وزير الشؤون الإسلامية يعقد اجتماعاً لاستعراض منجزات العمل الدعوي وخطته للعام 2024
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
عقد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في مكتبه اليوم، اجتماعاً لاستعراض منجزات العمل الدعوي في العام السابق 2023م وخطة العمل الدعوي للعام القادم 2024م، بحضور عدد من المسؤولين في الوزراة.
ونوه معاليه في بداية الاجتماع بالدعم الذي تجده الوزارة من القيادة الحكيمة -أيدها الله -، لتحقق أهدافها رسالتها بما يتسق مع رسالة المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين ونشر قيم الإسلام السمحة وفق ما جاء في الكتاب والسنة.
اقرأ أيضاًالمجتمعتقنية أبها ” تبرم اتفاقية شراكة وتعاون مع شركة مواهب التربية للتعليم والتدريب
وأكد أهمية القيام بواجب الدعوة إلى الله على بصيرة ونفع الناس وتبصيرهم وفق المنهج الوسطي المعتدل، ونبذ التطرف والتصدي للغلو.
ويأتي الاجتماع في إطار حرص وزارة الشؤون الإسلامية على تفعيل الرسالة الدعوية التي تواكب حاجة المجتمع من النصح والإرشاد وتطوير عمل الدعاة والوسائل التي تساهم في إنجاح مهامهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات المركز القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها للعام 2024 – 2025
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
كرمة سامي مدير المركز القومي للترجمة
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية "خالد سالم" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023.
وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلًا بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
نبذة عن "مسرح ما بعد الدراما"
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية "مروة مهدي عبيدو" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023.
ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف