اليوم السابع : شؤون المسجد النبوي توفر خدماتها الميدانية لاستقبال أكثر من 6.5 مليون مصلٍّ
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شؤون المسجد النبوي توفر خدماتها الميدانية لاستقبال أكثر من 6.5 مليون مصلٍّ، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وفّرت مختلف الإدارات بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي خدماتها الميدانية لاستقبال أكثر من 6.5 مليون مصلٍّ، شهدوا الصلاة في المسجد .، والان مشاهدة التفاصيل.
وفّرت مختلف الإدارات بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي خدماتها الميدانية لاستقبال أكثر من 6.5 مليون مصلٍّ، شهدوا الصلاة في المسجد النبوي خلال الفترة من الـ 21 وحتى الـ 28 من شهر ذي الحجة الجاري.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" اليوم الثلاثاء أن الخدمات شملت تنظيم الدخول إلى المواجهة الشريفة، والصلاة في الروضة الشريفة حيث تشرّف 486 ألفا و830 زائراً بالسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما أدى 140 ألفا و442 زائراً الصلاة في الروضة الشريفة، إضافة إلى 133 ألفا و648 زائرة خلال الأوقات المخصصة لهن.
وأشارت الوكالة إلى تقديم الخدمات الإرشادية والمكانية وخدمة الترجمة الفورية وتوفير العربات والكراسي المتحركة لـ 26 ألفا و504 مصلين من كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة في المواقع المخصصة لهم داخل المسجد النبوي.
وأدّى 6 ملايين و500 ألف و932 مصلياً الصلاة في المسجد النبوي – عدد تراكمي – خلال الصلوات الخمس خلال السبعة أيام الماضية، كما حضر الدروس العلمية التي قدمها طلبة العلم في المجالات الفقهية والتوعوية في المسجد النبوي 50 ألفا و115 مستفيداً، واستفاد من خدمات التوعية الميدانية 102 ألف و30 مستفيداً من مختلف الجنسيات، في حين قدّمت خدمات الإرشاد الديني لـ 18 ألفا و496 مستفيداً، إلى جانب 8 آلاف و229 زائراً قدمت لهم خدمات الإرشاد عبر الرقم الموحد وقنوات التواصل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المسجد النبوی فی المسجد الصلاة فی
إقرأ أيضاً:
يضمن لها عزها.. خطيب المسجد النبوي: خضوع الأمة للتوجيهات الإلهية والعمل بسنة النبي
قال الشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ، إمام وخطيب المسجد النبوي، إن خضوع الأمة الإسلامية للتوجيهات الإلهية وطاعتها لربها والعمل بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وتزكية النفوس وتنقيح الأفكار والأخلاق بما حمله الإسلام هو ما يضمن لها عزها وصلاحها.
يضمن لها عزهاوأوضح “ آل الشيخ” خلال خطبة الجمعة الثانية في جمادي الأول اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة، أن الإسلام في مصادره وأهدافه حدد الهدف الأسمى للإنسان ليحقق العبادة الشاملة لله، وسنة الله في الخلق أنه لا يغير حال قوم إلا بسبب من أنفسهم.
واستشهد بما قال الله سبحانه وتعالى : «إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ » أي أن الله لا يغير ما بقوم من عافية ونعمة فيزيل ذلك عنهم ويهلكهم حتى يغيروا ما بأنفسهم، منوهًا بأن الواجب على المسلمين القيام وفق الإمكانيات لحفظ الأمن وسلامة المجتمع.
العودة إلى وحدة الصفونبه إلى أن الجميع مسؤول أمام الله عز وجل ، كما أن الإدراك التام علاج لمشاكل الحياة والتغيير الهادف لسنن الحياة، والتوكل على الله والاعتصام بالله، مشيرًا إلى أن أعظم ما يجب على المسلمين أن يعيدوا النظر في أحوالهم ويراقبوا الله في جميع الأمور وأحوالهم والعودة إلى وحدة الصف واجتماع الكلمة والحرص على أخوة الدين والتعاون على حفظ الأوطان وسلامة المجتمع.
وأفاد بأن استبصار أسباب الهدى والفلاح يؤدي إلى العزة والسعادة والصلاح، مشيرًا إلى أن آيتين من كتاب الله متى أدرك مفهومهما بوعي وإدراك، تدلان على سبل الهداية تنير للأمة مواطن السلامة ومقومات الأمن وعناصر النجاة.
وأضاف : ورسمت طريق الخلاص من أسباب الهلاك والشقاء قال تعالى «ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ».