أعلن حزب المعارضة الإسرائيلية "يش عتيد" اليوم الأحد، عن نيته طرح تصويت بحجب الثقة عن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، غدا في الجلسة العامة للكنيست.

يأتي هذا بعد أسبوع من فشل حزب العمل في تمرير تصويت مماثل بحجب الثقة عن حكومة نتنياهو.

ووفقا لوسائل الإعلام العبرية تنبع نية حزب "يش عتيد" من مصادقة الحكومة الحالية على ميزانية الدولة لعام 2024، فضلاً عن عدم رضا الحزب عن إدارة الدولة خلال الحرب.

وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن الوثيقة التي تم تداولها بين أعضاء الحزب،  تتضمن تفاصيل تشكيل الحكومة المنتظرة، وفي إطار ذلك فإن المرشح لمنصب رئيس الوزراء هو عضو الكنيست زعيم المعارضة يائير لابيد، ووزير الدفاع المكلف هو عضو الكنيست أورنا باربيفاي، ووزير الخارجية المكلف ميكي ليفي، ووزير العدل المكلف هي عضو الكنيست كارين الهرار.

وقال حزب "يش عتيد" في بيان: إننا ندعو فصائل الكنيست وأعضاء الحكومة والائتلاف الذين يعتقدون مثلنا أن ترتيب الأولويات المقترح معيب ويضر بأغلبية العمال والمنتجين في إسرائيل، وأولئك الذين يعتقدون أن إسرائيل تحتاج إلى التغيير - لدعم الاقتراح".

ونقلت الصحيفة العبرية عن مصادر لها أن أعضاء حزب "إسرائيل بيتنا" قرروا عدم حضور المناقشة العامة غدا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حكومة نتنياهو بنيامين نتنياهو الحكومة الإسرائيلية المعارضة الإسرائيلية

إقرأ أيضاً:

سورية لم تردّ بعد على تركيا بشأن اقتراح لقاء أردوغان والأسد

أنقرة (زمان التركية) – أكد مصدر دبلوماسي تركي أن أنقرة لم تتلق من دمشق أي رد حتى الآن على اقتراح لقاء الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان، والسوري بشار الأسد.

وقال المصدر لوكالة “نوفوستي”، ردا على سؤال بشأن عقد اجتماع بين الرئيسين التركي والسوري: “لا يوجد رد (من دمشق) حتى الآن”.

وأضاف بشأن مكان اللقاء أنه: “لم يحدد بعد”، موضحا “لتحديد مكان الاجتماع، يجب أولا الاتفاق على مدى جاهزية الأطراف”.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أكد في تصريحاته مؤخرا استعداده للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرا إلى أنه ينتظر الرد من دمشق.

وأعربت أنقرة عن ترحيبها بجهود روسيا للوساطة في تطبيع العلاقات بين تركيا وسورية، مؤكدة تمسك الجانب التركي بعلاقات تقوم على حسن النية مع سورية.

وتحدثت تقارير إعلامية في وقت سابق عن لقاء محتمل بين الأسد وأردوغان، حيث رجحت صحيفة “حرييت” نقلا عن مصادرها أن يعقد الاجتماع خلال أغسطس  الماضي في بغداد، في حين رجحت مصادر أخرى أن يتم اللقاء في موسكو.

Tags: العلاقات التركية السوريةتركيا وسوريةلقاء أردوغان والأسد

مقالات مشابهة

  • وزير بلا حقيبة.. لماذا يضم نتنياهو منافسه السابق جدعون ساعر إلى الحكومة؟
  • حراك دولي لتجنب الحرب الشاملة.. بايدن يحادث نتنياهو ووزير الخارجية الفرنسي في بيروت
  • جدعون ساعر ينضم إلى حكومة نتنياهو
  • نتنياهو يعلن انضمام ساعر إلى الحكومة
  • ساعر ينضم إلى حكومة نتنياهو
  • «وزير بلا حقيبة».. جدعون ساعر ينضم إلى حكومة الاحتلال الإسرائيلي
  • حكومة لبنان: التصعيد الإسرائيلي الأخير قتل 1640 شخصا من بينهم 104 أطفال و194 إمرأة
  • حلفاء نتنياهو من اليمين المتطرف يهاجمون اقتراح وقف إطلاق النار
  • سورية لم تردّ بعد على تركيا بشأن اقتراح لقاء أردوغان والأسد
  • مصطفى البرغوثى: الحكومة الإسرائيلية الحالية حكومة فاشية بامتياز