المرتضى: لانتخاب رئيس يتعاون مع الشرفاء الوطنيين لوأد مكائد التقسيم
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن المرتضى لانتخاب رئيس يتعاون مع الشرفاء الوطنيين لوأد مكائد التقسيم، أكد وزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال في لبنان محمد وسام المرتضى من مدينة صور أن 8220;أكثر ما يحتاجه لبنان في هذه المرحلة رئيس صادق .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المرتضى: لانتخاب رئيس يتعاون مع الشرفاء الوطنيين لوأد مكائد التقسيم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد وزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال في لبنان محمد وسام المرتضى من مدينة صور أن “أكثر ما يحتاجه لبنان في هذه المرحلة رئيس صادق أمين يبث روح صور في نفوس جميع اللبنانيين، يأتي ليتعاون مع الشرفاء الوطنيين لوأد مكائد التقسيم، واضح في قناعاته ومؤمن بأن وطننا وعيش المعية صنوان وأن زوال عيش المعية يفضي الى زوال لبنان”.
وتابع المرتضى “نحتاج لرئيس يتصدى الى المساعي الخبيثة الرامية الى تثبيت النزوح السوري في لبنان المتزامنة مع الضخ الاعلامي الذي يعمل على تيئيس المسيحيين من الصيغة اللبنانية ويحضهم على الهجرة افراغا للكيان من مكونه العزيز”، واضاف “رئيس يقولها واضحة صريحة لا لجلجة فيها: اسرائيل هي عدوي وعدو المسيحيين وعدو كل اللبنانيين، والمقاومة حصنهم ودرعهم الواقي ووسيلة التحرير واداة الردع في وجه آلة الاحتلال والقتل والتشريد والتدمير”.
وقال المرتضى “مصيبة لبنان الكبرى ونقمته أيها الأحبة ليست في حالة التنوع القائمة فيه”، وتابع “التنوع نعمة ومصيبة وطننا ونقمته تتمثل في ذلك الكيان الشيطاني الذي زرعته يد الشر الى الجنوب من حدودنا ليعيث فسادا في منطقتنا ويبث الفتن بين مكوناتنا”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين
أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين:
هناك” حِصَارٌ مَفروضٌ على السِّلاح والذخائر جوّاً وبحراً لفرض هزيمة على الجيش الوطني، تُخضع زمام أمره لآل دقلو أو إرغامه على تفاوض استسلامي مهين ومذل.”
نقلا عن الصحفي ضياء الدين بلال.
هي نفس الحرب على الدولة منذ الإنقاذ. ونفس الحمقى الذين اعتقدوا أن الإطاحة بالبشير هي العصا السحرية مستمرون مرة أخرى في تكرار نفس الحماقة بالمطالبة بعزل البرهان. دون أدنى تفكير أو مراجعة لفرضيات ديسمبر الغبية.
عقيدة خلاصية كسولة وبليدة تعتقد بوجود ود مقعنة خارق يستلم السلطة ويحقق الأحلام هكذا بشكل سحري دون أي اعتبار للواقع لا الداخلي ولا الخارجي ولا أي شيء.
بعضهم هم نفس الأشخاص الذين آمنوا بتجمع المهنيين، ثم دعموا قحت، ثم حمدوك. ثم كفروا بقحت خصوصا بعد الإطاحة بها في 25 أكتوبر واخترعوا وهما جديدا اسمه لجان المقاومة التي ستهزم الآلة العسكرية للدولة بجيشها دعمها السريع والحركات المسلحة والأمن والشرطة. ولا ننسى كذلك الوهم الخارق الذي اسمه “شرفاء الجيش”، الذي للمفارقة ينتظره الجنجويد والقحاتة وبعض الحمقى من داعمي الجيش على السواء؛ كلهم ينتظرون “نفس الشرفاء” الذين هم ليسوا كيزان ولكن لهدفين متضادين؛ بينما تريد المليشيا من هؤلاء الشرفاء الخارقين أن يوقفوا الحرب ويستلموا، يريد الحمقى في صفنا من هؤلاء الشرفاء الإطاحة بالبرهان والكباشي ومالك عقار وياسر العطا وربما قادة الحركات المسلحة كذلك، وأي ضابط آخر لا يعتقد بخيانة البرهان حتى لو كان هذا الضابط هو اللواء نصر الدين قائد المدرعات، ومن ثم مواصلة المعركة بنفس الجيش ونفس الجنود وبنفس المعطيات الداخلية والخارجية وتحقيق الانتصار ثم تسليم السلطة والذهاب إلى الثكنات.
مع احترامنا النقد الموضوعي لأداء الجيش ولقيادته، ولكن لا يمكن أن نسمح للهرمونات وخصوصا هرمونات ديسمبر اللعينة أن تعيد تكرار نفس خطأ ديسمبر. لا نملك نفس الرفاهية.
حليم عباس