في رابع عملياته، اليوم الأحد، أعلن حزب الله اللبناني عن  استهدافه  تجمعاً‏ لجنود الاحتلال الإسرائيلي في موقع تل شعر ،بالأسلحة الصاروخية، مشيرا إلى أن الهجوم أسفر عن تحقيق إصابات مباشرة .‏

واستهل الحزب اليوم الرابع عشرة بعد المئة من العدوان المستمر على قطاع غزة، باستهداف تجمعات ‏لجنود الاحتلال الإسرائيلي شرقي موقع بركة ريشا بالأسلحة الصاروخية.

كما أعلن الحزب عن تنفيذه عمليتين  استهدف فيمها: انتشارًا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في ثكنة راميم ، و انتشارًا آخر  في محيط ثكنة هونين ، بصواريخ بركان ، مؤكدا وقوع إصابات في صفوف الاحتلال.

من جانبه، رد طيران الاحتلال الإسرائيلي بشن سلسلة غارات متتالية على بلدات: الضهيرة، مروحين، عيتا الشعب، ومارون الراس في جنوب لبنان.




 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی لجنود الاحتلال

إقرأ أيضاً:

قصف إسرائيلي يستهدف مواقع بين لبنان وسورية

قصفت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي ، مساء السبت 22 فبراير 2025 ، مواقع عند الحدود بين لبنان وسورية، وادعى الجيش الإسرائيلي أنه هاجم طرقا يحاول حزب الله من خلالها نقل وسائل قتالية إلى لبنان.

واعتبر في بيان له "تعتبر هذه المحاولات بمثابة خرق فاضح للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. سيواصل الجيش العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل وسيمنع أي محاولة تموضع من حزب الله".

إلى ذلك، أطلق الجيش الإسرائيلي السبت النار على سيارة في بلدة حولا بقضاء مرجعيون جنوبي لبنان، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات، في مواصلة لخرق وقف إطلاق النار.

وأفادت الوكالة اللبنانية بأن "الجيش الإسرائيلي أطلق النار على سيارة عند أطراف بلدة حولا، ما تسبب في اشتعالها".

وقال الجيش اللبناني في بيان الأربعاء، إن "الجيش الإسرائيلي لم يلتزم بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة، عملا بالمواثيق والشرعية الدولية وبقرارات الأمم المتحدة، وفي مقدمها القرار 1701".

ولفت إلى أن "العدو لا يزال يتمركز في نقاط حدودية عدة، ويتمادى في تنصله من التزاماته، وخرقه للسيادة اللبنانية من خلال الاعتداءات المتواصلة على أمن لبنان ومواطنيه".

وكان من المفترض أن تنسحب إسرائيل من البلدات اللبنانية التي توغلت إليها في حربها الأخيرة ضد حزب الله بحلول فجر 26 كانون الثاني/ يناير الماضي، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار، لكنها طلبت تمديد المهلة حتى 18 شباط/ فبراير الحالي.

وانسحب الجيش الإسرائيلي الثلاثاء الماضي من جنوب لبنان، لكنه بقي في خمسة مواقع داخل لبنان، وهي عبارة عن تلال إستراتيجية، دون أن تعلن إسرائيل موعدا للانسحاب منها.

ومنذ سريان الاتفاق ارتكبت إسرائيل قرابة ألف خرق له في لبنان، ما خلّف 79 شهيدا و276 جريحا على الأقل؛ استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.

وبدأ عدوان إسرائيل على لبنان في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتحول لحرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، وخلّف 4 آلاف و109 شهداء و16 ألفا و899 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية النرويج وإسبانيا ترفضان خطة ترامب بشأن غزة ترامب: سنسمع أخبارا جيدة بشأن الشرق الأوسط روبيو : لن يكون هناك سلام طالما بقيت حماس في غزة الأكثر قراءة مساع إسرائيلية لتبكير دفعات تبادل الأسرى وتمديد المرحلة الأولى حقيقة وفاة ملك المغرب محمد السادس سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الأحد 16 فبراير طقس فلسطين اليوم: أجواء باردة وانخفاض على درجات الحرارة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • تزامنا مع جنازة حسن نصر الله.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعرض مشاهد جديدة لاغتياله
  • بالفيديو .. نعيم قاسم يتحدث عن آخر أيام نصر الله ويعد بإخراج أسرى الحزب
  • خبير عسكري: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مخيمات الضفة الأكثر كثافة سكانية
  • الطيران الإسرائيلي يشن غارة استهدفت بلدة على الحدود اللبنانية السورية وأنباء عن وقوع إصابات
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يستهدف بلدات جنوب لبنان قبل ساعات من جنازة نصر الله
  • إعلام إسرائيلي: الجيش يستهدف الجنوب اللبناني قبل ساعات من جنازة نصر الله
  • جيش الاحتلال يشن غارات على موقع عسكري بزعم احتوائه على أسلحة داخل لبنان
  • قصف إسرائيلي يستهدف مواقع بين لبنان وسورية
  • الاحتلال الإسرائيلي يستهدف منزلا في نابلس ويواصل عدوانه على طولكرم
  • رئيس الحكومة اللبناني: ليس هناك أي مبرر لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي