عواصم «وكالات»: كشفت وكالة الاستخبارات والأمن الأوكرانية أنّ مسؤولين عسكريين ورجال أعمال أوكرانيين اختلسوا 40 مليون دولار من الأموال المخصّصة لشراء أسلحة في بداية الحرب التي شنّتها موسكو.

وحدث الاختلاس في أغسطس 2022، أي بعد ستة أشهر على بدء الحرب، وذلك في إطار شراء 100 ألف قذيفة هاون من الخارج لم يتمّ تسليمها أبدًا، وفقًا لبيان صادر عن جهاز الأمن الأوكراني اليوم.

وتمّ اختلاس الأموال (1.5 مليارات هريفنا) من قبل مسؤولين في وزارة الدفاع وشركة «لفيف أرسنال» المكلّفة بالشراء، وذلك بالتواطؤ مع شركة أجنبية، وفقًا للمصدر ذاته.

وقالت النيابة العامة إنّه «تمّ إبلاغ مسؤول كبير في وزارة الدفاع وسلفه، ومدير إحدى الشركات الأوكرانية ومسؤول المبيعات فيها وكذلك ممثل شركة أجنبية بإشعار الاشتباه».

وقال جهاز الأمن الأوكراني: إنّ أحد المشتبه بهم موقوف، بعد إلقاء القبض عليه «أثناء محاولته مغادرة أوكرانيا». وأُجري التحقيق بالتعاون مع وزارة الدفاع، حسبما أوضح جهاز الأمن والنيابة العامّة.

وظهرت عدّة قضايا فساد في أوكرانيا منذ اندلاع الحرب في فبراير 2022، خصوصًا داخل وزارة الدفاع.

وفي أغسطس 2023، طرَد الرئيس فولوديمير زيلينسكي كل المسؤولين الإقليميين المعنيين بالتجنيد العسكري؛ بسبب الإعفاءات الممنوحة في مقابل رشاوى. وتعدّ مكافحة الفساد واحدة من الشروط الأساسية التي حدّدتها الدول الـ27 في الاتحاد الأوروبي، للموافقة على طلبها الانضمام إلى التكتل.

وعلى الأرض، شنّت روسيا هجومًا جديدًا بمسيّرات وصواريخ على أربع مناطق أوكرانية ما أدّى إلى إصابة ثلاثة أشخاص على الأقلّ بينهم طفل، على ما أعلنت القوات المسلحة الأوكرانية اليوم.

وقال سلاح الجو الأوكراني: إن روسيا أطلقت ثماني مسيّرات متفجّرة وصاروخَي «إسكندر» وثلاثة صواريخ من طراز «اس-300»، وإنه تمكّن من إسقاط أربع مسيّرات. وأضاف: «هوجمت عدة مواقع مدنية ومنشآت حيوية في بولتافا ودونيتسك وزابوريجيا ودنيبروبتروفسك»، من دون أن يحدّد حجم الأضرار التي تمّ تسجيلها.

وأشارت النيابة العامة لمنطقة دونيتسك من جهتها إلى أن صاروخًا سقط على منطقة سكنية في مدينة ميرنوجراد ليلًا، متسببًا بوقوع إصابات.

وقالت: «أُصيب فتى يبلغ من العمر 15 عامًا ورجل يبلغ 35 عامًا بجروح وكدمات بسبب الانفجار. في منزل مجاور، شخّص الأطباء إصابة شخص بالغ من العمر 30 عامًا بصدمة في الرأس».

إلى ذلك، قال حاكم منطقة بولتافا الأوكرانية فيليب برونين اليوم: إن صواريخ روسية أصابت موقعا صناعيا في مدينة كريمنشوك الواقعة بوسط البلاد مما أدى إلى اندلاع حريق.

وكتب برونين في تعليق على تطبيق المراسلة تيليجرام أن صاروخَين باليستيَّين روسيَّين أصابا الهدف في المدينة. وأظهرت الصور المنشورة على الإنترنت أطقم الطوارئ وهي تكافح حريقا لكن برونين لم يذكر أي تفاصيل عن وقوع إصابات أو خسائر في الأرواح.

وإلى الجنوب الشرقي في منطقة زابوريجيا، قال الحاكم المحلي يوري مالاشكو: إن موقعا للبنية التحتية تعرّض للقصف في هجوم بطائرة مسيّرة. وتنتشر فرق الطوارئ في الموقع لكن مالاشكو لم يذكر أي تفاصيل عن الأضرار أو الإصابات.

تقصف روسيا كل ليلة تقريبًا مدنًا في أوكرانيا، مؤكدة أنها تستهدف فقط منشآت عسكرية، على الرغم من الأمثلة العدة لقصف مواقع مدنية.

ردًا على ذلك، تستهدف أوكرانيا بانتظام مدنًا قرب الحدود خصوصًا مدينة بيلجورود، بالإضافة إلى مواقع صناعية وعسكرية في الأراضي الروسية.

لمواجهة هذه الهجمات، تعتمد السلطات الأوكرانية إلى حد كبير على الأسلحة والذخيرة التي تقدمها الدول الغربية. غير أن الدعم الأمريكي أصبح مشلولًا بسبب خلافات سياسية داخلية، فيما توقف دعم الاتحاد الأوروبي بسبب عرقلة مجرية. ومن المقرر أن تُعقد قمة أوروبية حول هذه المسألة في الأول من فبراير. وفي سياق آخر، تساءل رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية كيريل بودانوف اليوم عن سبب عدم وجود صور لجثث جنود أوكرانيين قُتلوا في حادث تحطّم طائرة عسكرية مؤخرًا.

وتتهم روسيا أوكرانيا بإسقاط طائرة نقل عسكرية الأربعاء في منطقة حدودية روسية، ما أسفر عن مقتل 65 أسير حرب أوكرانيًّا كان من المقرّر أن يكونوا محور عملية تبادل في ذلك اليوم، وفق موسكو.

ورغم أنّ أوكرانيا لم تؤكد أو تنفِ تورّطها في الحادث، فإنّها أعربت عن شكوكها في وجود أسرى أوكرانيين على متن الطائرة.

وقال كيريل بودانوف خلال مقابلة مع التلفزيون الحكومي الأوكراني: «هناك عدد من العناصر غير الواضحة». وأضاف: «أولا، لم يُظهروا مواقع مغطّاة بالجثث والأشلاء». وتساءل «إذا كان الأمر كما تدّعي روسيا، فلماذا تستمر روسيا في إخفاء الجثث؟».

ونشرت هيئة التحقيق الروسية ثلاثة مقاطع فيديو، قالت إنّها لموقع الحادث.

ويُظهر أحد هذه المقاطع لقطة مقرّبة ضبابية لإحدى الجثث، فيما يُظهر آخر فريق طب شرعي وهو يُغلق كيس جثث.

أما المقطع الثالث، فهو عبارة عن لقطات مشوّشة قيل إنّها تظهر مركبات تنقل الأسرى إلى الطائرة قبل إقلاعها. غير أنّ جودة هذا المقطع كانت سيئة للغاية بحيث لا يمكن التحقّق منها.

وعلّق بودانوف على ذلك بالقول «لا توجد جثث. لا يوجد شيء».

وأكدت كييف أنّه كان من المقرّر تبادل أسرى في اليوم ذاته، لكنّها أوضحت أنّ موسكو لم تطلب وقفًا جويًّا مؤقتًا لإطلاق النار قرب الحدود، كما فعلت سابقًا عندما تمّ نقل أسرى حرب بالطائرة لتبادلهم.

وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة أنّه «من الواضح» أنّ القوات الأوكرانية أسقطت الطائرة، معتبرًا أنّ استخبارات الجيش الأوكراني «كانت تعلم» بأنّها تنقل 65 جنديًّا أوكرانيًّا.

من جهته، طالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بفتح تحقيق دولي في الحادث.

وفي تطور لافت، أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس اليوم أنه يعول على «تصويت واضح ضد اليمين» خلال الانتخابات البرلمانية الأوروبية المنتظرة في التاسع من يونيو القادم.

وقال شولتس اليوم خلال مؤتمر موفدي الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي ينتمي إليه: «الانتخابات الأوروبية تعد فرصة لفعل ذلك من خلال انتخاب أحزاب ديمقراطية وليس أحزابا يمينية». وتعهد شولتس مجددا بمواصلة تضامن بلاده مع أوكرانيا في مواجهة روسيا، ودعا دول الاتحاد الأوروبي الأخرى لتوريد مزيد من الأسلحة إليها، وذلك قبل أيام قليلة من قمة الاتحاد الأوروبي المنتظرة في بروكسل.

وأشار المستشار الألماني إلى أن بلاده ستوفر خلال العام الجاري أكثر من نصف ما قدمته بقية دول الاتحاد الأوروبي الأخرى مجتمعة، بتقديم ما يزيد على سبعة مليارات يورو.

واختار الحزب الاشتراكي الديمقراطي، اليوم بالفعل كاتارينا بارلي كمرشحة لخوض انتخابات البرلمان الأوروبي. ووصف شولتس بارلي اليوم بأنها «صوت قوي لأجل أوروبا».

يشار إلى أنه كان قد تم اختيار بارلي من قبل الحزب لخوض الانتخابات البرلمانية الأوروبية الأخيرة في عام 2019، وهي تشغل حاليا منصب نائبة رئيس البرلمان الأوروبي.

ويعتزم شولتس القيام بدور محوري بالمعركة الانتخابية القادمة في انتخابات البرلمان الأوروبي، حيث من المقرر أن يؤدي دورا مهما لأجل الحزب بجانب بارلي، بحسب تصريحات الأمين العام للحزب كيفين كونرت يوم الخميس الماضي، الذي أوضح أن كليهما سوف يكونان «سويا وجهي المعركة الانتخابية» قبل انتخابات البرلمان الأوروبي.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: البرلمان الأوروبی الاتحاد الأوروبی وزارة الدفاع

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر سياسات المجر على حرب أوكرانيا وعلاقة الاتحاد الأوروبي بالرئيس ترامب؟

في الوقت الذي يسعى فيه الاتحاد الأوروبي إلى توحيد صفوفه وتعزيز موقفه المشترك لمواجهة التدخلات الأمريكية في المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا، برزت المجر كعقبة رئيسية تُهدد هذا التماسك.

اعلان

في خطوة أثارت جدلًا واسعًا، أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مبادرة دبلوماسية دون تنسيق مسبق مع الحلفاء الأوروبيين، مما أدى إلى توتر العلاقات مع الضفة الأخرى للأطلسي. وقد عزز هذا التحرك المفاجئ المخاوف من احتمال إجبار أوكرانيا على اتفاق غير متكافئ، قد يضعف أمن القارة الأوروبية على المدى الطويل.

وفي ظل تصاعد هذه المخاوف، بدا أن ترامبيتبنى خطابًا يقترب من المواقف الروسية، حيث وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه "ديكتاتور بدون انتخابات". ولم يمرّ هذا التصريح مرور الكرام، إذ أثار موجة من القلق داخل الأوساط السياسية الأوروبية، التي تراقب عن كثب تداعيات أي تغير في السياسة الأمريكية تجاه الأزمة الأوكرانية.

ترامب يصف زيلينسكي بالمهرج الذي قاد حربًا من المستحيل أن ينتصر فيها

على الجانب الآخر، ومع استمرار التصعيد، تسعى دول الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز دعمها المالي والعسكري لأوكرانيا من خلال إطلاق مبادرات جديدة، مع الإبقاء على الضغط المستمر على الكرملين. ومع ذلك، تبرز المجر كعقبة رئيسية قد تعرقل هذه الجهود، حيث تواصل اتباع نهج سياسي مستقل يُثير الجدل داخل الاتحاد.

وفي الوقت نفسه، صعّدت المجر موقفها عبر وزير خارجيتها، بيتر زيجارتو، الذي هدد بعرقلة تجديد العقوبات الأوروبية المفروضة على شخصيات وكيانات روسية وبيلاروسية، والتي تشمل ما يقرب من 3000 فرد ومؤسسة متهمة بالتواطؤ في الحرب.

ومع اقتراب الموعد النهائي لتمديد العقوبات في 15 مارس المقبل، وهو قرار يتطلب إجماع الدول الأعضاء، أعلن زيجارتو أن "هناك حاجة لمنح المزيد من الوقت" للمحادثات بين واشنطن وموسكو، منتقدًا ما وصفه بتسرع بروكسل في اتخاذ قرارات قد تُعرقل جهود السلام. كما أعرب عن معارضته لتخصيص حزم مساعدات جديدة لأوكرانيا، مؤكدًا أن "إنفاق أموال دافعي الضرائب الأوروبيين لإطالة أمد الحرب ليس في مصلحة المجر".

اوربان يصرح بالفشل المحسوم لأوكرانيا في الحرب مع روسيا

في ظل هذا التصعيد، يجد الاتحاد الأوروبي نفسه أمام اختبار حقيقي للحفاظ على وحدته، لا سيما مع استمرار بودابست في عرقلة الجهود الأوروبية لدعم أوكرانيا. ووفقًا لدبلوماسي رفيع المستوى، فإن "المجر ترفع سقف المطالب بشكل غير مسبوق"، معربًا عن أمله في تراجعها عن موقفها قريبًا. وأضاف: "ما تحاول بودابست فعله يُعد أمرًا غير مسبوق".

ولم يكن هذا التهديد الأول من نوعه، ففي الشهر الماضي، هددت المجر بعرقلة تجديد العقوبات القطاعية ضد روسيا، والتي تستهدف قطاعات النفط والفحم والتكنولوجيا والتمويل والإعلام. لكنها تراجعت بعد حصولها على ضمانات من المفوضية الأوروبية تتعلق بنزاع غازي مع سلوفاكيا لا صلة له بالحرب. ومع ذلك، عاد زيجارتو ليؤكد أن المفوضية لم تفِ بالتزاماتها، مما يعيد فتح ملف الخلاف من جديد.

وفي سياق متصل، علّق أحد الدبلوماسيين الأوروبيين على الموقف المجري قائلًا: "لقد رأينا هذا السيناريو من قبل. إنها نفس التكتيكات التي تلجأ إليها المجر في كل مرة". من جانبه، أشار دبلوماسي آخر إلى أن هناك دائمًا فجوة بين الخطابات التصعيدية الصادرة عن حكومة فكتور أوربان وبين أفعالها الفعلية على الأرض.

أما فيما يتعلق بالعقوبات، فحتى إذا وافقت بودابست على تجديد العقوبات الفردية قبل الموعد النهائي، فإنها لا تزال تملك حق النقض (الفيتو)، الذي قد يمنع تمرير أي مساعدات إضافية لأوكرانيا. فمنذ ما يقرب من عامين، عطّلت المجر تخصيص أكثر من 6 مليارات يورو من "مرفق السلام الأوروبي" (EPF)، وهي آلية تعوّض جزئيًا الدول الأعضاء عن الأسلحة التي ترسلها إلى أوكرانيا.

Relatedالمجر تتراجع عن استخدام الفيتو: اتفاق دبلوماسي يمهد لتمديد العقوبات الأوروبية ضد روسيااستدعاء للسفراء وإصدار مذكرات اعتقال.. ما الذي يحدث بين بولندا والمجر؟المفوضية الأوروبية تتهم المجر بتقديم خطط مالية غير دقيقة ومضللة

وعلى الرغم من المحاولات المتكررة لتجاوز الفيتو المجري، فإن جميع الجهود باءت بالفشل، ما أثار استياء العديد من الدول الأعضاء التي لا تزال تنتظر استرداد مستحقاتها. وفي خطوة جديدة لمحاولة كسر الجمود، اقترحت كايا كالاس، الممثلة العليا للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، تقديم مساعدات عسكرية إضافية تشمل المدفعية وأنظمة الدفاع الجوي ومعدات التدريب لدعم أوكرانيا.

وفي ظل هذه التعقيدات المتزايدة، يسابق الاتحاد الأوروبي الزمن للاتفاق على آلية تمويل جديدة. ووفقًا لمسؤول رفيع في الاتحاد الأوروبي، فإن "الوقت الآن هو عامل حاسم، ويجب علينا التحرك بسرعة وفاعلية أكبر"، محذرًا من أن التكلفة المالية والعسكرية لأي تأخير ستكون مرتفعة. وعند سؤاله عن سبل تجاوز الفيتو المجري، أشار إلى أن الاتحاد قد يدرس آليات مثل الامتناع البناء عن التصويت أو جعل المساهمات طوعية بدلًا من إلزامية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أوروبا تخشى صفقة غير متوازنة في مفاوضات أوكرانيا.. هل يدفع ترامب القارة إلى حافة الهاوية؟ ماكرون يحذّر ترامب من التهاون مع بوتين في المفاوضات بشأن أوكرانيا انتقادات أوروبية لترامب بعد وصفه زيلينسكي بـ"الديكتاتور" دونالد ترامبالمجرروسياأوكرانياالاتحاد الأوروبياعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. ترقب لتسليم 6 رهائن إسرائيليين في غزة مقابل الإفراج عن 602 أسير فلسطيني في الدفعة السابعة من التبادل يعرض الآنNext ترامب: لن أفرض خطة غزة بالقوة ومشاركة زيلينسكي في المحادثات حول أوكرانيا لا تهمّ يعرض الآنNext "وحدة الظل".. ماذا نعرف عن القوة المسؤولة عن احتجاز الأسرى الإسرائيليين في غزة؟ يعرض الآنNext برلين: عملية طعن عند النصب التذكاري للهولوكست وإحباط هجوم ضد السفارة الإسرائيلية يعرض الآنNext بعد حوادث التخريب في مياه البلطيق.. بروكسل تكشف خطتها لتأمين الكابلات البحرية اعلانالاكثر قراءة نتنياهو يتوعد حماس بدفع الثمن والحركة تعلّق على الالتباس حول جثة شيري بيباس تفجير 3 حافلات بواسطة عبوات ناسفة قرب تل أبيب وإسرائيل تقول إن مصدر العبوات جاء من الضفة الغربية في تطور مفاجئ: إسرائيل تتحدث عن "جثة مجهولة" ضمن صفقة تبادل مع حماس! "يوروبول" يحذر: تصاعد المجتمعات الإلكترونية العنيفة التي تستهدف الأطفال اكتشاف مذهل: العثور على مقبرة الفرعون تحتمس الثاني بعد قرن من الغموض والبحث! اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025روسيادونالد ترامبأوكرانياالاتحاد الأوروبيقطاع غزةفولوديمير زيلينسكيالصحةإسرائيلفلاديمير بوتينإسبانياألمانياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • نهاية روسية للحرب الأوكرانية .. هل نفذ ترامب شروط بوتين ؟
  • كيف تؤثر سياسات المجر على حرب أوكرانيا وعلاقة الاتحاد الأوروبي بالرئيس ترامب؟
  • واشنطن وكييف تتفاوضان حول المعادن الأوكرانية النادرة
  • الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
  • أوكرانيا: روسيا أطلقت 160 مسيرة وصاروخين في هجوم خلال الليل
  • الاتحاد الأوروبي يدافع عن "شرعية" زيلينسكي أمام هجوم ترامب
  • أوكرانيا: هجوم جوي يستهدف خاركيف
  • مقتل شخصين في تصادم طائرتين بأريزونا
  • الاتحاد الأوروبي يوافق على حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا والتركيز على أسطول الظل
  • لحظة ‎تحطم طائرة دلتا ‎في كندا (فيديو)