رامى صبرى وشارموفرز ينضمان لحفل محمد منير بـ فاميلى بارك
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يحيى الكينج محمد منير حفل غنائى ضخم ،يوم 16 فبراير المقبل بفاميلى بارك بالتجمع الخامس، ويشاركه الحفل الفنان رامى صبرى وفريق شارموفرز.
سيطرت ملامح الحزن على وجه الفنان محمد منير، خلال جنازة شقيقته “سميحة” من مسجد الحصري بمدينة السادس من أكتوبر.
ولم يتمالك محمد منير أعصابه، وانهار من البكاء خلال الجنازة، وحرص الإعلامي مصطفى بكري على مرافقة الكينج ومواساته خلال الجنازة.
وأعلن الكاتب الصحفي محمود موسي، الصديق المقرب للفنان محمد منير، عن وفاة شقيقة الأخير، فجر السبت الماضي وذلك عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب محمود موسي: إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى الحاجة سميحة أبا يزيد، شقيقة نجمنا الكبير محمد منير، ستقام صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر بمسجد الحصري والدفن بمقابر العائلة بطريق الواحات.
وأضاف موسى :خالص العزاء لصديقي الفنان الكبير محمد منير ولكل الأسرة، ورحم الله الفقيدة وخالص العزاء والمواساة للأسرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان الكبير محمد منير الفنان رامي صبري الكينج محمد منير حفل محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض
استقبل وزير الخارجية والمغتربين، الدكتور شائع محسن الزنداني، أمس، الرحالة اليمني منير الدهمي في العاصمة السعودية الرياض، بعد رحلته الفريدة على ظهر جمل من مدينة تريم بمحافظة حضرموت إلى المملكة العربية السعودية، مروراً بصحراء الربع الخالي. هدفت الرحلة إلى تعزيز الروابط الأخوية بين الشعب اليمني وأشقائه في المملكة..
وأشاد الوزير الزنداني بجهود الرحالة الدهمي، واصفاً إياه بأنه نموذج مشرف يعكس تمسك العرب بتراثهم الثقافي. وأكد عزمه التواصل مع الجهات الرسمية في المملكة لتسهيل استئناف الرحلة إلى مختلف مناطقها، في إطار دعم المبادرات التي تعزز الروابط الثقافية والهوية العربية الأصيلة..
من جانبه، عبّر الرحالة منير الدهمي عن اعتزازه بهذا اللقاء، موضحاً أن رحلته تهدف إلى إحياء أمجاد العرب وإرسال رسالة إلى العالم مفادها أن العرب، رغم التطور والحداثة، لا يزالون متمسكين بتراثهم الأصيل.
يُذكر أن الدهمي سبق له عبور القارة الإفريقية على ظهور الإبل، وهو الإنجاز الذي نال عنه شهادة الإنجاز المتميز من رئيس مهرجان الرحالة العالمي في دبي، الشيخ عوض بن مجرن، كأول رحالة في العصر الحديث يجوب القارة الإفريقية باستخدام الوسائل التقليدية.
وفي ختام اللقاء، أكد الوزير الزنداني أن الرحالة يمثلون سفراء دبلوماسيين يعززون العلاقات بين الشعوب، مشيداً بجهود الدهمي التي تسهم في إبراز الهوية اليمنية والحفاظ على التراث العربي حياً في أذهان العالم..