللغة التقليدية فقدت معناها بسبب استخدامها في الدعاية السياسية والحرب، فابتكر لغة صوتية جديدة تعبر عن مشاعر إنسانية خالصة، بعيدًا عن القيود اللغوية المعتادة.

الفوضى أم الحرية؟ جدل لم ينتهِ بعد

واجهت الدادية انتقادات كثيرة، حيث اتهمها البعض بأنها عبثية بلا هدف، بينما رأى آخرون أنها كانت تحاول تحرير الفن من القيود المفروضة عليه. كان هوغو بال نفسه يؤمن بأن الدادية ليست مجرد عبث، بل هي دعوة لإعادة النظر في كل شيء، حتى في أكثر الأفكار بداهة.

إرث الدادية في الفن المعاصر

على الرغم من أن الدادية كحركة لم تستمر طويلًا، إلا أن تأثيرها امتد إلى العديد من الحركات الفنية اللاحقة مثل السريالية والفن المفاهيمي. كما يمكن رؤية تأثيرها في ثقافة البانك، والكولاج، وحتى في بعض أشكال الفنون الرقمية الحديثة التي تعتمد على العشوائية والتجريب.

كانت الدادية أكثر من مجرد حركة فنية، بل كانت موقفًا فلسفيًا تجاه العالم، وخاصة تجاه مجتمع دمرته الحرب. وبينما قد تبدو أعمال الداديين غير مفهومة أو صادمة، إلا أنها كانت محاولة جريئة لإعادة تعريف ماهية الفن. واليوم، لا يزال الجدل قائمًا: هل كانت الدادية فوضى بلا معنى، أم أنها كانت قمة الحرية الإبداعية؟


 

مقالات مشابهة

  • أحلام ونوال يحتفلان بيوم التأسيس وسط تفاعل جماهيري
  • نوال الزغبي تتألق في أربيل.. ليلة ساحرة وإطلالة تخطف الأنظار
  • فرقة فلسطين للفنون الشعبية تبهر جمهور مهرجان أسوان الدولى للثقافة والفنون ..شاهد
  • هوغو بال والدادية: فن الفوضى أم فلسفة الحرية
  • بالصور... إحتراق مولد كهربائيّ
  • الانتحار يطارد نجوم كوريا الجنوبية.. لماذا يعاني المشاهير من الضغوط القاتلة؟
  • بالصور... العثور على جثة عند شاطىء الروشة
  • المشاهير يحتفلون بإطلاق مجموعة سنتربوينت رمضان 2025 في دبي
  • منة شلبي توجه رسالة ليوسف الشريف في أحدث ظهور| شاهد
  • إطلالة شير تبهر الجميع.. سر شبابها في عمر 78!