أكد أعضاء مجلس المهن الموسيقية، على عدم تقصيرهم في حق الموسيقار الكبير حلمي بكر، في ظروفه الصحية التي يمر بيها، لافتين أن الفنان مصطفى كامل منحه رئاسة النقابة الشرفية، وجلس على كرسي النقيب قبل النقيب ذاته.


واضاف حماده ابو اليزيد، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء اليوم داخل مقر نقابة المهن الموسيقيية، لإعلان أعضاء المجلس رفضهم استقالة مصطفى كامل، على أنه من الصعب أن يعلن المجلس كل المساعدات التي يقدمها للموسيقيين والفنانين، وهذا سبب من الاسباب التي دفعت “كامل”، لقرار تقديم استقالته.

 مصطفى كامل يعلن استقالته من نقابة المهن الموسيقية

 

وفي وقت سابق، أعلن مصطفى كامل عن خبر استقالته، حيث شارك جمهوره بمنشور، عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، حيث كتب: "الحمد لله والشكر لله، ولا أريد من أحد جزاء ولا شكورًا والجزاء عند الله وحده". 
 

سبب اتخاذ مصطفى كامل لقرار استقالته من منصب نقيب المهن الموسيقية 

 

وأضاف:" 15 شهرًا وثلاثة أيام بالعدد قضيتها وسط زملائي بالعمل الفني والموسيقى تسلمتها مبنى مؤسف متهالك لا يليق، والحمد لله أصبح كما هو عليه معاشات 1035 للمدة الكاملة والحمد لله وصلت 1556 ولست راضيًا، علاج ومستشفيات المحاسيب والأحباب فقط". 
 

وتابع:" الحمد لله ليس لي محاسيب ولا شلل الكل عندي سواء مناديب ومفتشين أغنى من النقابة، والحمد لله تم رصدهم وبترهم وهم عدد كبير وما زال البتر قائما حتى يومنا هذا".

 

وأشار: "أرصدة مالية 69 مليون جنيه والحمد لله أصبحت 176 مليونا، 15 شهرًا وثلاثة أيام قضيتهم وسط كثيرين جدًا جدًا من الأوفياء والمخلصين والمقدرين لما تم بذله من جهد وشقاء وسهر بالليل والنهار من أجل نصرة الحق والعدل وبناء القيم والمبادئ ورعاية كل من يستحق الرعاية والعناية، شكرًا من القلب لهذا الكم الكريم من هؤلاء الزملاء".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المهن الموسیقیة والحمد لله مصطفى کامل

إقرأ أيضاً:

مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو

تحدّث الملحن حسن دنيا عن والده، الحاج محمد أبو دنيا، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في مصلحة الشهر العقاري بالجيزة، وكان له دور في افتتاح الشارع العقاري هناك.

حسن دنيا يروي لحظات الرعب والوفاء في زلزال 92 .. فيديو

واسترجع دنيا ذكرياته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، قائلًا: "كل يوم وأنا أسير في شارع مراد، أشعر وكأنني أراه يبتسم لي ويشير نحوي، وكأنه ما زال حاضرًا بروحه، فأقرأ له الفاتحة وأدعو له بالرحمة."

كما استذكر حسن دنيا بعض اللحظات الجميلة من طفولته، حيث كانت والدته تمتلك فرنًا بلديًا وتخبز الخبز، ثم تتركه ليجف ويتحمص، وكان يأخذ قطعة منه وينام بعدها مباشرة. وأضاف أن والده كان يطلق على المصحف اسم "مصحف الرغيف"، وعندما كان حسن يحمل المصحف، كان والده يشده منه بلطف ثم يحتضنه لينام.

وعن تأثير والده في حياته، أوضح حسن دنيا أن والده توفي عندما كان في الصف الرابع الابتدائي، لكنه لا يزال يحمل داخله الكثير من ذكرياته. وأشار إلى أن والده كان رجلًا متدينًا، وكان يقيم حلقات الذكر كل يوم خميس في المنزل، ولهذا كان يعارض بشدة فكرة دخوله إلى عالم الغناء.

ورغم ذلك، بدأ حسن دنيا رحلته الفنية بعيدًا عن الغناء والموسيقى، حيث كانت بداياته مع الرسم بالفحم، قبل أن يتجه لاحقًا إلى عالم الألحان. كما ذكر أنه كان لاعب كرة قدم في صغره، حيث لعب في مركز الجناح الأيسر ضمن صفوف نادي الترسانة، نظرًا لنشأته في منطقة مئة عقبة، القريبة من النادي والمسجد الكبير.
 

مقالات مشابهة

  • احنا بنتكلم كدا ليه.. كزبرة يمازح عمرو سعد على طريقة مسلسل سيد الناس
  • الصدر: لن أشارك في الانتخابات مع التبعيين والفاسدين والحمد لله الذي نجانا من الفاسدين
  • سوريا .. مسؤول يقدم استقالته بسبب مسلسل تحت سابع أرض
  • «الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا» تكبيرات عيد الفطر 2025 مكتوبة
  • الموسيقار حسن دنيا: بعض الملحنين من جيلي حاربوني وعرقلوا أعمالي
  • حسن دنيا: نجاحي مع مصطفى كامل كان أكبر من تعاوني مع عمرو مصطفى
  • مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو
  • حكايات حسن دنيا مع إيهاب توفيق وكورال التربية الموسيقية.. فيديو
  • هدى الإتربي: دوري في العتاولة 2 رسالة للفتيات التي تبحث عن الشهرة
  • حفلات شاكيرا الموسيقية تنعش اقتصاد مدينة مكسيكو