رجلي كانت بدون حركة.. خالد سليم يتحدث عن تفاصيل تعرضه للشلل
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كشف الفنان خالد سليم، عن تعرضه للتنمر بسبب وزنه الزائد من قبل أصدقائه وأشخاص مقربين منه، خصوصا بعد أن وصل وزنه إلى 130 كيلو.
وقال خالد سليم خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج كتاب الشهرة الذي يقدمه الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد: "وصل وزني 130 كيلو.. عارف لما تحاول أنك تضحك الناس على شخص بسبب وزنه أو شكله في ناس عملت معايا كده عملوني مهزأة علشان طولي مع وزني كان ملفت والتنمر خلاني أبكي بس مش قدام حد غير زوجتي".
وأوضح خالد سليم، أنه كان متواجدا في حفل عيد ميلاد أحد الأشخاص وبعدها وجد مجموعة من الأشخاص يسخرون منه ويتنمرون عليه بشكل هستيري وبعدها غادر المكان وذهب لمنزله ليتناول الطعام بشكل هستيري.
واستكمل خالد سليم: "أول ما روحت البيت دخلت المطبخ وقعدت أكل وأعيط وزوجتي دخلت عليا وقالتالي أوعى تعمل كده وكبر دماغك.. هي كانت سند لي وقررت بيني وبين نفسي أبطل عادات غلط بعملها زي إني أشيل الكورتيزون من جسمي وده صعب جداً".
وأشار خالد سليم، إلى أنه كان يأخذ حبتين من الدواء لإنقاص وزنه في اليوم وهو أمر خطير ولا ينصح أحد أن يفعل مثلما فعل ذلك، كاشفاً عن تعرضه لوعكة صحية منذ شهر كما أنه يؤمن بالحسد لأنه مذكور في القرآن الكريم.
واختتم خالد سليم، إلى أنه أجرى فحوصات طبية في وقت سابق على كتفه الأيمن بعد تعرضه لحالة من الشلل، حيث تبين أن هناك تمزق في إحدى العضلات بالأربطة وبعدها حدث انتفاخ فضلاً عن عدم تحرك قدمه الأيسر.
https://fb.watch/pRjtytlmA_/?mibextid=Nif5oz
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد سليم خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
بيان لبشار الأسد يتحدث عن تفاصيل ساعاته الأخيرة في دمشق
الرئيس السوري بشار الأسد (وكالات)
في تطور لافت، نشرت صفحة رئاسة الجمهورية العربية السورية على تليجرام، بيانا يفترض أنه للرئيس السوري السابق بشار الأسد، تحت عنوان: “تصريح للرئيس بشار الأسد حول ظروف خروجه من سورية”، أشار فيه إلى أنه مع تمدد الإرهاب في سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 ديسمبر 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر السورية.
وتابع البيان المنسوب لبشار الأسد، “أنه في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد تفاصيل كل ما جرى لاحقاً، حين تسنح الفرصة”.
اقرأ أيضاً أبرزهم ماهر الأسد.. تحديد أماكن اختباء 5 قيادات في النظام السوري السابق 15 ديسمبر، 2024 الفنان جورج وسوف يعلق على سقوط نظام الأسد.. ماذا قال؟ 15 ديسمبر، 2024ولفت خلال هذا البيان، “أنه لم يُغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024، ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة”.
وقال: “خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي”.
وأوضح: “في هذا السياق أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب، وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغدر به وبجيشه”.
هذا واختتم البيان بالقول: “إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب أمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة، ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه، وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة”.