قرار تاريخي من عبد السعيد لتسهيل انتقاله إلى الزمالك.. ماهو؟
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يقترب عبد الله السعيد، صانع ألعاب بيراميدز، من الانتقال إلى الزمالك خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وأتم السعيد اتفاقه مع إدارة الزمالك، ويعمل حاليًا على حسم الأمور مع بيراميدز، حسبما أكدت تقارير صحفية.
ورغم أن بيراميدز لم يصدر بيانًا رسميًا بشأن اقتراب انتقال السعيد، إلا أن مصادر داخل النادي أكدت أن اللاعب يرفض تجديد عقده معهم، وعرض التنازل عن مستحقاته لصالح الانتقال الي الزمالك.
ومن المتوقع أن يجتمع مسؤولو الزمالك مع السعيد لحسم التفاصيل النهائية للتعاقد، الذي سيكون لمدة موسم ونصف، وإنهاء كافة الترتيبات مع بيراميدز، وتعد خطوة السعيد بالتنازل عن مستحقاته خطوه ايجابيه تسهل إتمام الصفقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتقالات الشتوية الحالية الانتقالات الشتوية تقارير صحفية عبد الله السعيد فترة الإنتقالات الشتوية الحالية فترة الانتقالات الشتوية مسؤولو الزمالك
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: إسبانبا لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن هناك توافق كامل بين الرؤية المصرية والإسبانية فيما يتعلق بالأزمة في الأراضي الفلسطينية، موضحًا أن إسبانيا دولة مهمة جدا لاسيما وأنها عضو في الاتحاد الأوروبي ومؤثرة فيه.
هاتفيا.. السيسي يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تعزيز التصنيع بين البلدين سفارات إسبانيا وإيطاليا واليونان بكييف تعلق عملها خوفًا من اشتعال الحرب إسبانيا من الدول التي لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطينيوأضاف «السعيد» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن إسبانيا من الدول التي لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني، إذ أنها رفضت استمرار العدوان الإسرائيلي على أراضي غزة، وطالبت بوقف إطلاق النار، فضلا عن أنها طالبت بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة.
ولفت إلى أن إسبانيا تحدث عن أهمية إعلان دولة فلسطينية وتوافق على هذه الطرح، وتتبناه، إلى جانب أنها تتحرك من أجله في الأوساط الأوروبية، مشيرًا إلى أن مرتكزات مواقف الدولة المصرية والإسبانية واحدة، فضلا عن أن هناك تقدير إسنادي كبير للرؤية المصرية وللجهود المبذولة.
هناك تقارب بين الدولة المصرية والإسبانيةوتابع: «هناك تقارب بين الدولة المصرية والإسبانية، وبالتالي يعمل على دعم التوافق والتقارب بين الدولتين، فضلا عن أن كل دولة مؤثرة في إقليمها ومحيطها، فبالتالي عندما تتشارك البلدان الرؤية والثوابت والمرتكزات المهمة في الأزمات، مثل الحرب على غزة، سيكون له أهمية مضاعفة، لأنه سيكون له بعد أخر سيعزز من قيمة التحرك الذي ستبذله القاهرة ومدريد».