إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قال الجيش الإسرائيلي، الأحد، إن طائراته الحربية قصفت مؤخرا "بنايات عسكرية ونقاط مراقبة ومواقع تابعة لحزب الله"، في مارفين والظاهرة وعيتا الشعب ومناطق أخرى من جنوب لبنان.
بالإضافة إلى ذلك، هاجم الجيش الإسرائيلي مقرا للعمليات والبنية التحتية لحزب الله في وقت سابق من الأحد، كما تمت مهاجمة عدد من الأهداف "التي كانت تشكل تهديدا في جنوب لبنان" بالمدفعية والدبابات، حسبما ذكر المتحدث باسم الجيش دانيال هغاري، في حسابه على منصة "إكس".
بالتزامن مع ذلك، رصدت خلال النهار عدد من الصواريخ المنطلقة من الأراضي اللبنانية سقطت في مناطق مفتوحة في مناطق مرغليت وزرعيت.
وذكر موفد "سكاي نيوز عربية" بوقوع 4 إصابات جراء اختناق من القذائف الفوسفورية، التي أطلقتها إسرائيل على بلدة حولا في القطاع الشرقي جنوبي لبنان.
وتابع: "تم تسجيل قصف مدفعي على بلدة كفركلا جنوبي لبنان".
وأعلن حزب الله عن تنفيذ 4 عمليات على مواقع عسكرية إسرائيلية في تل شعر وثكنة راميم وهونين وبركة ريشا.
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر الماضي، انخرط حزب الله في هجمات متبادلة شبه يومية مع القوات الإسرائيلية على طول الحدود.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري الصواريخ إسرائيل لبنان حزب الله حماس حزب الله الجيش الإسرائيلى أخبار لبنان أخبار إسرائيل أخبار العالم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري الصواريخ إسرائيل لبنان حزب الله حماس أخبار لبنان
إقرأ أيضاً:
مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في جنوب لبنان
أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل، أن مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة بوادي فرون بمحافظة النبطية جنوبي لبنان.
وفي وقت سابق، أصدر حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، يوم السبت بيانا بشأن الاتهامات الموجهة له بتورطه في إشعال أحداث مناطق الساحل السوري، والتي جرت خلال الأيام القليلة الماضية.
وقال حزب الله ، :"بعض الجهات تدأب على الزج باسم حزب الله فيما يجري من أحداث في سوريا واتهامه بأنه جانب في الصراع القائم هناك".
وأضاف الحزب في بيانه أنه ينفي بشكل واضح وقاطع هذه الادعاءات "التي لا أساس لها من الصحة، بحسب ما أوردته موقع النشرة الإخباري اللبناني.
ودعا حزب الله وسائل الإعلام إلى "توخي الدقة في نقل الأخبار وعدم الانجرار وراء حملات التضليل التي تخدم أهدافًا سياسية وأجندات خارجية مشبوهة".