رد الفنان خالد سليم، على الاتهامات الموجهة له بضعف شخصيته وتحكم زوجته فيه بشكل مستمر وغيرة زوجته رجعته للوراء، جاء ذلك تعليقًا من أحد الرواد على صورته.

 

علاقة خالد سليم وزوجته


وقال خالد سليم خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج كتاب الشهرة الذي يقدمه الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد، أن زوجته تفعل ما تريد والشخص الذي كتب ذلك التعليق فهو مريض نفسيًا بدليل أنه لم يعيش معنا حتى يعرف أنني ضعيف الشخصية أو زوجتي تتحكم فيّ أم لا.


وأضاف خالد سليم، لو زوجتي تغار علي فمن الشخص الذي آتي معي في البرنامج هو مدير أعمالي وليس زوجتي، وهناك ثقة كبيرة بيننا وتغار علي ولا تغار من أحد وتطمئن علي في وقت التصوير.


ونفى خالد سليم، أن زوجته تسب المتابعين أو تنهال عليهم بألفاظ خارجة، وعن الملابس الجريئة التي ترتديها حسبما ذكرت بعض الصحف، منوهًا أنه لا يرى ذلك وهي تحب أن تكون موجودة بشكل لائق ولو وجد شيء يلفت نظرها.


وأوضح خالد سليم حديثه بأن حياته الشخصية ليس من حق أحد أن يتدخل فيها وعندما تحدث سقطات أو مشاكل أو محاولات لم تنجح ولم تكتمل يحمد الله عليها، ووفاة والده كان ابتلاء ولكنه آمن بذلك وصدق بقضاء الله.

 

 


واختتم خالد سليم: "أنا قريب من ربنا وأنا منتظم في صلاتي حتى وقتنا الحالي لأن في ناس بقت بتموت في سن صغير وناس بتكون نايمة وفجأة مرة واحدة تصحى ميتة.. أنا مش بخاف من الموت ولكن بخاف على اللي بيزعلوا عليا".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خالد سليم الفنان خالد سليم زوجة خالد سليم برنامج كتاب الشهرة خالد سلیم

إقرأ أيضاً:

إمَّا أن تكون معادياً لـ”إسرائيل” أو مجنداً لخدمتها

محمد محسن الجوهري

مع وصول ضباط إسرائيليين وآخرين بجنسيات مختلفة موالية للصهيونية إلى مناطق سيطرة السعودية والإمارات في اليمن، لم يَعُد أمام كل يمني خيار آخر، فالحياد انتصار للكيان المؤقت، وقد شجّعته الخلافات الداخلية في اليمن على توظيفها لصالحه، ها هم فصائل المرتزقة يحشدون لفتح جبهة استنزاف لحماية السفن والمصالح الإسرائيلية.

ولا يقتصر الأمر على مرتزقة اليمن بل يمتد إلى سائر الأنظمة العربية غير المعادية للكيان الصهيوني التي بغبائها انجرّت تدريجياً إلى المعسكر اليهودي، وبات اليوم يُفرض عليها الدخول في مغامرات غير محسوبة العواقب لتشتيت محور المقاومة، تحت قاعدة “من ليس صهيونياً فهو مع إيران”، في هذا السياق ستسقط دول وأنظمة في سبيل الباطل، وكان بإمكانها أن تقدم بعض تلك التضحيات في سبيل الحق لتأمين حكمها وشعبها.

المخطط اليوم في اليمن تُشرف عليه “إسرائيل” بشكل مباشر، وقد وصل خبراؤها مؤخراً إلى مناطق يمنية محتلة مثل المخا ومأرب، بذريعة تدريب قوات محلية مرتزقة لاستعادة الدولة اليمنية حسب وصفهم، وقد استُقبلت تلك العناصر بترحيب كبير من قبل قيادات حزب الإصلاح ومرتزقة الإمارات في الساحل الغربي، وهذا بحد ذاته يُعتبر ردة علنية عن كل الثوابت الدينية والوطنية التي يتمتع بها اليمنيون، ويُعتبر علامة فارقة بينهم وبين سائر الشعوب في المنطقة.

ومن العار علينا أن نقبل بهيمنة الصهاينة على أرض يمنية، ولا خير نرتجيه أو ترتجيه تلك الفصائل العميلة بعد اليوم، فقد تنازلت عن كل مقدس في دينها وعقديتها، وباتت في خندق واحد مع اليهود، رغم علمهم بأن القبول بذلك عار وخزي في الدارين، فما كان اليمن عبر تاريخه مؤيداً لليهود، بل كان في خندق الإسلام المحمدي الأصيل، وحاضراً في كل المواطن الإسلامية المشرفة، بدءاً بغزوة بدر وما تلاها من فتوحات إسلامية، كفتح خيبر، وانتهاءً بعملية طوفان الأقصى المباركة، والتي لو لم يكن من حسناتها إلا أنها فرزت العرب اليمنيين بين مسلم صريح ويهودي صريح.

وإن كانت المعركة مع فصائل المرتزقة محسومة بعد ما أقدموا عليه من تطبيع وخيانة مع الكيان المؤقت، فإن الرد سيتجاوز تلك الجماعات إلى من يقفون وراءها ويمولونها بالمال والسلاح لتحقيق الأطماع الصهيونية في اليمن، ليس فقط عبر الصواريخ والطائرات المسيرة، بل أيضاً عبر الجبهات البرية مع حلفاء الكيان.

ومن يدري! ربما يكون المشهد السوري الذي يريدون استنساخه في اليمن أقرب إليهم من ذلك، وتكون عاقبة الأنظمة الخليجية مشابهة لعاقبة الأسد، سيما وأن تلك الدول لا تملك الجيوش الفعلية القادرة على حمايتها، وتراهن فقط على القواعد الأجنبية، والتي بدورها أثبتت فشلها الذريع في مواجهة المجاهد اليمني.

نحن اليوم أمام مرحلة حاسمة وفاصلة في تاريخ اليمن، وعلينا التوحد لمواجهة العدو التاريخي للعرب والمسلمين، وتقديم كل التضحيات في هذا المسار، ما لم، فإن فصائل المرتزقة موعودة بالهلاك المجاني في قضية معادية للإسلام والعروبة، وليس لها مبرر في افتعال أي أزمات داخلية، فالعالم كله يعرف أنها أدوات أجنبية لزعزعة الوحدة اليمنية، ومعاقبة المجاهدين وردعهم عن مهاجمة العدو الصهيوني وحلفائه الغربيين.

مقالات مشابهة

  • حسام عاشور: فايلر قلب عليا بعدما علم أنني حصلت على 36 بطولة
  • حسام عاشور: فايلر قلب عليا بسبب حصولى على 36 بطولة
  • دوري Nile | " قائمة الاتحاد السكندري لمواجهة مودرن سبورت في الجولة السادسة
  • “الرئاسي اليمني” يوجه بإعادة هيكلة المركزي للرقابة وتشكيل لجنة عليا للمناقصات
  • خالد سليم: أعود للدراما الرمضانية مع ياسمين عبد العزيز
  • محمد عبدالجليل: صعبان عليا لاعبي الأهلي والجمهور لم يخطئ
  • مواليد 4 أبراج فلكية يعشقون المفاجآت حتى ولو بسيطة.. «بتغير مودهم»
  • استشاري: الإبر قد تكون بديل مفيد في إنقاص الوزن حال استعمالها بشكل جيد وسليم
  • إمَّا أن تكون معادياً لـ”إسرائيل” أو مجنداً لخدمتها
  • وزير الري: تنفيذ أكثر من 1600 منشأ للحماية من أخطار السيول.. واهتمام كبير بتغير المناخ