اتصالات الجزائر تضمن استمرارية خدماتها خلال رأس السنة الهجرية الجديدة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن اتصالات الجزائر تضمن استمرارية خدماتها خلال رأس السنة الهجرية الجديدة، أعلنت اتصالات الجزائر أن وكالاتها التجارية ستضمن المداومة خلال الفاتح محرم الموافق ليوم غد الأربعاء. بغرض ضمان استمرارية الخدمات.في هذا .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتصالات الجزائر تضمن استمرارية خدماتها خلال رأس السنة الهجرية الجديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت اتصالات الجزائر أن وكالاتها التجارية ستضمن المداومة خلال الفاتح محرم الموافق ليوم غد الأربعاء. بغرض ضمان استمرارية الخدمات.
في هذا الصدد، وفيما يخص ولايات شمال البلاد، ساعات العمل المعتمدة ستكون من الساعة 10.00 صباحا إلى 15.00 مساء. الوكالات التجارية المعنية هي:
على مستوى الجزائر العاصمة: المحمدية، دار البيضاء، برج البحري، عيسات إيدير. عين النعجة، بئر توتة، الرستمية، باب الوادي، أولاد فايت.
على مستوى الولايات الأخرى: الوكالات التجارية لمقرات الولايات.
فيما يخص ولايات الجنوب، سيتم ضمان المداومة في الوكالات التجارية لمقرات الولايات، من 07.00 صباحا إلى 12.00 زوالا.
تجدد اتصالات الجزائر التزامها من خلال هذا التنظيم بضمان راحة زبائنها. وتتقدم بهذه المناسبة الجليلة للمسلمين قاطبة وللشعب الجزائري خصوصا بخالص تمنياتها بموفور الصحة والسعادة والازدهار.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
اتصالات الجزائر تضمن استمرارية خدماتها خلال رأس السنة الهجرية الجديدة النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشغيلة الصحية تستعد لوقفات احتجاجية جديدة تهدد استمرارية الخدمات في المستشفيات
يستمر مسلسل الإضرابات في قطاع الصحة بالمغرب، حيث أعلن التنسيق النقابي الوطني لقطاع الصحة عن تنفيذ إضرابات وطنية جديدة، تشمل أيام 29 و30 يناير، و4 و5 و6 فبراير 2025.
الإضراب سيشمل جميع المؤسسات الصحية في البلاد باستثناء أقسام المستعجلات والإنعاش، مما يهدد بتوقف العديد من الخدمات الصحية والطبية التي يعتمد عليها المواطنون بشكل يومي.
ويأتي هذا التصعيد بعد سلسلة من الاحتجاجات السابقة، بما في ذلك الإضراب الوطني الذي نفذته الشغيلة الصحية في 15 يناير 2025، بالإضافة إلى الوقفة الاحتجاجية التي جرت أمام وزارة الصحة.
وقد عبر التنسيق النقابي عن استيائه الشديد من تجاهل الحكومة ووزارة الصحة لمطالب العاملين في القطاع، مشيرًا إلى أن هناك تملصًا واضحًا من تنفيذ الاتفاقات السابقة المتعلقة بتحسين أوضاع الشغيلة الصحية.
وفي بيان له، حمل التنسيق النقابي وزارة الصحة والحكومة المسؤولية الكاملة عن أي تداعيات قد تؤثر على تقديم الرعاية الصحية للمواطنين.
وأكد البيان أن الإضراب سيشمل مختلف التخصصات الصحية، من أطباء وممرضين وفنيين، في وقت يعاني فيه القطاع من نقص حاد في الموارد البشرية وضعف في ظروف العمل، مما يزيد من التوترات داخل المستشفيات والمراكز الصحية.
من جهة أخرى، أشار نقابيون إلى أن هذه الإضرابات تأتي في إطار دفاعهم عن حقوقهم المشروعة في تحسين الأوضاع المهنية والظروف المعيشية، مع المطالبة بتسريع تنفيذ إصلاحات حقيقية في القطاع الصحي، خاصة في ظل الضغوط الكبيرة التي تواجهها المؤسسات الصحية بسبب قلة الإمكانيات.
يذكر أن قطاع الصحة شهد العديد من الاحتجاجات والإضرابات في السنوات الأخيرة، في وقت تعاني فيه العديد من المستشفيات والمراكز الصحية من ضغط شديد في تقديم الخدمات للمواطنين.