«الصحفيين» تعلن جدول تشغيل العيادة الخارجية.. الكشف مجانا للأعضاء
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أعلنت لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية بنقابة الصحفيين، برئاسة الكاتب الصحفي محمد الجارحي، تشغيل العيادة الخارجية بالنقابة، في التخصصات الطبية المختلفة، لأول مرة في تاريخ مشروع العلاج.
جدول تشغيل العيادة الخارجيةوأوضحت النقابة، أنّ العمل يكون بالعيادة على فترتين، اعتبارًا من أول فبراير 2024، بالتعاون مع عدد من الاستشاريين والأطباء والجهات الطبية في مختلف التخصصات الطبية، ضمن الخطة الاستراتيجية لتطوير مشروع علاج الصحفيين وأسرهم، وسيتم الإعلان عن الأطباء وتخصصاتهم تباعًا.
ويشمل جدول الأسبوع الأول من شهر فبراير ما يلي:
1- .د نيفين الهلالي، أستاذ طب الأطفال جامعة القاهرة (القصر العيني).
- الموعد: الخميس 1 فبراير – من 11 صباحًا إلى 2 ظهرًا.
- تعمل العيادة يوم الخميس (الأول من كل شهر) في نفس الموعد.
2- د. رشا أحمد إبراهيم – استشاري الباطنة العامة والغدد الصماء والسكر.
- الموعد: السبت 3 فبراير – من 11 صباحًا إلى 2 ظهرًا.
- تعمل العيادة يوم السبت (أسبوعيًا) في نفس الموعد.
3- د. مصطفى المحمدي – استشاري القلب والقسطرة والأوعية الدموية، الكشف الطبي والفحص بجهاز الموجات الصوتية «الإيكو» مجانًا.
- الموعد: السبت 3 فبراير – من 2 ظهرًا إلى 5 مساءً.
- تعمل العيادة يوم السبت (الأول من كل شهر) في نفس الموعد.
4- د. عمرو غريب – أخصائي طب وجراحة الفم والأسنان.
- الخدمة المقدمة هي الكشف وتلميع الأسنان والخلع البسيط جدًا.
- الموعد: الأحد 4 فبراير – من 10 صباحًا حتى 2 ظهرًا.
- تعمل العيادة يوم الأحد (أسبوعيًا) في نفس الموعد.
5- د. مصطفى رجب – استشاري باطنة وجهاز هضمي وكبد.
- الموعد: الثلاثاء 6 فبراير– من 10 صباحًا حتى 1 ظهرًا.
- تعمل العيادة مرتين شهريًا في نفس الموعد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين مشروع العلاج مشروع علاج الصحفيين صباح ا
إقرأ أيضاً:
الجعيدي: على حزب العدالة والبناء تغيير اسمه وانتهاج سياسة منحازة لثورة فبراير
دعا عبدالله الجعيدي، مقدم برامج قناة دار إفتاء الغرياني، “التناصح”، حزب العدالة والبناء، إلى تغيير اسمه وانتهاج سياسة منحازة لثورة فبراير، وفق قوله.
كتب قائلًا على فيسبوك اليوم “تركة آثام صوان السياسية أثناء رئاسته لحزب العدالة والبناء وتلويثه لسمعة الحزب لايمحوه كر الليل والنهار وليس أمام حزب العدالة والبناء بقيادته الحالية إلا تغيير اسمه لكي يتخلص من هذه السمعة الانتهازية المقيتة وانتهاجه سياسة منحازة لثورة فبراير بكل وضوح وشفافية ويدفع بشبابه الناقدين لسلوك صوان وشلته إلى الصفوف المتقدمة ففيهم الكفاية”.