بوابة الوفد:
2024-07-08@07:42:25 GMT

مدرسة كينية متخصصة في تدريس المركزية الأفريقية

تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT

تهتم مدرسة الأطفال في الحرية في ناكورو بكينيا بتدريس المركزية الأفريقية، وهو نهج يعترف بالعظمة المتأصلة في كل طفل أفريقي. 

يتضح ذلك من موكب المدرسة في الصباح الباكر، حيث يبدأ الطلاب أولا بالاستشهاد بالتأكيدات التي تصورهم على أنهم أطفال أفارقة فريدون ومستقلون. 

تأسست المدرسة كبديل لمنهج "حقبة ما بعد الاستعمار"

وعلى عكس الأطفال في المدارس الأخرى في كينيا ، يرتدي الطلاب هنا ملابس ذات طابع أفريقي ، بما في ذلك تصميمات أنقرة الملونة ، و kente ، و dashikis كجزء من زيهم الرسمي.

تأسست المدرسة في عام 2018 ، من قبل الدكتورة أوثيري كانايو وزوجها المهندس أوكو كانايو، بعد أن أدرك الاثنان أن التعليم في إفريقيا يعتمد على مناهج ما بعد الاستعمار التي لم يدرس محتواها سوى القليل من التاريخ والثقافة الأفريقية ومكانتها في العالم.

 يقول الدكتور كانايو:"الرواية الكاذبة للأفارقة، من نحن ، تم نشره حقا ، لدرجة أنه أصبح الحقيقة ، لدرجة أننا نحن الأفارقة نعتقد مدى انخفاضنا ، وكم نحن غير جيدين ، وبالتالي تم إنشاء هذه المدرسة لعكس ذلك لإعادة الأفارقة إلى المركز ".

يقول الوالد إن ابنه يزدهر بسبب نهج المدرسة الأفريقي

تقول لويز موثوني ، التي يذهب ابنها نويل واثوبيو إلى المدرسة ، إنه يزدهر نتيجة لنهج المدرسة الأفرومركزي، عندما التحق Wathobio بهذه المدرسة في الصف 1 ، لم يكن قادرا على التواصل بشكل جيد ، وكان خجولا جدا وصبي ماما ، ولكن مع مرور الوقت أصبح واثقا جدا ويتحدث الكيكويو بطلاقة شديدة بسبب دروس اللغة الأم التي يتلقونها مرة واحدة في الأسبوع."

استفادت المدرسة أيضا من موهبة Wathobio وهو بطل Beat box الحالي للناشئين و Mini Mr Ecological 2023".

انتقد أفراد المجتمع نهج كانايوس في التعليم. كانت مدرستهم أول مدرسة في كينيا تقدم نموذج Afrocentric، Wathobio هي مجرد واحدة من العديد من قصص النجاح الحالية للمدرسة.

قال الدكتور كانايو: "في حفل الاستقبال عندما بدأنا ، كان هناك أشخاص ذكروا أن الوقت قد حان لدخول التركيز على إفريقيا إلى المدارس بطريقة عملية واعية للغاية، لكن بالطبع ، كان هناك من كانوا مشبوهين بادئ ذي بدء ، يربط الأفارقة أنفسهم كونهم أفارقة،  أصلنا للأشياء المظلمة مثل السحر أو الفودو.

مع فصول سميت على اسم الأبطال والبطلات الأفارقة ، لتعلم والتحدث بلغات السكان الأصليين ، تدرك المدرسة الحد من المركزية الأوروبية من خلال تشجيع الطلاب على تقدير كونهم أفارقة.

وأوضح فيث وانغوي ، طالب آخر في المدرسة، “هذه المدرسة تساعد الطلاب الآخرين على معرفة من هم ، وتساعد الأطفال السود على معرفة هويتهم وتساعدهم حتى على أن يكونوا فخورين بمن هم”.

المدرسة فريدة من نوعها لأنها طورت صحتي العقلية" ، أخبرتنا شارلين كيبكيموي ، الطالبة التي جلست لامتحانات KCPE. سجلت شارلين 402 علامة في امتحاناتها ، وهي خطوة يقول المؤسسون إن المدرسة تركز أيضا على التأكد من أن الطلاب يتعلمون المهارات الصعبة اللازمة بالإضافة إلى معرفة المزيد عن ثقافتهم.

المدرسة لديها خطط للتوسع في جميع أنحاء المنطقة

يقول الدكتور كانايو: "إنها بيئة قوية وفريدة من نوعها حقا حيث يتم منح الأطفال الأفارقة مساحة للازدهار والحلم والتفكير والتنفيذ وتغيير العالم".

المدرسة لديها خطط للتوسع في جميع أنحاء المنطقة.

"الأطفال في مدارس الحرية يذهبون إلى أماكن لأن لديها رؤية لا يمكننا التعامل معها بأنفسنا ، فقد نمت بشكل كبير. نيجيريا وغانا ورواندا هي بعض الدول التي تطلب منا إنشاء ".

في 24 يناير، تحتفل الأمم المتحدة باليوم الدولي للتعليم، حيث تدعو اليونسكو إلى توفير تعليم جيد شامل ومنصف وفرص مدى الحياة للجميع.

وقال المهندس أوكو كانايو: "عندما نتحدث عن اليوم الدولي للتعليم، فإننا نعيد ما يخصنا، والطريقة التي نعلم بها أطفالنا، والطريقة التي نحتضن بها الحب، والطريقة التي نسمح بها للأطفال بفهم اللغات الأخرى، والطريقة التي نسمح لأطفالنا بفهم أنهم الأسود".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: والطریقة التی

إقرأ أيضاً:

سنة أولى جامعة.. مهارات واكتشافات وتحديات تحدد مستقبلك

تشكل السنة الأولى في المرحلة الجامعية محطة هامة وفاصلة في حياة الطلاب الذين كانوا لوقت قريب في المرحلة الثانوية.

ورغم حماسهم للحياة الجامعية، فإن كثيرين منهم قد يعيشون حالة من الترقب والتساؤلات عن المجتمع الجامعي الجديد، كونه يختلف عما اعتادوا عليه في المدرسة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف تختار تخصصك الجامعي؟ وما التخصصات المطلوبة لسوق العمل العربي والعالمي؟list 2 of 2كيف توظفين الذكاء الاصطناعي في أداء الواجبات المدرسية؟end of list

فكيف تختلف الحياة الجامعية عن المدرسية، من حيث أسلوب الدراسة، واختيار الملابس، واختيار الأصدقاء؟

فما نصائح الخبراء لهم؟

الجامعي يمتلك الحرية بما يفعل وقت الفراغ بين المحاضرات (الجزيرة) فرق كبير بين المدرسة والجامعة

تقول الطالبة تالة أسعد ربعية: المرحلة الجامعية تختلف كليا عن المدرسية فهي نقلة كبيرة في حياة الطالب، فيجد نفسه في بيئة مختلفة تماما عما اعتاد في المدرسة، وعليه تحمل مسؤولية نفسه بشكل مضاعف وخاصة في أول سنة جامعية.

وتشير تاله (تخصصها رئيسي محاسبة- فرعي تأمين في جامعة النجاح) إلى أنه في الحياة الجامعية يواجه الطالب صعوبات سواء في الدراسة أو اللغة، وقد يكون مضطراً لقطع مسافات طويلة للوصول إلى جامعته بعيدا عن أهله إضافة للضغط الدراسي الكبير الذي يضعه في دوامة ما بين الدراسة والمسؤولية.

وهذا لا يعني ان الحياة المدرسية وتحديدا الثانوية لا يوجد بها صعوبة، ولكن عندما نقارن بينها وبين الحياة الجامعية أو تجربتها نشعر بفارق كبير. وهذه بعض الأمور التي توضح تلك الفروقات كما تبينها تاله في حديثها للجزيرة نت:

برنامج الدراسة: في المرحلة المدرسية يكون الطالب محكوما بجدول مدرسي تضعه الإدارة، أما في المرحلة الجامعية فللطالب الحرية إلى حدٍ ما في اختيار عدد الساعات والمساقات المرغوب في دراستها خلال الفصل الدراسي. اختيار الملابس: في المدرسة يلتزم جميع الطلاب والطالبات بملابس موحدة (زي مدرسي موحد) أما في الجامعة فلا يوجد قيد أو شرط بما يرتديه الطالب. اختيار الأصدقاء: الصداقة قيمة لا مثيل لها ولا غنى عنها، لذلك ليس على الطالب التسرع باختيار رفاقه لمجرد إحساسه أنه وحيد، والرغبة في مشاركة الحياة الجامعية والأنشطة المتنوعة مع آخرين، بل عليه التفكير والاختيار بطريقة صحيحة وفق معايير تلائم شخصيته ومبادئه وطريقة تفكيره.
تالة ربعية: للطالب الجامعي حرية اختيار عدد الساعات والمساقات خلال الفصل الدراسي (الجزيرة) إدارة الوقت

وتؤيدها الطالبة الماسة قاسم التي تؤكد للجزيرة نت أن "الجامعة تختلف بشدة عن المدرسة بالنسبة لي، ومن أبرز الأشياء التي شعرت بها الاختلاف في الحرية، ففي المدرسة هناك قيود وقواعد كثيرة توجه الطالب، أما في الجامعة فيحصل الطالب على حرية اختيار الكثير من المواد الذي يريد دراستها والتركيز عليها، وهذا ما يجعلني شغوفة بما أدرسه شخصيا".

وتزيد ماسة "كما أن الطالب يمتلك الحرية بما يفعل في وقت الفراغ بين المحاضرات، وأحيانا إذا كان الوقت كافيا فيمكنه الذهاب إلى المنزل ليستريح مثلا، أو يتناول الطعام مع العائلة".

وفي جامعة قطر على وجه التحديد، حيث تدرس الماسة تخصص نظم المعلومات الإدارية، بكلية الإدارة والاقتصاد، المباني متباعدة بسبب حجم الجامعة الكبير، مما يجعل من الضروري التخطيط للوصول إلى المحاضرات في الوقت المحدد و"هذا يساعد في خلق الشعور بالمسؤولية والاستقلال بالنسبة لي".

وتزيد الطالبة: هذا علمني كيفية إدارة الوقت، وهي مهارة صعبة، ويمكن الاستفادة منها في المستقبل.

وتضيف "رغم أن اختيار الملابس يأخذ الكثير من الوقت، إلا أنني أكون سعيدة باختيار ملابسي، وأكون فرحة أنني اخترت قطعا معينة في ذلك اليوم كونها تحسن مزاجي وتعطيني طاقة إيجابية".

وبخصوص الصداقة في الجامعة، تقول الماسة "هناك الكثير من الزملاء والزميلات، لكنني أختار صديقاتي من الزميلات اللواتي يشبهنني ولنا اهتمامات مشتركة لأستطيع التواصل معهن فكريا".

الماسة قاسم: سنة أولى جامعة علمتني كيفية إدارة الوقت وهي مهارة صعبة (الجزيرة) الاستفادة من الوقت

وتلفت ميرا أحمد مصطفى إلى أهمية الاستفادة من الوقت بين المحاضرات، من خلال الدراسة في مكتبة الجامعة حيث "لا توجد امتحانات قصيرة تختبر قدرتنا في هذه المادة أو تلك، كما في المدرسة".

وتعتبر الطالبة -التي تدرس في جامعة النجاح كلية الطب تخصص قبالة- أن توزع المحاضرات في عدة مبان، وليس في مكان واحد كما المدرسة، أمر متعب بسبب كبر مساحة الجامعة وتعدد مبانيها، وكثرة قاعاتها "ففي أول أسبوع جامعي كنت أتوه في أماكن المحاضرات".

وتقول ميرا "في المدرسة كنا نرتدي الزي الموحد فلا نبذل جهدا يذكر في اختيار الملابس، أما في الجامعة فعلينا أن نحافظ على أناقتنا باختيار ملابس ملائمة لديننا وراحتنا لأننا نبقى في الجامعة لساعات طويلة فنحتاج ملابس مريحة وعملية أكثر، ولا يوجد مشكلة من تكرار الملابس لأننا ذاهبون لمكان تعليمي وليس عرض أزياء".

وبالنسبة لاختيار الصديقات تقول "لا يوجد مثل صديقات المدرسة، وهن معي في نفس الجامعة، ولكن كل منا له تخصص مختلف، لذلك لا نرى بعضنا كثيرًا، وتحاول كل منا التعرف على صديقات جديدات".

ميرا مصطفى: لأننا نبقى في الجامعة لساعات طويلة فنحتاج ملابس عملية ومريحة (الجزيرة) توسيع الأفق المعرفي

يقول الدكتور عمر العطين، نائب رئيس جامعة آل البيت للشؤون الإدارية في الأردن، إن مهمة الجامعة لا تتمثل في مجرد نقل المعرفة، بل تهدف إلى تطوير وتوسيع الأفق المعرفي للطلبة من خلال تقديم تخصصات دقيقة تشجع على التفرد وتلبية احتياجاتهم.

ويؤكد العطين -في حديثه للجزيرة نت- أنه بداية كل عام دراسي، تولي الجامعات اهتماماً خاصاً بإنشاء بيئة جامعية محفزة لاستقبال الطلاب، وتعيين موظفين وطلاب متخصصين -من السنوات السابقة- يقدمون الدعم والإرشاد للطلاب الجدد.

ويدرك الطلاب لدى دخولهم الجامعة أنهم ينتقلون إلى مرحلة تجمع بين الدراسة والمعرفة وبناء العلاقات الاجتماعية. لذا، تركز الجامعات بشكل عام على دعم الطلاب ذوي الاهتمامات المتنوعة وتشجيع الإبداع والتميز من خلال البيئة الجامعية المناسبة.

كما تتيح الجامعات مرافق ومجالات متعددة وفرص تواصل وتبادل بين الطلاب، سواء كانوا من الداخل أو الخارج.

وتساهم الجامعات بتنمية الوعي بجوانب الحياة، ومنها الاجتماعي من خلال تشجيع العمل التطوعي مما يعمل على تطوير الشباب بهدف تقديم مهاراتهم وتسخيرها لخدمة مجتمعاتهم.

هذا وتمثل مرحلة الجامعة تحولاً هاماً يمنح الطلاب حرية إدارة وقتهم واختيار مساراتهم الخاصة، بالإضافة إلى دورهم الفعّال في المساهمة في البحث العلمي، وفق العطين.

العطين: تمثل مرحلة الجامعة تحولاً هاماً يمنح الطلاب حرية إدارة وقتهم واختيار مساراتهم الخاصة (الجزيرة) أولى جامعة بأهمية أولى مدرسة

ويؤكد الدكتور طارق المجالي، أستاذ الأدب في جامعة مؤتة- الأردن، أن السنة الأولى بالجامعة هي من أخطر سني طلبة الجامعات، ولا تقل أهمية وتوترا من سنة الطفل الأولى في المدرسة لأن الطالب يمر عبر هذا العام الأول بتغيرات نفسية واجتماعية وثقافية، يبدو معها بأمس الحاجة إلى الآخرين لاجتياز هذه المرحلة الحرجة من حياته.

ويوجه المجالي جملة من النصائح، لطلبة السنة الأولى:

تجنب التعميم: لا تطلق أحكاما عامة على الطلاب أو الأساتذة أو الكليات. احترم الآخرين: احترام الجميع أيا كانت دياناتهم أو جنسياتهم، وبخاصة أصحاب الإعاقات. ابحث عن أصدقاء: اختر صديقا مكملا لك، وليس بالضرورة أن يكون صورة عنك فكرا وسلوكا. تعرف إلى قاعات الأنشطة: ابحث عنها في عمادة شؤون الطلبة لتمارس هواياتك وتنميها برعاية المتخصصين. أهمية الأسرة: على الأهل المتابعة وإعطاء الشباب الحرية المسؤولة عن طريق الحوار والإقناع، وبسبب وطأة العمل غابت الاجتماعات الأسرية اليومية حول "وجبة الطعام" لهذا لا بد من اجتماع أسبوعي، يتباحث فيه الأهل مع أبنائهم حول كل ما واجههم من صعوبات لمعالجتها في جو عائلي حميم بعيدا عن التوتر.
عبد الرحمن سامر: أنصح الطلبة باستثمار الوقت بتعلم ثقافات ومهارات جديدة تصقل شخصيتهم (الجزيرة)  تعلم مهارات جديدة

ويقول الخريج عبد الرحمن سامر، تخصص علوم السمع والنطق من كلية علوم التأهيل بالجامعة الأرنية، أن السنة الأولى في الجامعة تعد مرحلة انتقالية من الحياة المدرسية في مجتمع جامع لمختلف الثقافات من مختلف المحافظات واللهجات.

ويختلف أسلوب اختيار الملابس حيث تصبح أكثر رسمية لتتناسب مع البيئة الجامعية، كما تؤثر الكلية والتخصص على اختيار الملابس حيث الكليات الطبية غير الإنسانية غير العلمية.

ويضيف: في البداية تتكون الصداقات مع الزملاء داخل القسم نفسه، ثم الدفعة من خلال دراسة المواد المشتركة. ومن خلال تجارب الحياة الجامعية تبدأ طريقة اختيار الأصدقاء بالاختلاف، حيث يصبح الشخص أكثر وعيا باختيار الأصدقاء المناسبين بناء على التجارب والمواقف، إضافة لتوافق الأفكار والمبادئ والانسجام.

وينصح سامر وهو موظف في أحد مراكز قطر ضمن اختصاصه -من هم على مقاعد الدراسة- باستثمار سنوات الجامعة في تعلم ثقافات ومهارات جديدة تصقل الشخصية والفكر والوعي، تفيدهم أيضا في مجال العمل والوظيفة لاحقا، حيث الخبرات والمهارات لدى خريج الجامعة تعطي له أفضلية في التوظيف والترقية.

مقالات مشابهة

  • محمد شعبان يكتب: المدارس التكنولوجية «الملاذ الآمن»
  • مدرسة الضبعة النووية 2024.. التخصصات والمميزات وشروط ورابط التقديم
  • طفح الكيل.. مفوض الأونروا بعد هجوم إسرائيلي على مدرسة للوكالة وسط غزة
  • تفاصيل ومزايا مدرسة مصر للتأمين الدولية للتكنولوجيا التطبيقية بالمنيا
  • سنة أولى جامعة.. مهارات واكتشافات وتحديات تحدد مستقبلك
  • مدرسة ابتدائية خاصة تمكّن طلبتها من مهارات الذكاء الاصطناعي
  • «لو مش عايز تدخل ثانوي».. رابط وشروط التقديم في مدرسة البريد المصري
  • إرشادات: وسائل مجربة للتعامل مع الاطفال الكارهين للدراسة..
  • فيديو.. إخراج مديرة مدرسة من مكتبها بالقوة بعد رفضها التخلي عن المنصب!
  • بدل الثانوية العامة.. شروط القبول بمدرستي الإنتاج الحربي للتكنولوجيا التطبيقية للعام 2024-2025