مايا دياب لـ Aghani Aghani: لا أمانع لبس فساتيني أكثر من مرة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة اللبنانية مايا دياب، خلال لقائها مع برنامج Aghani Aghani، عن اعتيادها لارتداء الفساتين الخاصة بها أكثر من مرة وأنها لا تكترث لآراء من حولها ممن يطالبونها بارتداء القطعة مرة واحدة.
تصريحات مايا دياب
قالت مايا دياب: " أنا من النوع اللي بلبس الفستان مرتين ومش عيب وخاصة لما أكون بحبه ولايق عليا بس المشكلة إن السوشيال ميديا والصحافة بيكتبوا إني لبست الفستان مرتين، أنا اللي اشتريت الفستان وممكن ألبسه 100 مرة".
ومن ناحية اخري، كان أحدث أغنيات الفنانة مايا دياب كانت اغنية "تقلان"، التي طرحتها عبر قناتها الرسمية بموقع يوتيوب بطريقة الفيديو كليب، والأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان وليد سعد، وتوزيع هادي شرارة، والكليب من إخراج جو بو عيد.
آخر أغاني مايا دياب
والجدير بالذكر ان اخر اغاني الفنانة مايا دياب هي أغنية "طاقة إيجابية" من كلمات وألحان محمد يحيى، وتوزيع خالد نبيل، والكليب من إخراج رجا نعمة، إطلاق الأغنية تزامنًا مع الكليب المصور الخاص والذي أخرجته رجا نعمة، «مايا» تعاونات مع أهم النجوم العالميين مثل جيسون ديرولو عام 2014، وفرنش مونتانا عام 2018.
كلمات أغنية "طاقة إيجابية"
مش عایزة سلبیات أنا عایزة طاقة إیجابیة
الفتره دي بالذات عایزة أفصل بس شویة
عایزة أركب طیارات وأسافر كل الدنیا
أستمتع بالحیاة وأعیشھا بس ليّ
مش عایزة ھموم ومشاكل عایزة حاجة بتتاكل
وأسھر لي سھرة حلوة لحد الصباح الباكر
ھاخذ من الشمس بوسة فاتغیر مني النجوم
وألبس أحلى فستان أخلي القمر یتاخر
مش عایزة سلبیات أنا عایزة طاقة إیجابیة
لو في حد زعلان ما یجیش یمسحھا فيّ
أنا عايزة فلوس وهدايا وحبايبي يبقوا معايا
نرقص ونهد الدنيا وأرمي كل اللي ورايا
ومفيش حاجة تزعلني والإكس یفكوا مني
وأعمل كل اللي في نفسي وما فيش حد يحاسبني
مش عایزة سلبیات أنا عایزة طاقة إیجابیة
لو في حد زعلان ما یجیش یمسحھا فيّ
مش عایزة سلبیات أنا عایزة طاقة إیجابیة
الفترة دي بالذات عایزة أفصل بس شویة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مايا دياب أغنية طاقة إيجابية مایا دیاب
إقرأ أيضاً:
طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تحيّر العلماء.. هل سبق المصريون عصرهم؟
#سواليف
كشفت الأبحاث عن احتمال أن يكون #الهرم_الأكبر في #الجيزة أكثر من مجرد مثوى فرعوني، إذ تشير إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة #طاقة_عملاقة.
استخدم العلماء #الموجات_الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، واكتشفوا أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في غرف محددة وحول قاعدته. وأظهرت النتائج أن الموجات الكهرومغناطيسية تتجمع داخل ” #غرفة_الملك ” و” #غرفة_الملكة ” وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم، ما دفع الباحثين إلى افتراض أن الهرم ربما كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة (هيكل أو نظام مصمم لتجميع وتضخيم الطاقة من موجات كهرومغناطيسية معينة).
واقترح كريستوفر دان، وهو مهندس طيران متقاعد قضى عقودا في دراسة الأهرامات، أن هذه النتائج قد تدل على وجود هدف عملي وراء بناء الهرم.
مقالات ذات صلة واحدة في سماء طهران.. 5 معارك شهيرة ضد أجسام طائرة مجهولة! 2025/02/24وخلال مقابلة في The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية.
وقال دان: “جزء من النظرية يشير إلى أن مواد كيميائية كانت تُدخل إلى غرفة داخل الهرم، حيث تختلط وتؤدي إلى إنتاج الهيدروجين، ما يولد طاقة قابلة للاستخدام”.
ورغم عدم وضوح السبب وراء استخدام هذه التقنية، إلا أن بعض العلماء يعتقدون أن #المصريين_القدماء ربما كانوا أكثر تقدما تكنولوجيا مما يعتقد حاليا.
وأكد دان: “لا يوجد جزء من هذا الهرم لم يكن له وظيفة عملية”.
وأشار دان إلى أن “غرفة الملكة” ربما كانت غرفة تفاعل، حيث تم إنتاج الهيدروجين، قائلا: “ملأ الهيدروجين المساحات الداخلية للهرم، بما في ذلك غرفة الملك”.
وأوضح أن الأرض تتعرض باستمرار لموجات دقيقة قادمة من الهيدروجين الذري، الذي يعود تاريخه إلى الانفجار العظيم، ما قد يكون مرتبطا بتقنيات الطاقة داخل الهرم. لكن نظرا لعدم قدرة المصريين القدماء على جمع الهيدروجين مباشرة، يقترح دان أنهم استخدموا مادتين كيميائيتين، تم مزجهما داخل غرفة الملكة لإنتاج الهيدروجين، ما أدى إلى نشوء طاقة رنينية داخل الهرم.
وفي السابق، أجرى فريق من العلماء من جامعة ITMO في روسيا دراسة حول كيفية تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خاصة في نطاق الترددات الراديوية التي تتراوح بين 656 و1968 قدما (200 و600 متر).
وباستخدام نماذج محاكاة، درس العلماء تأثير هذه الموجات على الهرم في بيئات مختلفة، سواء في ظروف مثالية أو في ظل بيئة مشابهة لموقعه الحقيقي على هضبة الجيزة. وأظهرت النتائج أن التصميم الداخلي للهرم يسمح له بتجميع الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه المختلفة، مع تركيز أكبر للطاقة في “غرفة الملك”.
ويرى العلماء الروس أن فهم هذه الظاهرة قد يقود إلى تطوير تقنيات حديثة. ويعمل الفريق على تصميم جزيئات نانوية قادرة على إعادة إنتاج هذه التأثيرات في نطاق التردد اللاسلكي، ما قد يساعد في ابتكار أجهزة استشعار متقدمة وخلايا شمسية أكثر كفاءة.