أعلنت اللجنة العليا لمهرجان هرم الإبداع الدولى برئاسة الدكتور أحمد يسرى، تكريم الفنانة ميرنا وليد بحفل أفضل مائة شخصية مؤثرة على مستوى الوطن العربي فبراير المقبل.

ويعرض حاليا للفنانة ميرنا وليد مسرحية قمر الغجر على مسرح البالون. قمر الغجر بطولة ميرنا وليد، علاء حسنيى، أمال رمزي، سيف عبدالرحمن، حسان العربي، فتحي سعد، سيد عبدالرحمن، وفاء السيد، بوسي الهواري ، عصام عبدالله، نهلة خليل، تأليف وإخراج دكتور عمرو دوارة.

ميرنا وليد


من ناحيته، صرح الدكتور أحمد يسري رئيس ومؤسس مهرجان هرم الإبداع الدولى: لقد شاهدنا مجهوداً كبيراً على مدار السنوات الماضية بمهرجان هرم الإبداع الدولي السنوي.
٨ مواسم من الإبداع تكريم كبار الشخصيات من مختلف الدول العربية الذين لديهم تأثير كبير فى المجتمع.

دورنا اظهار المزيد من الشخصيات من مختلف المجالات أمام العالم و اظهار الإبداع و التفوق في مختلف المجالات.

الدورة التاسعة مختلفة بمشاركة ٩ دول عربية و تكريم ١٠ سفراء الدول العربية و بعض الوزراء بمصر.

ومن المكرمين فى الدورة  التاسعة الفنانة ميرنا وليد، المطربة التونسية سيرين ميلاد، الفنانة نيفين الكردي، المطربة سلمي عادل، د. رشا محمد أحمد دكتوراه تنمية مهارات التفكير، د. نظيمة حسين محمد سيدة أعمال،
د. محمود شعبان رئيس مجلس سفراء البورد الأوروبي، الفنان مصطفى أبو العلا، د. بسمة ابراهيم محمد مديرة أكاديمية تعليمية وتحفيظ قران كريم، الإعلامي أحمد رضا، الإعلامية . سهام سراج، الخبير الفني محمد طه محلل فنى فى سوق المال، د. برديس طارق حمدي أخصائي علاج طبيعي وتخسيس، د. حنان الأمين محمود علوم القرأن من التفسير والتجويد. محمد عبد العال معد ومقدم برامج بالقنوات الفضائية، ماري منصور فرنسيس خبيرة استشارات نفسية  تربوية، د. عمر فوزى يونس دكتوراه فى التنمية البشرية، الإعلامية شمياء الجمل، ذكري زغلول خيرت مترجم دولي، رشا أحمد محمد مخرجة تلفزيونية وسينمايئة، كابتن ملاك راؤف فؤاد مدرب كمال أجسام وقوة بدنية، ريم علاء الدين عثمان مدرس مساعد لغة صينية بالجامعة الكندية، د احمد  ناجي الغندور إستشاري جراحة الفم  والوجه والفكين، د. ابانوب انيس جيد دكتوراه في إدارة الأعمال، د.عبد الرحمن محمد محلاية دكتوراه فى البرمجة اللغوية العصبية IGCC NLP، د.جرجس لاوندي 
استشارى ورئيس قسم الجراحة وجراحات السمنة، سامية جمال رشيد الحناوى تخصص ماجستير مناهج وطرق تدريس اللغة الانجليزية ودكتواره إدارة أعمال، نهال القاضى مستشار إعلامي ومقدمة برنامج يلا نعيش على راديو ميديا اف ام، د. نادية عبدالمنعم أخصائية عناية بالبشرة، المستشار محمد حسن عبده، مستشار عمرو أبو المجد، الإعلامية دعاء مجدي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هرم الإبداع میرنا ولید

إقرأ أيضاً:

مصر.. الداعية وليد إسماعيل يدخل بسجال بسبب قط مع الداعية الفلسطيني محمود الحسنات

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—دخل الداعية الإسلامي المصري، وليد إسماعيل، في سجال كلامي مع الداعية الفلسطيني محمود الحسنات بعد نشر الأخير تغريدات ومزاعم عن "قط مفترس" عبر الحدود المصرية إلى إسرائيل وهاجم جنودا إسرائيليين قائلا بتعليق: "أمة المليار تنتظر (القط) ليحارب عنها!".

ورد الوليد إسماعيل بمقطع فيديو على صفحته الرسمية بمنصة يوتيوب، وكذلك نشر سلسلة تدوينات على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "ليست صدفة! (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى).. حين يُستبدل العدل بالتهكم، وتُبنى التُهم على الصور والظنون، لا على الحقائق والبيّنات… فهنا نكون قد خالفنا أمر الله.أن تجمع بين نقدٍ غيورٍ صادق، وبين شماتة عدوٍ صهيوني محتل، ثم تقول:(ليست صدفة)! فهذا ظلم بيّن، واتهام بلا برهان.. أنا لا أستهزئ بأمتي، بل أغار عليها، وأنصحها بما أراه حقًا، لا تشفيًا ولا تملقًا.. ومن لم يفرّق بين غيرة المؤمن وحقد العدو، فقد خلط الحق بالباطل، وأسقط العدل بالهوى.. فهل تُبنى الأحكام على الصدف؟.. هل يُدان الناس بتشابه تغريدات أو تزامن في النشر؟.. أين قوله تعالى:(ولا تقفُ ما ليس لك به علم؟) وأين قوله عز وجل:(إن بعض الظن إثم؟).. كل اتهام بلا دليل… بهتان.. وكل ظن يُعامل كيقين… ظلم لا يقرّه شرع ولا خلق.. لن تغيّر قناعتنا التلميحات، ولن تُسقطنا الصور، لأننا نكتب لله، ونُخاطب القلوب، ولا ننتظر التصفيق ولا نطلب رضا الناس، ولا نخشى لومهم !.. وإن اختلفنا في الأسلوب أو الرأي، فلن نختلف على حبّ غزة وأهلها.. هم في القلب، في الدعاء، في وجدان كل من بقي فيه ذرة من كرامة أو غيرة على دينه.. نقدُنا ليس طعنًا فيهم، بل خوفٌ عليهم، وغيرة على طريقهم، ومحبّة لا تعرف المجاملة في وقت الألم.. غزة رمزُ صمود، وميدان ابتلاء، ومصدر إلهام.. نسأل الله أن يحفظ أهلها، ويثبت أقدامهم، ويكتب لهم النصر العاجل والفرج القريب".

ليرد الحسنات قائلا بتدوينة قال فيها: "تعلم يقينًا أننا كنّا – وما زلنا – نقدّرك ونحترمك، ولكن من المؤلم أن نراك تضع نفسك في موضع شبهة، وأنت من كنت نعدّه من أهل الحِكمة والإنصاف. ما كان يليق بك، وأنت تدّعي الحرص، أن تُلقي بالكلام على عواهنه علنًا، دون أن تتواصل مباشرة لتستوضح أو تناقش، فبابي – كما تعلم – كان ولا يزال مفتوحًا، ولكنك آثرت أن تتجاهلني وتتكلم عني شخصيًا، في العلن، وبأسلوب لا يليق.. وللأسف، هذه ليست أول مرة يُلاحظ فيها هذا الأسلوب، حيث تميل في كثير من مواقفك إلى تسطيح القضايا المعقدة، وتغيب عنك معاني العدل والتفريق بين السياقات. القضية ليست أنك خالفتني الرأي، فهذا حقك، ولكن المؤسف أن خطابك حمل إسقاطًا ظالمًا وتشويهًا متعمدًا لموقفي، وذهبت لتضعني في خندقٍ ليس خندقي، وتساوي بين من يتألم تحت القصف، وبين من يطعن الأمة في خاصرتها.. إن ما يحزنني بحق، هو أن لهجتك في الهجوم والتجريح بدت أقرب إلى سردية العدو، وكأنك تردد ذات الكلام الذي نسمعه من أبواق الاحتلال. فهل أصبح عدوّك من يصرخ تحت الألم؟ وهل ترى أن دبابات الاحتلال في غزة فقط؟ ألا تعلم أن رفح المصرية اليوم تُداس بالأقدام الصهيونية، وأن ترابنا هناك يُدنّس، وأنت لم تكتب حرفًا، بل اختزلت جهدك في مهاجمتي؟.. أذكّرك، يا شيخ وليد، أنني لم أعتد الخصومة، ولا أرغب بها، ولكن إن لم تكن ممن يُحسن البناء، فلا تكن ممن يهدم. ولا تكن عونًا – بقصد أو بغير قصد – على طمس الحقيقة وتضليل الناس. فرق كبير بين من ينزف وجعًا ويصرخ، وبين من يخذل وينافق. فلا تساوِ بين هؤلاء، ولا تحمل وزر تبرير الظالم أو تشويه المظلوم.. تذكر أن الكلمة أمانة، وأنك ستُسأل عما تقول، وسيسألك الناس قبل ذلك ضميرك: هل أنصفت؟ أم فقط انتصرت لنفسك؟ والسلام عليكم ورحمة الله".

ليعود وليد إسماعيل مجددا برد مطول في تدوينة جديدة، قال بنهايتها: "الرد: الكلمة أمانة فعلاً، عشان كده بكلمك.. الكلمة أمانة لما ما تتهمش مسلم وتشبّهه بعدو لدينه.. الكلمة أمانة لما تعتذر عن خطأك بدل ما ترميه على غيرك.. أنا ما كنت بدور على انتصار شخصي، كنت بدور على إنصاف… لكن واضح إنك بتتكلم عن الإنصاف وتنساه وقت الجد.."

وعاد بدوره الحسنات بتدوينة مطولة جديدة قال في نهايتها: "تريد احتراماً؟ احترم الحقيقة أولاً.. تريد صمتاً؟ توقف عن الافتراء.. تريد تقديراً؟ كن مع الحق لا عليه.. وفي النهاية، من باع صوته للسلطان، لا يحق له أن يعظنا عن الوطن".

مقالات مشابهة

  • بعد نجاح الكابتن وحسبة عمري.. صدى البلد يكرم محمد رضوان | صور
  • رئيس جامعة أسيوط يُعلن نجاح جراحة دقيقة لاستئصال ورم ضخم من مخ طفلة
  • المخرج أحمد خالد موسي في حوار لـ"البوابة نيوز": أنا ضد فكرة التكرار لكن توليفة العتاولة لم تقدم من قبل .. ولم أظلم فريدة سيف النصر.. ولا نية لتقديم جزء ثالث
  • 10 عروض تنافس على جوائز الدورة الرابعة مهرجان المسرح العالمي بالإسكندرية
  • سر ابتعاد رامز جلال عن السينما.. المخرج مجدي الهواري يكشف التفاصيل
  • فيلم الفستان الأبيض لياسمين رئيس ينافس في مهرجان Fuori Bif&st بإيطاليا
  • السلطات الأميركية تعتقل طالبة دكتوراه تركية بزعم دعم حماس
  • وليد درويش يطمئن على ترتيبات إقامة منتخب الناشئين في المغرب قبل أمم أفريقيا
  • الإعلامية يسرية محمد الحسن تروي تفاصيل مأساوية..صور حيه من واقع حرب الجنجويد ضد الوطن والمواطن!!..
  • مصر.. الداعية وليد إسماعيل يدخل بسجال بسبب قط مع الداعية الفلسطيني محمود الحسنات