عربي21:
2025-03-25@23:26:48 GMT

المخدرات الإعلامية المصرية

تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT

كلما اشتدت آثار الأزمة الاقتصادية الطاحنة في مصر، كلما زادت وسائل الإعلام المصرية في بث أخبار قرب التوصل إلى حل مشكلة نقص الدولار، بل وحل الأزمة الاقتصادية خلال العام الحالي، كي يعيش الناس على هذا الوهم غير المصحوب بذكر الوسائل العملية لتحقيقه، وحتى يكسب النظام الحاكم قدرا أكبر من الوقت للمكوث في السلطة.



وصاحَب ذلك التوسع في نشر أخبار مسابقة الدورى العام لكرة القدم وحاليا مسابقة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم، إلى جانب الاستغراق في نشر أخبار الفنانات والفنانين، والأخبار الدولية التي تخدم هذا الغرض، مع تحجيم مساحات نشر نتائج أخبار القصف اليومي الدامي لسكان غزة والانتهاكات اليومية بالضفة الغربية، في محاولة أخرى لكسب مزيد من الوقت حتى تنجز القوات الإسرائيلية مهمتها المطلوبة، من قبل الأنظمة العربية المتحالفة مع أمريكا وإسرائيل للقضاء على المقاومة الفلسطينية.

وسنذكر بعضا من تلك المخدرات الرائجة في السوق الإعلامية حاليا:

لن يحدث تعويم جديد للجنيه:

في ضوء انتظار المجتمع للخفض المرتقب لسعر صرف الجنيه المصري أمام الدولار الأمريكي، والذي يسميه الإعلام والمسؤولون عادة بالتعويم، تخرج بعض وسائل الإعلام للزعم بأنه لن يحدث تعويم جديد، في مسعى لطمأنة الجمهور من جانبها، وللتأثير على السوق الموازية لسعر الصرف، لكن هذا أمر غير حقيقى لأن البنوك المصرية قد خفضت سعر الصرف فعليا عن السعر الرسمي دون إعلان.

 حين تضيف ما يسمى بعلاوة تدبير عملة على المبالغ الدولارية التي تعطيها للجهات الحكومية، وعندما تقوم بتمويل استيراد السلع الأساسية التي يشارك في استيرادها القطاع الخاص، فإنها تمول نسبة من قيمة الصفقة وليس كامل قيمتها، وعندما يجلب القطاع الخاص لها قيمة الصفقة بالدولار، تقوم بأخذ نسبة 120 في المائة من المبلغ المقرر وتحتجز نسبة العشرين لها وتحاسبه عليها بالسعر الرسمي.

 زيادة سعر الدولار بعد حديث الجنرال
نسب زيادات الأسعار تفوق كثيرا نسب زيادات الأجور، مما يجعل زيادات الأجور تثير مخاوف الجمهور من زيادات مقبلة في أسعار السلع والخدمات، الأمر الذي يجعل مطلبهم الأساسي هو تحقيق الاستقرار للأسعار دون زيادة في الأجور، كما أن زيادات الأجور تقتصر على العاملين في الدولة والذين يمثلون حوالي 20 في المائة من جملة العاملين في المجتمع
كما أن مجتمع الأعمال والمحلات التجارية تتعامل على سعر السوق الموازية، منذ أن جمد البنك المركزي السعر الرسمي في آذار/ مارس 2022 وحتى الآن، وبالتالي فإن خفض السعر الرسمي للصرف قادم لا محالة سواء بضغط من صندوق النقد الدولي أو بدونه، خاصة وأن حديث الجنرال الأخير بمناسبة عيد الشرطة عن مشكلة نقص الدولار قد خلا من الوسائل العملية الواضحة للتغلب عليها، حين تحدث عن زيادة الصادرات كوسيلة وحيدة، وهو أمر صعب في ظل نقص مستلزمات الإنتاج المستوردة وخروج جانب كبير من القطاع الخاص للاستثمار في الخارج، ولهذا كان أفضل رد للسوق الموازية على حديث الجنرال هو زيادة السعر فيه ليتخطى 65 جنيها للدولار مقابل 31 جنيها للسعر الرسمي.

زيادة جديدة بأجور الموظفين والمعاشات:

تناولت وسائل الإعلام تصريح وزير المالية عن تعليمات رئاسية بزيادة جديدة لأجور الموظفين في الحكومة ولأصحاب المعاشات، كوسيلة لمواجهة التصاعد المستمر لأسعار السلع والخدمات، وهو أمر لم يعد ينطلي على الكثيرين وهم يرون الحكومة تزيد من أسعار الخدمات، سواء في قطارات السكة الحديد أو مترو الأنفاق أو تعريفة الإنترنت وغيرها. وخبرة المصريين التاريخية مع زيادة الأجور أن الحكومة كانت في عهد الرئيس مبارك ترفق مجالات زيادة الأسعار بنفس قرار زيادة الأجور، لكن حكومات العهد الحالي تصدر قرارات زيادة الأجور وقرارات زيادة الأسعار بشكل منفصل لكنه متزامن، وذلك لتدبير موارد في الموازنة تغطي نفقات زيادات الأجور والمعاشات.

الأمر الأهم أن نسب زيادات الأسعار تفوق كثيرا نسب زيادات الأجور، مما يجعل زيادات الأجور تثير مخاوف الجمهور من زيادات مقبلة في أسعار السلع والخدمات، الأمر الذي يجعل مطلبهم الأساسي هو تحقيق الاستقرار للأسعار دون زيادة في الأجور، كما أن زيادات الأجور تقتصر على العاملين في الدولة والذين يمثلون حوالي 20 في المائة من جملة العاملين في المجتمع.

انخفاض معدل النمو:

نشر الإعلام تصريح وزيرة التخطيط عن انخفاض معدل نمو الناتج الحقيقي خلال الربع الأول، من العام المالي الحالي (2023/2024) إلى 2.65 في المائة مقابل 4.4 في المائة بنفس الفترة من العام المالي السابق، وكأنه رغم الظروف التي يمر بها الاقتصاد من نقص للمواد الخام ومستلزمات الإنتاج للصناعة، وتصريح رئيس اتحاد المستثمرين بأن جميع المصانع تعمل بنصف طاقتها، وأثر انقطاع الكهرباء اليومي على الورش والوحدات الإنتاجية، واستمرار حالة الركود في الأسواق حسب مؤشر مدير المشتريات للشهر الثامن والثلاثين على التوالي، فإن هناك نموا للاقتصاد.

محاولة مكشوفة لإبعاد أي نقد عن الجنرال الذي تسببت مشروعاته القومية في زيادة الدين الخارجي والداخلي، مما جعل الاقتصاد المصري رهينا لدفع أقساط وفوائد الدين الخارجي الضخمة، والتي تبلغ 42 مليار دولار هذا العام، مما جعل الحكومة توجه كل اهتمامها لسداد تلك الأقساط وتأجيل بعضها والاقتراض الجديد لسداد الأقساط التي يحل أجلها، وذلك على حساب توفير الموارد الدولارية المطلوبة لاستيراد مستلزمات الإنتاج والغذاء
فالخبراء يشككون في معدلات النمو التي تعلنها وزارة التخطيط، وكذلك في المؤشرات التي تعلنها الجهات التابعة لها وأبرزها جهاز الإحصاء، الذي يزعم أن نسبة البطالة بلغت 7.1 في المائة خلال الربع الثالث من العام الماضي، رغم خروج كثير من المنتجين للاستثمار في الخارج في ظل مزاحمة الجهات التابعة للجيش، وأثر نقص الدولار على الشركات، واستغناء كثير من الشركات عن جانب من العمالة لديها، مع إصدار مؤشري التضخم والفقر اللذين لا يحظيان بالثقة سواء من جانب المتخصصين أو الجمهور.

انتقاد وزير التموين بسبب نقص السلع:

شهد الجمهور المصري مسرحية هزلية في البرلمان مؤخرا، كان أبطالها عددا من النواب الذين تباروا في توجيه عبارات قاسية لوزير التموين بسبب نقص بعض السلع وارتفاع الأسعار، وذلك في محاولة مكشوفة لإبعاد أي نقد عن الجنرال الذي تسببت مشروعاته القومية في زيادة الدين الخارجي والداخلي، مما جعل الاقتصاد المصري رهينا لدفع أقساط وفوائد الدين الخارجي الضخمة، والتي تبلغ 42 مليار دولار هذا العام، مما جعل الحكومة توجه كل اهتمامها لسداد تلك الأقساط وتأجيل بعضها والاقتراض الجديد لسداد الأقساط التي يحل أجلها، وذلك على حساب توفير الموارد الدولارية المطلوبة لاستيراد مستلزمات الإنتاج والغذاء، مما أسفر عن زيادات بالأسعار نتيجة نقص المعروض من السلع الغذائية والدوائية وغيرها.

وبالتالي، لم توفر الحكومة لوزارة التموين ما يكفي لاستيراد الكم المطلوب من السلع، مثلما قامت بتوجيه الغاز الطبيعي للتصدير على حساب تدبير احتياجات محطات توليد الكهرباء، والنتيجة استمرار الانقطاع اليومي للكهرباء منذ شهر تموز/ يوليو الماضي وحتى الآن وعدم تحديد موعد انتهاء ذلك.

الاحتفال بمرور عشر سنوات على صدور الدستور:

تحرص وسائل الإعلام على نقل التصريحات المتكررة من قبل قيادات الأحزاب الموجودة والقيادات البرلمانية وغيرهم من المسؤولين؛ بالإشادة بالموقف الرئاسي من أحداث غزة، للإيهام بأن مصر تريد إدخال المساعدات ولكن تعنت الجانب الإسرائيلي هو المتسبب في محدودية تلك المساعدات، الوارد معظمها من بلدان أخرى، مشهد مفضوح للكافة للتغطية على المشاركة الرسمية المصرية في حصار غزة
توسعت وسائل الإعلام في نشر احتفال المحكمة الدستورية العليا بمرور عشر سنوات على صدور الدستور عام 2014، وتصريحات رئيس المحكمة وإشادته بحرص القيادة السياسية ووعيها بأهمية إعلاء القيم الدستورية وتعميق مبادئ الدولة القانونية، وهو أمر نراه مفتقدا للحس السياسي حين يتم تذكير المجتمع بأن هناك هناك دستورا قد صدر منذ عشر سنوات، يتضمن العديد من مبادئ حرية الرأي والتعبير، وصيانة الملكية الخاصة وغيرها من النصوص المعطلة عمليا منذ صدوره، بينما يعيش المجتمع حالة من القمع وغياب الرأي الآخر والانسداد السياسي، وما زال هناك عشرات الآلاف من المعتقلين في السجون منذ صدور هذا الدستور، ولا أحد يعرف متى ينتهي هذا الاعتقال، ولا حتى لمن أمضوا مدة أحكام حبسهم منهم.

الإشادة بالموقف الرئاسي تجاه أحداث غزة:

تحرص وسائل الإعلام على نقل التصريحات المتكررة من قبل قيادات الأحزاب الموجودة والقيادات البرلمانية وغيرهم من المسؤولين؛ بالإشادة بالموقف الرئاسي من أحداث غزة، للإيهام بأن مصر تريد إدخال المساعدات ولكن تعنت الجانب الإسرائيلي هو المتسبب في محدودية تلك المساعدات، الوارد معظمها من بلدان أخرى، مشهد مفضوح للكافة للتغطية على المشاركة الرسمية المصرية في حصار غزة، أملا في تحقيق الجيش الإسرائيلي القضاء على المقاومة، للحصول على المكافأة الأمريكية والغربية التي تساعد في علاج نقص الدولار، وللتغطية على الموقف المخزي الذي يكتفي بالتصريحات الداعية لوقف إطلاق النار، دون اتخاذ أية إجراءات عملية مساندة لسكان غزة، أو إجراءات تجاه المجازر الإسرائيلية المستمرة وضخامة أعداد الضحايا والنقص الحاد للمواد الغذائية والطبية والوقود.

twitter.com/mamdouh_alwaly

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه مصر الإعلام غزة مصر غزة الإعلام أزمات تضليل مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة رياضة سياسة سياسة مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الدین الخارجی وسائل الإعلام السعر الرسمی نقص الدولار العاملین فی فی المائة

إقرأ أيضاً:

سلام حبّ... محبّو الإعلامية هدى شديد ودّعوها للمرة الأخيرة

تماماً كما كانت استثنائية في حياتها، رحيلها أيضاً كان كذلك. وداع هدى شديد كان هادئاً مثلها، ولكن مفعم بالحب والوحدة والسلام. فكما جمعت أصدقاءها الإعلاميين من كل الطوائف والخلفيات السياسية والفكرية على المحبة، التفّ جميع من عرف هدى لودّعها للمرة الأخيرة، على أن تبقى بسمتها وكلماتها عهداً محفوراً في ذاكرة الجميع.   في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم، إنطلقت رحلة وداع الإعلامية الراحلة هدى شديد من كاتدرائية مار جرجس في قلب بيروت ثم نقل جثمانها إلى مسقط رأسها في بلدة كفريا قضاء زغرتا، حيث ستستقر في مثواها الأخير.
 
وامتلأت الكنيسة بمحبي الراحلة، من أقاربها وأفراد عائلتها، وزملائها في الإعلام والصحافة، إلى جانب شخصيات سياسية ودينية، الذين جاءوا لوداعها لآخر مرة.

وجاء في الرقيم البطريركي بالصلاة الجنائزية لراحة نفس الاعلامية الراحلة: "انها ابنة كفريا –زغرتا من بيت مؤمن، بيت بدوي شديد ولدة وتربت على القيم الروحية والاخلاقية والعلم الاعلامي والتخصص في العلوم السياسية ونشأت الى جانب شقيقين و6 شقيقات نسجت معهم أجمل علاقات الاخوة".

وأضاف: "أكملت مسيرتها الصحفية في جريدة اللواء واذاعة صوت لبنان ثم توزع عملها في النهار ورويترز ولوريان لو جور والـ lbci، ها مرض السرطان يدق بابها في عز عطاءاتها وواجهته بشجاعة، وعاودها بعد سنوات وعاودت مسيرة العلاج ولم تستسلم".

وختم: "اعرابا لكم عن عواطفنا الابوية واكراما لدفنها نوفد لكم سيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر ليرأس بإسمنا الصلاة لراحة نفسها وينقل تعازينا الحارة".

في لحظة وداع شقيقته، أطلّ طوني شديد بكلمات صادقة ومؤثرة، اختصر فيها وجع العائلة، وعمق الأثر الذي تركته الراحلة هدى في محيطها ومهنتها وبلدها.

وقال: "بدي خبركن عن هدى، لِتفهموا ليش غطّت على أخبار الحرب اليوم. ببيت هدى الصغير، اجتمع كلّ لبنان بطوائفه ومذاهبه ومناطقه. في ليلة وفاتها، حزن أصدقاؤها من كلّ الانتماءات، حتى أن أصدقاء من غير طائفتها غسّلوا رجليها خلال مرضها".

وتابع: "ما رأيته خلال اليومين الماضيين من سلام ومحبة، كان انعكاسًا لحياة هدى. حبها غطّى على ضجيج الحرب، وأراه اليوم في وجوهكم جميعًا. هدى كانت تنثر الحب، وتُشبه لبنان الحقيقي".

وفي لحظة وفاء، وجّه شديد تحية شكر وامتنان لفريق الأطباء الذين رافقوها خلال فترة مرضها، واصفًا إياهم بـ"الملائكة"، كما شكر الأصدقاء الذين لم يتركوها أبدًا، وأخواته اللواتي سهرن ليلًا ونهارًا، ووالده الذي بقي واقفًا رغم خسارته لأحبائه وعائلته. وقال: "نحن أولاد أرض وسنديان... سنبقى صامدين وسنكمل".

وفي رسالة خاصة إلى الشيخ بيار الضاهر، قال: "سلام هدى سيبقى في البلد، بمسعى منك وبدعمك. مسؤوليتك أن تتابع نشر الثقافة الّتي كانت هدى تحملها قناة الـLBCI. هدى أنهت مسيرتها مع هذه الشاشة التي أصبحت تمثّل لبنان بتعدديته وتناقضاته، وقدّمتها باحترافية عالية".

وأضاف: "هدى تركت لنا بيتًا صغيرًا، كان بمثابة نقطة التقاء للجميع، وسيبقى مفتوحًا لكلّ من كانوا يحبّونها".

وختم بكلمات تقطع الأنفاس: "قبل وفاتها، وعدتني أنها ستبقى حتى تتلقى تكريم الرئيس جوزيف عون، وكانت تخاف أن ترحل قبله. صدقت بوعودها... والآن أقول لك يا هدى: ثقافتك ستنتصر، وستبقى حيّة فينا جميعًا".

بدوره، ألقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناسيونال الشيخ بيار الضاهر كلمة في وداع الزميلة هدى شديد، مكرّرا وصفها بـ"الإستثنائية".

وقال الشيخ بيار الضاهر: "منذ 3 أسابيع في قصر بعبدا كانت هدى تودعنا واليوم نحن نودع هدى".

ولفت الى أنها "لم تعد بيننا ولكن هدى العبرة والقدوة والمثال ستبقى"، قائلا: "رح نصير نقول إشتغلوا بأسلوب هدى".

وأضاف الشيخ بيار الضاهر: "كنت فعلا الهدى ورح تبقي الهدى. الله معك هدى، رح نضل نحبك".       مواضيع ذات صلة لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب Lebanon 24 لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "القوات" نعت هدى شديد: تميّزت بمسيرة إعلاميّة راقية Lebanon 24 "القوات" نعت هدى شديد: تميّزت بمسيرة إعلاميّة راقية 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد Lebanon 24 شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون واللبنانية الأولى كرما الإعلامية هدى شديد Lebanon 24 الرئيس عون واللبنانية الأولى كرما الإعلامية هدى شديد 23/03/2025 14:14:39 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب Lebanon 24 لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب 06:26 | 2025-03-23 23/03/2025 06:26:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مراد يدعو: لفتح حوار مع سوريا لحل القضايا العالقة Lebanon 24 مراد يدعو: لفتح حوار مع سوريا لحل القضايا العالقة 07:44 | 2025-03-23 23/03/2025 07:44:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن إطلاق الصواريخ من الجنوب.. رد حاسم من نائب حزب الله! Lebanon 24 بشأن إطلاق الصواريخ من الجنوب.. رد حاسم من نائب حزب الله! 07:41 | 2025-03-23 23/03/2025 07:41:02 Lebanon 24 Lebanon 24 درجات الحرارة سترتفع كثيراً.. كتل هوائية دافئة ستصل إلى لبنان في هذا الموعد Lebanon 24 درجات الحرارة سترتفع كثيراً.. كتل هوائية دافئة ستصل إلى لبنان في هذا الموعد 07:16 | 2025-03-23 23/03/2025 07:16:06 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من الجيش.. هذا ما جاء فيه Lebanon 24 بيان من الجيش.. هذا ما جاء فيه 07:13 | 2025-03-23 23/03/2025 07:13:58 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) Lebanon 24 في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) 09:58 | 2025-03-22 22/03/2025 09:58:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) 08:31 | 2025-03-22 22/03/2025 08:31:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" 09:12 | 2025-03-22 22/03/2025 09:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. إليكم آخر خبر Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. إليكم آخر خبر 13:46 | 2025-03-22 22/03/2025 01:46:11 Lebanon 24 Lebanon 24 سقطت أمام التلاميذ.. وفاة معلمة بشكل مفاجىء داخل الصفّ Lebanon 24 سقطت أمام التلاميذ.. وفاة معلمة بشكل مفاجىء داخل الصفّ 09:47 | 2025-03-22 22/03/2025 09:47:06 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:26 | 2025-03-23 لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد في مأتم مهيب 07:44 | 2025-03-23 مراد يدعو: لفتح حوار مع سوريا لحل القضايا العالقة 07:41 | 2025-03-23 بشأن إطلاق الصواريخ من الجنوب.. رد حاسم من نائب حزب الله! 07:16 | 2025-03-23 درجات الحرارة سترتفع كثيراً.. كتل هوائية دافئة ستصل إلى لبنان في هذا الموعد 07:13 | 2025-03-23 بيان من الجيش.. هذا ما جاء فيه 07:12 | 2025-03-23 قبلان: ما تقوم به إسرائيل استباحة خطيرة للسيادة فيديو على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) 05:47 | 2025-03-22 23/03/2025 14:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الديهي للمسئولين: اللي مش مؤمن بالدولة المصرية وبالمشروع الوطني يقعد في بيته
  • نسبة تغطية المرحلة الأولى من اكتتاب زيادة رأس مال بلتون المصرية تبلغ 92%
  • الرئيس السيسي يبحث مع رئيس الوزراء جهود تفعيل البورصة السلعية المصرية
  • الرئيس السيسي يتابع جهود تفعيل البورصة السلعية المصرية لتحقيق الأمن الغذائي
  • مفاجأة.. زيادة 500 جنيه لأصحاب هذه البطاقات التموينية في العيد
  • القنصل العام بفرانكفورت ينظم حفل إفطار لأبناء الجالية المصرية
  • حوار وزارة الصحة والنقابات.. زيادات في الأجور و تعديل القوانين
  • وزير الخارجية: تم الاتفاق على عقد القمة المصرية - الأوروبية الأولى خلال العام الجاري
  • صرف زيادات بطاقة التموين والتلاعب بوزن الرغيف.. التموين تكثف الرقابة على الأسواق
  • سلام حبّ... محبّو الإعلامية هدى شديد ودّعوها للمرة الأخيرة