"بلدية الداخلية" تنظم معرضا توعيا في بهلا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
بهلاء- ناصر العبري
نظَّمت بلدية الداخلية في بهلاء معرضًا توعويًا بمشاركة المديرية العامة للخدمات الصحية وهيئة حماية المستهلك، وذلك بالمركز التجاري "جراند هايبر ماركت بهلاء"، بهدف توعية السكان بمختلف المواضيع التي يُعنى بها المجتمع في مجال الصحة العامة وحماية المستهلك.
وتضمّن المعرض التوعوي عدة أركان وهي: ركن التوعية البلدية للتثقيف حول استخدامات المواد البلاستيكية ودلالاتها ورموزها وحول سلامة الغذاء، وعرض مجموعة من النشرات الإعلامية التوعوية في المجال البلدي، إلى جانبه لقاءات مع زوّار المركز ومسابقات ثقافية وحلقات تلوين للأطفال.
أما ركن حماية المستهلك فتضمن استعراض الجهود لمراقبة العروض والتمييز بين الأصلية من المقلّدة، في حين أوضح ركن التثقيف الصحي أبرز الخدمات المقدمة مثل طب السفر وبرنامج افحص واطمئن وفحوصات ما قبل الزواج.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الداخلية التركية تقيل ثلاثة رؤساء بلدية مؤيدين للأكراد
أقيل ثلاثة رؤساء بلدية ينتمون إلى حزب المساواة وديموقراطية الشعوب الحزب الرئيسي المؤيد للأكراد في تركيا، من مناصبهم بتهمة القيام بنشاطات "إرهابية" على ما أعلنت وزارة الداخلية التركية.
وعينت الدولة مسؤولين من جانبها للحلول مكان رؤساء بلديات ماردين وبطمان وخلفيتي الواقعة في جنوب شرق البلاد الذي تسكنه غالبية كردية، على ما جاء في بيان للوزارة.???? عاجل
وزارة الداخلية التركية تعلن عزل رؤساء بلديات ماردين الكبرى وباتمان وهالفيتي (التابعين لحزب الديمقراطية والمساواة الشعبية)، وتعيين أوصياء على البلديات من طرفها.
وسبق لرئيس بلدية مادرين أحمد ترك وهو شخصية بارزة جداً في الحركة الكردية والبالغ 82 عاماً، أن أقيل من مهامه وسجن مدة أشهر خلال ولاياته السابقة إذ اتهمته السلطات التركية بإقامة روابط مع مقاتلي حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة "إرهابياً".
???? عاجل
رئيس بلدية ماردين الكبرى المعزول من منصبه، أحمد ترك:
???? يبدو أنتي دخلت قائمة غينيس كأكثر شخص انتُخِب ثم عُزِل من منصبه. هذه ثالث مرة أُعزَل من رئاسة البلدية.
???? طرقت الشرطة باب بيتي في الساعة السادسة صباحًا وأبلغوني بالخبر. كنت في ثياب النوم، وحاول الشرطة أن يلتقطوا… https://t.co/VDOgNcCGD9 pic.twitter.com/e2LVq452Uz
وانتخب ترك ورئيسا البلدية الآخران خلال الانتخابات المحلية في مارس (آذار) الماضي التي شهدت تحقيق المعارضة فوزاً كبيراً على حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وأتت هذه الإقالات بعد أيام قليلة على توقيف رئيس بلدية إحدى دوائر إسطنبول وينتمي إلى حزب الشعب الجمهوري أكبر احزاب المعارضة للاشتباه بروابطه مع حزب العمال الكردستاني أيضاً.