حفلان متتاليان لعمرو حسن بساقية الصاوى .. 16 فبراير
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يحيى الشاعر عمرو حسن حفليين متتاليين يوم 16 فبراير المقبل، بساقية الصاوى ضمن جدول حفلات الساقية لعيد الحب.
ومن المقرر إن يبدأ الحفل الحفل الأول فى تمام الثالثة والنصف مساءً والحفل الثانى فى تمام السابعة مساءً.
وكان قد حل الشاعر عمرو حسن ضيفا على موقع “صدى البلد”، وقال: "كنت سعيدا جدا بالتعاون مع محمد محيي وأصالة وحنان ماضي وبلقيس، فكل من أحبهم عملت معهم، وأحب التجربة التي يقوم بها حسين الجسمي، فأشعر أن لي إضافة أستطيع تقديمها، وأحب شيرين عبد الوهاب بشكل كبير، وأنغام وآمال ماهر بشكل كبير جدا، فأراها جوهرة مصر ونوارة الجيل مثل أم كلثوم وإمكانيات جبارة، وأتمنى في القريب أن ترجع لتألقها مرة أخرى".
وأضاف: “كنت محظوظا لأني جئت بعد عام 2011، وكان المجتمع مكشوفا كله والناس بدأت تفكر من الذي كان مظلوما، وأرادوا إظهار وجوه جديدة، ومن ضمن الأشياء التى ظهرت هي الشعر، وكنت محظوظا والناس أرادت أن تسمع، فهم يحبون الشعر جدا، وعندما يراني الناس في الشارع يكونون سعداء جدا ويخبروني أنهم أحبوا بقصائدي وتزوجوا بقصائدي وغيرها من المواقف”.
وتابع: “الناس يحبون الكلام جدا، وإلا لماذا يتابعنا ملايين حاليا، ولماذا معروف أن حفلاتنا تنتهي تذاكرها دائما، فكان هناك تحدٍ وقتها لتقديم ذلك، ولكن الندرة تصبح ميزة”.
وأكد الشاعر عمرو حسن: "عندما بدأت الشعر لم يكن المجال فارغا، لأنه وقتها كانت هناك تجربة بارزة قدمها هشام الجخ، أنا بدأت وهشام كان موجودا وقتها في المجال، وكان له جمهور كبير ولا يزال، فهشام ساعدني كثيرا بأنه بدأ في مجال الشعر وفرقت معنا كثيرا، فأنا يهمني أن أضيف لمجال الشعر وأغير القيمة المجتمعية للشاعر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشاعر عمرو حسن ساقية الصاوي عمرو حسن
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: تعرضت أكتر من مرة لموت محقق.. لكن الله كان له تدبير آخر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المفكر والكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، عن قصة نجاته من الطائرة المصرية المنكوبة فى 2016 والتي سقطت فى البحر، : «كانت من أغرب وأهم المواقف بحياتي، كنت وقتها في باريس، وحجزت تذكرة على الطائرة، بعد يوم طويل، نمت في أحد الفنادق القريبة من الشانزليزيه لانشغال كل الفنادق بدوري أبطال أوروبا، في موعد الطائرة الإرهاق غلبني، و(جانى عامل الفندق وقال لازم تمشي)، ولكني كنت مُرهقًا للغاية، فقررت البقاء، وتأجيل الحجز، وقلت في نفسي بكرة ربنا يحلها".
وأضاف علي خلال استضافته ببرنامج «كلم ربنا»، الذي يُقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الخطيب علي الراديو 9090، : «لما صحيت الصبح لقيت وابل من الاتصالات، معظمها من أسرتي، فاتصلت بهم ، ليخبروني الخبر الصادم: "الطيارة وقعت".
وتابع: «ونزلت وقتها فى كل الصحف إني ضمن ضحايا الطائرة المنكوبة.. وبعدها كتبت الصحف عن نجاتي بأعجوبة من الطائرة المنكوبة.. فتخيل ربنا سبحانه وتعالى بيبعتلك رسالة حب».