روشتة العناية بالشعر ببضع الجنيهات
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تفضل السيدات والفتيات الحصول على شعر صحي مفعم بالكثافة والنعومة لذا يحبثن على تطبيق وصفات طبيعة لضمان النتيجة.
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجاروقدمت خبيرة الشعر سمر العسال روشتة العناية بالشعر في تصريحات خاصة لـ بوابة الوفد.
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجاروأكدت أن هناك تحذيرات يلزم على الفتيات والسيدات والشباب الإبتعاد عنها من أجل صحة الشعر.
وجاءت التحذيرات في السطور التالية
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجار-ممنوع الاعتماد على صبغات الشعر بصفة مستمرة
-ممنوع أستخدام الصابونة على الشعر مطلقًا
-ممنوع تطبيق المعالجات على بصيلات الشعر
ممنوع أستخدام البيبي ليس والأستشوار بصفة دائمة.ممنوع تطبيق حنة الفرد على بصيلات الشعرعدم أستخدام حنه الفرد للشعر أو الجيلاد أو مادة تحتوى على البراميند حتى لا يؤدي إلي موت البصيلات.
وأشارت أن أتباع نصائح العناية بصحة الشعر تفيده وتجعله أكثر جمالًا وطولًا.
-أستخدام الشامبوه الطبي المناسب لطبيعة الشعر
-عمل حمام زيت للشعر وهو خليط من زيت الروزماري والخروع والجوجوبا مرة كل أسبوع.
خبيرة الشعر سمر العسال ومحررة الوفد زينب النجارتمشيط الشعر بالمشط الخشابي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خبيرة الشعر سمر العسال بوابة الوفد صبغات الشعر الصابونة بصيلات الشعر
إقرأ أيضاً:
واقعة جديدة ضد المحجبات في المغرب تثير غضب رواد مواقع التواصل.. ممنوع توظيف هؤلاء السيدات
خلال الساعات القليلة الماضية تسبب اعلان غريب من نوعة في إثارة الجدل على منصات التواصل الإجتماعي بالمغرب حيث قررت إحدى المدارس استبعاد المحجبات من بين المتقدمين للوظيفة الجديدة.
واشترطت مدرسة خاصة بمدينة "بوزنيقة" أن تكون المتقدمات لشغل وظيفة "مساعد المدير" غير محجبات، وذلك عبر موقع إلكتروني مختص بالتوظيف.
واستنكر الجميع هذا الفعل وانتشرت المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي التي تفيد ان ذلك يعد خرقًا صارخًا للدستور المغربي الذي ينص على حرية ممارسة الشعائر الدينية، بما في ذلك ارتداء الحجاب.
كما تداولوا مواد القانون المتعلقة بمنظومة التربية والتعليم والبحث العلمي، والتي تنص على وجوب أن تستند تلك المنظومة من أجل تحقيق أهدافها على مبادئ ومرتكزات منها الثوابت الدستورية للبلاد المتمثلة في الدين الإسلامي الحنيف والوحدة الوطنية متعددة الروافد والمكونات، والمبنية على تعزيز الانتماء إلى الأمة وقيم الانفتاح والاعتدال والتسامح والحوار.
جدير بالذكر أن تلك الواقعة ليست الأولى من نوعها حيث تتكرر بين الحين والآخر ممارسات تمييزية ضد المحجبات في المؤسسات التعليمية، خاصة المدارس الأجنبية.
ففي يونيو الماضي صدر حكم عن المحكمة الابتدائية بمراكش، لصالح تلميذة منعتها مدرسة تابعة للبعثة الفرنسية بمراكش من الدخول بسبب ارتدائها الحجاب
حيث قامت مدرسة البعثة الفرنسية بمراكش “فيكتور هوغو” ، بمنع التلميذة من الدخول، بسبب أن النظام الداخلي للمؤسسة يمنع ارتداء اي لباس يتعلق بالمعتقد الديني.
وقامت والدة الفتاة لانها قاصر، عبر محاميها برفع دعوى ضد المدرسة من اجل الحكم عليها بالسماح للتلميذة بالدخول مرتدية الحجاب، و أجابت المؤسسة التعليمية بأن نظام التربية الفرنسي يمنع ارتداء اي لباس له علاقة بالرموز الدينية.
وقضى بالحكم على المدرسة بالسماح للتلميذة بالدخول مرتدية حجابها، وأنه لا يحق للمدرسة منعها من ذلك، لأنه أمر مخالف للدستور وللمواثيق الدولية، وذلك تحت طائلة غرامة تهديدية قدرها 500 درهم عن كل يوم تأخير عن التنفيذ.