بعد استبعاده.. صورة صابيري مع الفيحاء السعودي تنصف مدرب المغرب
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تسببت صورة متداولة للدولي المغربي عبد الحميد صابيري، لاعب فيورنتينا الإيطالي، المعار هذا الموسم إلى الفيحاء السعودي، في جدل بين الجماهير المغربية، التي استنكرت قرار وليد الركراكي بإبعاد اللاعب عن تركيبة "أسود الأطلس" المشاركة في نهائيات كأس أمم أفريقيا 2024، المقامة فعالياتها حاليًّا بكوت ديفوار.
صابيري ظهر بوزن زائد لم يعتاده الجمهور المغربي، خاصة في منطقة البطن خلال إحدى مباريات فريقه الفيحاء ضمن منافسات الدوري السعودي.
وطالبت فئة كبيرة من الجماهير المغربية اللاعب بالاهتمام بالجانب البدني، والالتزام أكثر للحفاظ على مستواه، خاصة وأنه ما يزال في 27 من العمر، وقادر على العطاء أكثر في الملاعب.
اقرأ أيضاً
الفيحاء السعودي يقترب من ضم المغربي صابيري من فيورنتينا
ويلعب صابيري لفريق الفيحاء بنظام الإعارة إلى نهاية الموسم الكروي الحالي مع أحقية الشراء، علمًا أن عقده مع فيرونتينا يمتد حتى 30 يونيو من عام 2026، ويُرجح أن يعود إلى الملاعب الإيطالية بداية من الموسم القادم.
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: صابيري المغرب الركراكي
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة: الصحراء المغربية تستقطب استثمارات الهيدروجين من أنحاء العالم
زنقة 20 ا الرباط
قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش، إنه وبالموازاة مع الإشعاع الإقليمي والدولي الذي تحققه بلادنا في مجالات الصناعات الحديثة، تواصل الحكومة بكل عزيمة وثبات تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك، تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر بما يعزز موقع المملكة كمركز عالمي للطاقات المستدامة، ورافعة محورية لخلق الثروة وفرص الشغل.
وأبرز أخنوش في جلسة عمومية للأسئلة الشفهية الشهرية حول موضوع “محورية قطاع التجارة الخارجية في تطور الاقتصاد الوطني”، اليوم الاثنين بمجلس النواب، أن الحكومة أطلقت “عرض المغرب” لتطوير الهيدروجين الأخضر الذي يشكل عرضا تنافسيا وتحفيزيا في هذا المجال، بمقاربة شمولية وشفافة ورؤية واضحة أمام المستثمرين.
فمنذ إصدار الحكومة لمنشور تفعيل “عرض المغرب” في مارس الماضي وإلى غاية انعقاد اجتماع لجنة القيادة في الأسبوع الماضي، يؤكد أخنوش، تلقت الوكالة المغربية للطاقة المستدامة MASEN ما يقارب 40 طلبا من جميع أنحاء العالم (أمريكا، أوروبا، آسيا، أستراليا ومن المغرب كذلك)، تغطي بالخصوص الأقاليم الجنوبية للمملكة، وهذا دليل قاطع على الآفاق الواعدة لهذا القطاع، والثقة الكبيرة التي يتمتع بها المغرب بالنسبة للمستثمرين الأجانب والمغاربة في هذا المجال.
وأشار رئيس الحكومة من خلال الكلمة ذاتها، إلى أن التقدم الحاصل خلال السنتين الماضيتين يشكل مظهرا من مظاهر التحول الشامل في الاقتصاد الوطني، ونتيجة طبيعية لمجهود حكومي متواصل للجواب على أسئلة التنمية والنمو المستدام، مضيفا أن الرهان الحقيقي يبقى هو تحقيق حصيلة جد متقدمة في القطاعات الاستراتيجية، بعدما أرست الحكومة اللبنات الأساسية لبناء التجارة الخارجية للمملكة على أسس صلبة ومستدامة.