شاهد بالفيديو.. الناشط “ذو النون” يرد على “البرنس” بقوة: (في قرصان في البلد دي أكتر مني؟ أنا أكبر مكنة ولمن أرفع رأسي البلد كلها بترجف.. انت عاوز تخت رأسي برأسي يا صعلوق يا شماسي؟)
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تواصلت الحرب والملاسنات الحادة بين الناشط السوداني الشهير عثمان ذو النون والإعلامي ولاعب كرة القدم السابق محمد المصطفى البرنس.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فإن الحرب كانت قد بدأت بين نجمي السوشيال ميديا خلال بث مباشر “لايف” جمعهما على إحدى منصات تطبيق “تيك توك”.
وتغزل كل طرف في نفسه وفي عدد متابعيه وجمهوره مع إساءة كل طرف للآخر, حيث بدأ البرنس بتأكيده أنه استطاع أن يجمع حوله كل أطياف المجتمع من وزراء وشيوخ وفنانين وفنانات.
ليرد عليه ذو النون خلال حديثه الذي رصده محرر موقع النيلين وهو يتفاخر بنفسه مؤكداً أنه “القرصان” الوحيد في البلد.
وزاد الناشط الشهير على ذلك في حديثه الذي وجهه للبرنس: (أنا أكبر مكنة ولمن أرفع رأسي البلد كلها بترجف.. انت عاوز تخت رأسي برأسي أنا صعلوق يا شماسي؟)
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“الراوية” أكبر وعاء لنقل الماء على ظهور الإبل والدواب قديماً
استخدم أهل البادية قديماً العديد من الأدوات لمساعدتهم في مواجهة متطلبات الحياة اليومية وإنجاز الأعمال المنزلية ومنها “الراوية”، ذلك الوعاء المختلف الأحجام والوسيلة، وكان يستخدم في نقل الماء، على ظهور الإبل والدواب قديماً.
و “الراوية” وعاء مصنوعة من جلود الإبل، أو من مادة المطاط ، وذات متانة وجودة عالية لتتحمل ظروف النقل والمحافظة على الماء داخلها وصممت بشكل خاص ليسهل حملها على ظهور الإبل قديماً، وتأتي بسعات وأحجام مختلفة.
وأوضح لـ”واس” المرشد السياحي، المهتم بالتراث القديم خلف جبل الغفيلي, أن “الراوية” تصنع من جلود الإبل، ويستطيع الجمل عادة حمل راويتين، راوية لكل جهة، وفي الخمسينات من القرن الماضي صارت تصنع الراوية من المطاط الصناعي, مبيناً أنه بعد الراوية جاءت (القربة) وتصنع من جلود الماعز وتستخدم عادة لتبريد الماء، بعدها (الشنة) وهي أصغر من القربة وتصنع من جلود صغار الشاة، وكذلك (الدلو) الذي يستخدم لرفع الماء من الآبار قديماً ومصنوع من جلد الإبل، ومن المطاط في خمسينيات القرن الماضي، أما “العكة” فهي تصنع من جلود الماعز وهي تستخدم لحفظ السمن.