لو عاوز تملك قلبه.. 5 حاجات لازم تعملها مع مولود برج الأسد المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، لو عاوز تملك قلبه 5 حاجات لازم تعملها مع مولود برج الأسد،سواء كان رجلاً أو امرأة، يعتبر مولود برج الأسد من الشخصيات الكاريزما، الذي يفضل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لو عاوز تملك قلبه.. 5 حاجات لازم تعملها مع مولود برج الأسد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
سواء كان رجلاً أو امرأة، يعتبر مولود برج الأسد من الشخصيات الكاريزما، الذي يفضل تسليط الأضواء عليه، والاهتمام به طوال الوقت، كما أن ثقته الكبيرة في نفسه تجعله محط إعجاب الجميع، خاصة من يتعاملون معه لأول مرة، فهو يستطيع جذب أطراف الحديث وإثارة انتباههم نحوه، ولكن قوتهم وشخصيتهم القيادية تجعل البعض يخافون من مبادرة الاعتراف بالإعجاب بهم أو التقرب منهم بشكل أو بآخر، كما أوضحت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام مايا ناجي في حديثها لـ "اليوم السابع" بعض الخطوات التي تجعلك تستطيع امتلاك قلب مولود برج الأسد كما يلي:
برج الاسد تقدير شخصهقالت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام إن تقدير شخصية برج الأسد وشخصه تحديداً يجعله يحترم من يتعامل معه، حاول أن تتجنب تجاهله، أو انتقاد افعاله مهما حدث، لأن هذا الأمر كفيل لأن يكرهك.
احترام مواعيدهيكره برج الأسد التعامل معه باستهتار، كما أوضحت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام أن في مواعدة برج الأسد يجب أن تهتم بالموعد المحدد، ولا تأتي متأخراً عليه، لأنه قد تصطدم بشخص لا تتخيله بسبب رد فعله.
برج الأسد والحب مشاركة اهتماماتهبالرغم من حبه للخصوصية ومساحته الشخصية إلا أن مشاركة برج الأسد في هواية يحبها أو تناول وجبة يفضلها، أو حتى الذهاب معه لمكان يرتاح فيه، يعتبر أمرا غاية في الأهمية بالنسبة له، وقد تزرع في قلبه مكانه خاصة لك لا يمكن أن تتبدل أو تتغير.
لا تؤذي مشاعرهوأردفت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام أن عليك تجنب التحدث عن ماضيه مهما حدث أو حتى التلميح حول ذلك، لأن هذا الأمر يؤذي مشاعره، ويجعلك في القائمة السوداء للأشخاص الذين يزعجونه بأسئلتهم المستفزة بالنسبة لهم.
صفات برج الاسدالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما وضع القوات الأوكرانية في كورسك وهل تملك تنفيذ هجوم مضاد؟
تواجه القوات الأوكرانية في كورسك وضعا عسكريا بالغ الصعوبة، إذ لم تعد تسيطر إلا على جزء محدود من الأراضي التي كانت بحوزتها سابقا، بعد أن فقدت معظم مواقعها لصالح الجيش الروسي.
وتخوض هذه القوات قتالا عنيفا على أطراف الإقليم، وسط تفوق ناري روسي يمنعها من إعادة التمركز بسهولة أو الاحتفاظ بمعداتها الثقيلة.
ووفقا للخبير العسكري والإستراتيجي العقيد الركن حاتم كريم الفلاحي، فإن الوضع الميداني يعكس تضييق الخناق على القوات الأوكرانية، حيث تفرض روسيا حصارا تدريجيا على وحداتها بالمنطقة، مع تكثيف الضربات الجوية لمنع أي انسحاب منظم.
وأوضح الخبير العسكري أن القادة الروس يصرحون بأن الانسحاب بالمعدات الثقيلة غير ممكن، مما يضع القوات الأوكرانية أمام خيارات محدودة.
وتأتي هذه التطورات في سياق استمرار المعارك المحتدمة على عدة جبهات، حيث أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط عشرات الطائرات المسيرة الأوكرانية، كما أكدت تحرير بلدتي روبانشينا وزاوليشينكا في مقاطعة كورسك.
وفي المقابل، أقر الجيش الأوكراني بالانسحاب من بعض المواقع لإعادة التموضع، بينما تستمر المعارك في خاركيف وسط ضغط روسي متزايد.
تخفيف الضغطويرى الفلاحي أن كييف كانت تراهن على معركة كورسك كوسيلة لتخفيف الضغط على خاركيف التي تتعرض لهجمات روسية مكثفة.
إعلانويشير إلى أن أوكرانيا دفعت قواتها باتجاه كورسك لإشغال الجيش الروسي الذي لم ينجر إلى المعركة، بل واصل ضغطه على الجبهات الأخرى مما أدى إلى تراجع الأوكرانيين.
وبحسب الفلاحي، فإن خسائر أوكرانيا في هذه المواجهات مرتفعة، إذ تشير تقديرات روسية إلى سقوط أكثر من 37 ألف قتيل وتدمير مئات الدبابات والآليات المدرعة الأوكرانية، كما أن نقص الإمدادات الغربية وعدم قدرة كييف على تعويض خسائرها يزيدان من صعوبة موقفها.
وفيما يتعلق بإمكانية شن هجوم مضاد، يؤكد الفلاحي أن الأوكرانيين يعتمدون على إستراتيجية الضربات الخلفية، مثل استهداف الجسور والمطارات وسكك الحديد، إلى جانب عمليات التوغل البري.
غير أن هذه التكتيكات لم تحقق نجاحا ملموسا بسبب القدرات الدفاعية الروسية المتفوقة، لا سيما في مجال الحرب الإلكترونية والتشويش على المسيرات والصواريخ.
وفي ظل توقف الدعم الأميركي، يروج الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لفكرة تطوير صواريخ محلية لكنه يواجه عقبات تقنية ولوجستية تجعل تنفيذ هذه الخطط في المدى القريب صعبا.
وفي هذا السياق، يرى الفلاحي أن أي هجوم مضاد واسع النطاق يحتاج إلى دعم عسكري كبير، وهو ما تفتقر إليه كييف حاليا.