روشتة العناية بالشعر ببضع الجنيهات
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تفضل السيدات والفتيات الحصول على شعر صحي مفعم بالكثافة والنعومة لذا يحبثن على تطبيق وصفات طبيعة لضمان النتيجة.
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجاروقدمت خبيرة الشعر سمر العسال روشتة العناية بالشعر في تصريحات خاصة لـ بوابة الوفد.
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجاروأكدت أن هناك تحذيرات يلزم على الفتيات والسيدات والشباب الإبتعاد عنها من أجل صحة الشعر.
وجاءت التحذيرات في السطور التالية
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجار-ممنوع الاعتماد على صبغات الشعر بصفة مستمرة
-ممنوع أستخدام الصابونة على الشعر مطلقًا
-ممنوع تطبيق المعالجات على بصيلات الشعر
ممنوع أستخدام البيبي ليس والأستشوار بصفة دائمة.ممنوع تطبيق حنة الفرد على بصيلات الشعرعدم أستخدام حنه الفرد للشعر أو الجيلاد أو مادة تحتوى على البراميند حتى لا يؤدي إلي موت البصيلات.
وأشارت أن أتباع نصائح العناية بصحة الشعر تفيده وتجعله أكثر جمالًا وطولًا.
-أستخدام الشامبوه الطبي المناسب لطبيعة الشعر
-عمل حمام زيت للشعر وهو خليط من زيت الروزماري والخروع والجوجوبا مرة كل أسبوع.
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجارتمشيط الشعر بالمشط الخشابي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خبيرة الشعر سمر العسال بوابة الوفد صبغات الشعر الصابونة بصيلات الشعر
إقرأ أيضاً:
ممنوع تناول البطيخ في البرازيل.. تعرف على السبب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت مونيكا فراندي فيريرا مديرة الأرشيف المحلي بمنظمة الصحة، حقيقة القانون القديم الخاص بحظر تناول البطيخ في مدينة مدينة ريو كلارو البرازيلية، وفقا لما نشرته مجلة روسيسكايا غازيتا.
وتقول: إن خبراء الصحة الذين زاروا المدينة ربما ربطوا استهلاك البطيخ بحالات الوفاة المتزايدة ولكن هناك العديد من العوامل الاخري.
ولكن تحظر مدينة ريو كلارو البرازيلية الواقعة على بعد 150 كيلومترًا من ساو باولو بعدم تناول البطيخ وتشتهر بقانون قديم تم تبنيه قبل 130 عامًا خلال حملة لمكافحة الحمى الصفراء.
وكان هذا القانون يحظر تناول وبيع البطيخ إلا أن السلطات المحلية لم تقم بإلغائه رسميًا ما يجعله ساري المفعول حتى يومنا هذا.
والغريب أن البرازيل تعد حاليًا واحدة من أكبر منتجي ومصدري البطيخ في العالم وتعتبر هذه الفاكهة الحلوة محبوبة للغاية لدى السكان المحليين بما في ذلك سكان ريو كلارو ومع ذلك فإن القليل منهم يدركون أن هذا الطعام المفضل محظور قانونيًا.
ويعود هذا القانون إلى أواخر القرن التاسع عشر عندما انتشرت الحمى الصفراء في ولاية ساو باولو، في ذلك الوقت كان يعتقد أن البطيخ قد يكون سببًا لانتشار المرض.
ولكن مع تطور الأبحاث ثبت أن البعوض هو الناقل الرئيسي للحمى الصفراء وليس البطيخ ورغم ذلك لم يتم رفع الحظر رسميًا.
وأوضحت المحكمة الفيدرالية العليا في البرازيل في وقت لاحق أن القوانين القديمة التي فقدت معناها الاجتماعي لا تلزم المجتمع بالالتزام بها نظرًا لغياب أي مبرر لاستمرار تطبيقها.