بعد انتشارها.. البيت الأبيض قلق للغاية من صور تايلور سويفت الإباحية
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
انتشرت صور إباحية مزيفة لـ النجمة تايلور سويفت، مغنية البوب الأمركية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأدى ذلك إلى قلق البيت الأبيض من استخدامات الذكاء الاصطناعي.
صور تايلور سويفت الإباحيةوتم مشاهدة صور تايلور سويفت الإباحية المزيفة ملايين المرات خلال الأسبوع الجاري، بعد انتشارها على كافة مواقع السوشيال ميديا بـ «فيس بوك، انستجرام، وموقع إكس، تويتر سابقاً».
وكشف البيت الأبيض، أنه منزعج من انتشار صور إباحية مزيفة لـ المغنية تايلور سويفت على الإنترنت قائلاً هذه اللقطات، التي تم تداولها على نطاق واسع مثيرة للقلق.
وأوضحت كارين جان بيير، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض أن شركات التواصل الاجتماعي لها دور مهم، تلعبه في تطبيق قواعدها الخاصة، لمنع انتشار مثل هذه المعلومات المضللة، والصور الإباحية المفبركة لأشخاص حقيقيين.
البيت الأبيض قلق للغاية من صور تايلور سويفت الإباحالكونجرس: اتخاذ إجراءات تشريعية في قضية صور تايلور سويفت الإباحيةوقالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض إن هذا الأمر مقلق للغاية، لذلك سنفعل ما في وسعنا للتعامل مع هذه القضية، ويتعين على الكونجرس اتخاذ إجراءات تشريعية بشأن هذه القضية.
وأضافت كارين جان بيير أن التراخي في تطبيق القانون ضد الصور المفبركة، يؤثر في كثير من الأحيان بشكل غير متناسب على النساء.
البيت الأبيض قلق للغاية من صور تايلور سويفت الإباحمواقع التواصل الاجتماعي تزيل صور تايلور سويفت الإباحيةيذكر أن مواقع التواصل الاجتماعي، تعمل على إزالة صور تايلور سويفت الإباحية من المنصات الإلكترونية، ومن بين هذه المواقع «إكس وفيس بوك».
وكشف موقع إكس «تويتر سابقاً» أنه يعمل بشكل نشط على إزالة جميع صور تايلور سويفت الإباحية، التي تم التعرف عليها للمغنية، مضيفاً أن نشر الصور الإباحية محظور تماماً على إكس.
وأشار موقع إكس إلى أن: لدينا سياسة عدم التسامح مطلقاً تجاه مثل هذا المحتوى، ونراقب الوضع عن كثب للتأكد من معالجة أي انتهاكات أخرى على الفور، وإزالة المحتوى، ملتزمون بالحفاظ على بيئة آمنة ومحترمة لجميع المستخدمين.
اقرأ أيضاًصور جنسية وتدخل رئاسي عاجل.. لماذا حذف «إكس» صور النجمة الأمريكية تايلور سويفت وحذر المتابعين؟
المغنية الأمريكية تايلور سويفت.. الأعلى أجرًا بين الفنانين في عام 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي البيت الأبيض مواقع التواصل الاجتماعي الكونجرس تايلور سويفت صور تايلور سويفت صور تايلور سويفت الإباحية التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
5 مفاتيح قد تقود كامالا هاريس إلى البيت الأبيض
يتنافس المرشحان للانتخابات الرئاسية الأميركية، الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب، بالأساس في 7 ولايات حاسمة، من المرجح أن تقرر النتيجة النهائية.
وقال موقع "إن بي سي نيوز" الأميركي إن أمام هاريس 5 مفاتيح لتصبح أول امرأة، وأول امرأة سوداء، وأول شخص أميركي من أصل هندي يتولى منصب رئيس الولايات المتحدة:
ملف الإجهاضتشير الأرقام الحالية إلى فجوة متزايدة بين النساء والرجال في هذه الانتخابات، مع تحرك النساء بشكل أكبر نحو الديمقراطيين والرجال - بما في ذلك الرجال غير البيض الذين يصوتون تاريخيا للحزب الديمقراطي - يتجهون نحو الجمهوريين.
وقد تسفر الانتخابات عن واحدة من أكبر الفجوات بين الجنسين في التاريخ الحديث.
وركزت هاريس كثيرا خلال حملتها على ملف الإجهاض والاستقلالية الإنجابية لمحاولة جذب الناخبات. من ناحية أخرى، ضاعف ترامب جهوده لجذب الرجال، بما في ذلك شباب الجيل Z الذين يشعرون بخيبة أمل تجاه الديمقراطيين.
الضواحيذكر "إن بي سي نيوز" أن هاريس تعمل على تعزيز أرقامها في الضواحي، والتأثير على الجمهوريين المستقلين من يمين الوسط، والمعتدلين الذين ينفرون من ترامب.
وتقول الاستطلاعات إن من المقرر أن يهيمن ترامب على المناطق الريفية والأقل تعليما في البلاد.
الاقتصادكانت الأولوية القصوى لهاريس في المرحلة الأخيرة من الحملة الانتخابية هي تقليص "فجوة الثقة" التي يتمتع بها ترامب مع الناخبين في التعامل مع الاقتصاد، على اعتبار أن تكلفة المعيشة تعتبر قضية ذات أولوية للناخبين في الولايات المتأرجحة.
ومن خلال وضع "خفض تكاليف المعيشة" في مركز أجندتها، اكتسبت هاريس بعض الشعبية، مقارنة بما كان عليه جو بايدن قبل انسحابه في يوليو. والسؤال حاليا: هل سيكون ذلك كافيا؟
الهجرةفي المقابل، خاض ترامب حملة مكثفة حول مخاوف الهجرة وألقى باللوم على هاريس في الفوضى على الحدود الجنوبية. إنها "نقطة ضعف كبيرة" لنائبة الرئيس، وفق "إن بي سي نيوز".
الناخبون السود واللاتينيونإحدى الأسئلة البارزة التي تواجه الديمقراطيين في هذه الانتخابات هي ما إذا كانوا سيحافظون على "الدعم الساحق" من الناخبين السود واللاتينيين.
في عام 2020، حصل جو بايدن على 92 بالمئة من أصوات الناخبين السود و59 بالمئة من أصوات اللاتينيين.
وتُظهر الاستطلاعات أن شريحة كبيرة من الناخبين السود واللاتينيين يمليون هذا العام إلى ترامب.