بطاقة تموين مستقلة.. يبحث عدد كبير من المواطنين عن طريقة استخراج بطاقة تموين مستقلة، وخاصة المتزوجين والذين يرغبون فى الفصل الاجتماعي.

ويقدم موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، خطوات استخراج بطاقة تموين مستقلة عن الأسرة، خلال السطور التالية:

طريقة استخراج بطاقة تموين مستقلة عن الأسرةخطوات عمل فصل اجتماعي

- تسجيل الدخول للملف الشخصي على بوابة مصر الرقمية من خلال الضغط هنــــا.

- وتوفر وزارة التموين عبر مكاتبها خدمة الفصل الاجتماعي، وأيضا من خلال التوجه لمراكز الخدمة المطورة.

طريقة استخراج بطاقة تموين مستقلة عن الأسرةخطوات التقدم بطلب فصل اجتماعي

يوجد مجموعة من الخطوات التي يلزم على المواطن القيام بها من أجل تقديم طلب فصل اجتماعي واستخراج بطاقة تموين مستقلة كالتالي:

- يجب على الراغب فى استخراج بطاقة تموين مستقلة الدخول عبر المنصة الإلكترونية مصر الرقمية من هنــــا.

- يقوم المتقدم بتسجيل الدخول برقم الهاتف والرقم السري الذي تم إعداده مسبقا.

-وتشمل الخطوات قيام المواطن بالضغط على أيقونة التموين.

- بعدها يتم اختيار فصل اجتماعي.

- ثم بعدها يتم الضغط على إبدء الخدمة مع تحديد سبب الفصل.

-ثم يقوم المواطن الراغب فى الفصل عن الأسرة بملء جميع الخانات المطلوبة والمتمثلة في: «المحافظة ومديرية التموين، مكتب التموين، واسم البدال التمويني».

- بعد ملئ البيانات يتم اختيار مكان تسليم البطاقة والمتمثل فى أقرب مكتب تمويني.

طريقة استخراج بطاقة تموين مستقلة عن الأسرةخطوات استخراج بطاقة تموين مستقلة

- مع استكمال باقي الخطوات ستظهر لك شاشة مدون عليها كل المعلومات التي قمت بإدخالها المتعلقة بالمحافظة، والمديرية، ومكتب التموين ومكان الاستلام سيتم الضغط على التالي.

- وفى هذه الخطوة ستظهر امامك شاشة تشمل رقم الطلب وتاريخه وتتبع الطلب بعد التأكيد.

- وبعدها ستظهر لك رسالة أخري نصها استلمنا طلبك بنجاح ورقم الطلب.

اقرأ أيضاًكارت الخدمات المتكاملة.. طريقة استخراجه والأوراق المطلوبة

في خطوات بسيطة.. طريقة استخراج بطاقة التموين الذكية الجديدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة التموين التموين بطاقات التموين بطاقة التموين تحديث بطاقة التموين بطاقة تموين استخراج بطاقة تموين استخراج بطاقة تموين جديدة فصل بطاقة التموين

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية من جنيف: دائرة العنف لن تنتهي إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة  

أكد وزير الخارجية والهجرة، بدر عبد العاطي، أهمية دور وكالة الأونروا في دعم الشعب الفلسطيني، الذي لا يمكن الاستغناء عنه أو تعويضه، مشددًا على ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة ومتصلة الأراضي على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وأهمية وحدة الأراضي الفلسطينية والتعاطي مع الضفة الغربية وغزة كوحدة واحدة لا تتجزأ، مشيرًا إلى أن دائرة العنف لن تنتهي سوى بالحل السياسي المبني على حل الدولتين باعتباره المسار الوحيد الذي يمكن أن يحقق السلام والاستقرار في المنطقة. 

واستعرض وزير الخارجية والهجرة، خلال مشاركته في جلسة حوارية تناولت التطورات الإقليمية والدولية، والتي نظمها مركز جنيف للسياسات الأمنية GCSP، اليوم الثلاثاء، رؤية استراتيجية شاملة تناولت موقف مصر من التفاعلات والمتغيرات الجيوسياسية في الإقليم، والتطورات ذات الصلة بالأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، والدور المحوري الذي لعبته مصر مع قطر والولايات المتحدة في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى في قطاع غزة.

وأكد أهمية العمل على ضمان التزام اطراف الاتفاق ببنوده ومراحله المختلفة، معربًا عن أمله أن يمثل الاتفاق خطوة نحو إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، ونفاذ المساعدات الإنسانية بشكل سريع ودون عوائق إلى جميع المناطق في قطاع غزة.

تطورات الأوضاع في سوريا

كما تطرق الوزير عبد العاطي في مداخلته لتطورات الأوضاع في سوريا، مستعرضًا محددات الموقف المصري ودعم مصر الثابت للشعب السوري، مشددا على أهمية الحفاظ على مؤسساتها الوطنية وسلامة أراضيها ووحدتها واحترام استقلالها وسيادتها. وأكد في هذا السياق على ضرورة إطلاق عملية سياسية شاملة لا تقصى أي من مكونات الشعب السوري وتعكس التنوع المجتمعي.

الترحيب بالرئيس اللبناني الجديد

كما رحب بالتطورات السياسية في لبنان وانتخاب الرئيس جوزيف عون رئيسًا جديدًا للبلاد بعد أكثر من عامين من الشغور الرئاسي، وتسمية نواف سلام رئيسًا للوزراء المعين، مؤكدا أن هذه التطورات تعد خطوات ضرورية لتعزيز المؤسسات الوطنية اللبنانية، داعيًا إلى احترام وقف إطلاق النار وتنفيذه بالكامل، بما في ذلك من خلال الانسحاب الكامل لإسرائيل من الأراضي اللبنانية.

وتضمنت مداخلة الوزير الإشارة إلى التحديات غير المسبوقة التي تواجهها مصر في محيطها المضطرب، منوهًا بالأعباء التي تكبدها الاقتصاد المصري جراء تلك الاحداث لاسيما تأثر حركة الملاحة في البحر الأحمر وقناة السويس، مشددًا على عدم وجود حل عسكري لأزمات المنطقة، وتطلع مصر لتحقيق الاستقرار الإقليمي.

رفض مصر سياسة الاستقطاب

كما انتقد الوزير عبد العاطي سياسة المعايير المزدوجة، محذرًا من اهتزاز مصداقية العمل متعدد الأطراف والقانون الدولي الإنساني وحقوق الانسان وقدرتهم على تحقيق العدالة، مشددًا على رفض مصر سياسة الاستقطاب وسعيها لبناء جسور التعاون بين مختلف الدول والمجموعات الجغرافية باعتبارها احد اهم المبادئ الراسخة للسياسة الخارجية المصرية، وذلك بهدف تعزيز روح التعاون والتطلعات المشتركة للمجتمع الدولي.

وفيما يتعلق بالعمل متعدد الأطراف، أكد وزير الخارجية على أهمية إعادة النظر في هيكل عدد من المؤسسات والهيئات الدولية لتصبح أكثر شمولية ومعبرة عن شواغل الدول النامية، ضاربًا المثل بضرورة النظر في اصلاح مجلس الامن وتوسيع عضويته وكذلك اصلاح هيكل النظام المالي الدولي لتلبية احتياجات الدول النامية ومختلف الأطراف، وتعزيز النظام التجاري العالمي ليصبح اكثر عدالة.

كما تضمنت أيضًا مداخلة وزير الخارجية استعراض محددات الموقف المصري من التطورات في القرن الأفريقي والبحر الأحمر والأمن المائي المصري.

مقالات مشابهة

  • خطوات بسيطة للحصول على "فيش وتشبيه"
  • طرق استخراج بدل فاقد لـ «بطاقة التموين»
  • قطر ترحب بالخطوات الانتقالية لتعزيز التوافق الوطني بسوريا
  • قطر ترحب بالخطوات الانتقالية في سوريا
  • جامعة كفر الشيخ تنظم قافلة إرشادية للتوعية بالخطوات الصحيحة لزراعة المحاصيل البستانية
  • متى ستظهر التشكيلة الحكومية؟
  • دولة كاليفورنيا المستقلة.. هل يتحول الخيال إلى حقيقة بانفصالها عن أمريكا؟
  • إضافة المواليد على بطاقات التموين 2025.. الشروط والخطوات
  • وزير الخارجية من جنيف: دائرة العنف لن تنتهي إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة  
  • أسرع مكان تطلع منه البطاقة الشخصية 2025 .. اعرف التفاصيل