العلوم والتكنولوجيا القصة الحقيقية وراء العثور على حطام تايتانيك خلال مهمة سرية للبحرية الأمريكية!
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
العلوم والتكنولوجيا، القصة الحقيقية وراء العثور على حطام تايتانيك خلال مهمة سرية للبحرية الأمريكية!،بعد غرق تايتانيك في أبريل 1912 مباشر ة تقريبا، كانت هناك محاولات لاستعادة حطام وجثث .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر القصة الحقيقية وراء العثور على حطام تايتانيك خلال مهمة سرية للبحرية الأمريكية!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد غرق تايتانيك في أبريل 1912 مباشرة تقريبا، كانت هناك محاولات لاستعادة حطام وجثث أولئك الذين غرقوا مع السفينة.
لكن تقنية الغوص المحدودة في ذلك الوقت حالت دون أن يصبح ذلك حقيقة واقعة لأكثر من سبعة عقود.
وفي عام 1985، تم العثور على الحطام خلال استكشاف مشترك من قبل ضابط البحرية السابق وعالم المحيطات روبرت بالارد وعالم المحيطات الفرنسي جان لويس ميشيل.
لكن الغوص في البداية لم يكن له أي علاقة بتايتانيك على الإطلاق - لقد كانت مهمة سرية للعثور على حطام غواصتين نوويتين هما USS Scorpion وUSS Thresher.
ناشيونال جيوغرافيك".
وقال بالارد: "البحرية باتت تناقش الأمر أخيرا".
وفي الأصل، التقى بالارد بالبحرية الأمريكية في عام 1982 لتأمين التمويل لنوع جديد من تكنولوجيا الغواصات التي من شأنها أن تسمح له بالعثور على تايتانيك. ووافقت البحرية على تمويل المشروع - ولكن فقط إذا أمكن استخدامه للعثور على الغواصات الغارقة.
وكانت قد غرقت USS Thresher في أبريل 1963، وتبعتها حاملة الطائرات USS Scorpion بعد ذلك بعامين، في مايو 1965. وتظل الغواصات النووية هي الوحيدة التي فقدتها البحرية على الإطلاق.
ووافقت البحرية على أن بالارد يمكنه البحث عن تايتانيك إذا كان هناك أي وقت يتبقي في المهمة بعد العثور على الغواصات.
وقال رونالد ثونمان، نائب رئيس العمليات البحرية لحرب الغواصات في ذلك الوقت، لناشيونال جيوغرافيك: "لم نر أي مؤشر على أي نوع من الأسلحة الخارجية تسبب في سقوط المركبة".
وبعد بقاء 12 يوما على المهمة، تمكن بالارد من العثور على تايتانيك باستخدام حدس مفاده أن السفينة قد انقسمت إلى قسمين وتركت أثرا من الحطام.
وقال بالارد: "لم تتوقع البحرية أن أجد تايتانيك، وعندما حدث ذلك، شعرت بالتوتر الشديد بسبب الدعاية. لكن الناس كانوا يركزون على أسطورة تايتانيك لدرجة أنهم لم يربطوا النقاط أبدا".
لذلك، بعد 23 عاما، كشف بالارد الحقيقة بشأن مهمته. كما كتب عن تجربته في العثور على السفينة في كتابه، "اكتشاف تايتانيك".
المصدر: ساينس ألرت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
2300 جسم يتأرجح حول الأرض.. تحذيرات من اصطدام حطام الفضاء بالطائرات
2300 حطام من الفضاء تتأرجح حاليا في مدار الأرض، وستسقط في النهاية على كوكبنا، ما جعل العلماء يحذرون من حدوث تصادمات كارثية لتلك المجسمات مع الطائرات، التي زادت بسبب ارتفاع عدد عمليات إطلاق الصواريخ، وفقا لصحيفة «ذا صن».
خبراء من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا، قالوا إن الدخول غير المنضبط للأجسام الفضائية، يخلق خطر الاصطدام بالطائرات أثناء الطيران، مشيرًا إلى أن العواقب قد تكون كارثية.
الخطر يبلغ نسبة 26%وحذر تقرير في مجلة نيتشر، من أن خطر تأثر الطائرات بالحطام الفضائي الخارج عن السيطرة يصل إلى ما يصل إلى 26% في مناطق المجال الجوي المزدحم، وتشمل هذه المناطق أجزاء من شمال شرق الولايات المتحدة، وشمال أوروبا، أو حول المدن الكبرى في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، كما أن خطر الاصطدام بأي حطام فضائي عند عودته إلى الأرض يتزايد مع كثافة الحركة الجوية.
تحذيرات الخبراء من صدام الطائراتوحذر الخبراء من أن سلطات المجال الجوي مثل إدارة الطيران الفيدرالية (FAA)، ووكالة سلامة الطيران الأوروبية (EASA)، ستضطر بشكل متزايد إلى مراعاة خطر سقوط الحطام الفضائي.
واضطرت إدارة الطيران الفيدرالية، إلى إنشاء منطقة استجابة للحطام وإبطاء الطائرات، بالقرب من منشأة ستاربيس التابعة لشركة سبيس إكس في ولاية تكساس الأمريكية، بعد انفجار صاروخ ستارشيب أثناء إطلاق تجريبي في 16 يناير.
وشوهدت بقايا جسم الصاروخ الذي يبلغ طوله 400 قدم تتناثر في السماء، مع سقوط معظم الحطام في المحيط الأطلسي، بالقرب من جزر توركس وكايكوس، وتم تصميم أجزاء الصواريخ والأقمار الصناعية المهجورة لتحترق أثناء إعادة دخولها إلى الغلاف الجوي للأرض، أو تغوص في المحيطات.