أشتيه: الدول التي أعلنت تجميد مساعداتها للأونروا تشكل 70% من طاقة الوكالة (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
علق محمد أشتيه، رئيس الوزراء الفلسطيني، على تعليق تمويل بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينية الأونروا، قائلا إن حرب إسرائيل على الأونروا واللاجئين ليست جديدة، وإسرائيل تعمل منذ فترة على تصفية وكالة الغوث لارتباطها بحق اللاجئين والعودة، ويقع في هذا السياق العدوان المتكرر على جميع المخيمات سواء كانت في قطاع غزة أو هنا في الضفة الغربية خاصة مخيم جنين وطولكرم ونور شمس وبلاطة والفوار وعقبة جبر والدهيش.
وأضاف "أشتيه"، خلال مؤتمر صحفي، عرضته فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أنه في سياق مزاعمها تجاه عدد قليل من موظفي الوكالة، ودون أن تنتظر لجان التحقيق الذي أعلنت عنه الأونروا، بدأت إسرائيل حملة دولية ضد الوكالة رغم تأكيد المؤسسة أنها ليست مسؤولة عن عمل أي فرد يعمل لديها.
وتابع: "صدمنا أن بعض الدول قد أعلنت فورا عن تجميد مساعداتها للأونروا، علما أن الدول التي أعلنت عن تجميد مساعداتها تساهم بنحو 70 % من موازنة الوكالة، وهذا الإجراء خطير ويجب أن يتم التراجع عنه وإعادة التمويل للوكالة والتي آمل منها أن تسرع في إجراءاتها التي أعلنت عنها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الضفة الغربية مؤتمر صحفي قطاع غزة رئيس الوزراء رئيس الوزراء الفلسطيني مخيم جنين وكالة غوث وتشغيل اللاجئين فضائية القاهرة الإخبارية حرب اسرائيل وكالة غوث
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. خبير صحة عالمية: التلوث البيئي يزداد في الدول التي تعاني من الحروب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور فؤاد عودة خبير الصحة العالمية، ونقيب الأطباء الأجانب بإيطاليا، إن جائحة كورونا كانت أزمة عالمية منذ 5 سنوات، مشيرًا إلى أن الضغط خلال هذه الأزمة كان عالمي على إيطاليا خاصة أنها من أول الدول التي عانت من ارتفاع نسبة الإصابات.
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هناك كثير من الدروس المستفادة منذ جائحة كورونا ومنها أن الدول الفقيرة والغنية أمام المرض هم نفس الشخص، موضحًا: أنه كانت هناك حلول كثيرة مطروحة لمقاومة الوباء وجميع الأمراض المعدية ومعرفة أسبابها، لكن للأسف هناك بعض النقاط لا نستطيع مقاومتها مثل تلوث البيئة والحروب والفقر وتلوث المياه والغذاء.
وتابع، أن التلوث البيئي في الدول التي تعاني من الحروب يزداد بكثير، ومن الناحية الفكرية فيما يتعلق بكورونا، هناك فئة ضد التطعيم وفئات أخرى تؤيد التطعيم، لكني كطبيب وخبير الصحة العالمية أقول أنه في حالة عدم أخذ اللقاحات والتطعيم لم نكن نستطيع تقليل نسبة الخطر والوفيات، إذ أن اللقاح كان له رد فعل إيجابي على الأشخاص.