بعد تشوه ريهام سعيد.. كيف تتجنبين مخاطر عمليات التجميل؟
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تلجأ الكثير من النساء لعمليات التجميل لتكن أكثر جمالا، ولأن لعمليات التجميل نتائج مبهرة تؤدي للحصول علي مظهر اكثر جاذبية، الي انها قد تؤدي الي نتائج سلبية ولها اثار جانبية.
وأوضحت الإعلامية ريهام سعيد، مخاطر عمليات التجميل حيث نشرت صور صادمة لها علي حسابها الشخصي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات بعد اجرائها عملية تجميل Health remediez.
- تورم الوجه.
- تندب الوجه.
- تكوين ورم دموي تحت الجلد.
- فقدان الإحساس بالوجه بشكل مؤقت.
- عدم القدرة على تحريك عضلات الوجه لفترة تبلغ بضعة أشهر، وقد تصل إلى عامٍ كامل في بعض الحالات.
- تساقط الشعر.
- الجلطات الدموية.
- تلف الأعصاب.
- حساسية تجاه البنج.
- العدوى.
- النزيف الحاد.
- فقر الدم.
- ظهور كدمات في موضع الجراحة
- الحساسية من الأدوية،
مثل المسكنات ومضادات
الالتهاب ومرخيات العضلات.
- النوبة القلبية، نتيجة
لارتفاع ضغط الدم
وعدم انتظام ضربات القلب.
الفئات المعرضة للآثار الجانبية لعمليات تجميل الوجه- المدخنين.
- أصحاب المناعة الضعيفة.
- مرضى فيروس نقص المناعة البشرية.
- مرضى ضعف الدورة الدموية.
- الأشخاص الذين يتبعون نمط حياة غير صحي.
- أصحاب الأمراض المزمنة.
آخر تطورات أزمة ريهام سعيد والطبيب اللبناني.. هل الدعاية لعمليات التجميل السبب؟
مصير طبيب ريهام سعيد بعد تشويه وجهها.. عقوبة قاسية تنتظره
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تشوه ريهام سعيد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
إنخفاض الطلب على المعدات العسكرية الروسية .. لسوء الأداء أم تقييد لعمليات التصدير؟
وكالات
أوضحت عدة تقارير أن هناك تراجع كبير على طلب المعدات العسكرية الروسية، من دول آسيا الوسطى، وذلك لأول مرة في التاريخ.
ويشار أن اعتماد تلك الدول كان على الأسلحة الشرقية “روسيا”، لينخفض الطلب عليها، بعد ارتفاع كبير بالطلب على أمريكا و الصين وبعض التقنيات الغربية و التركية.
وكانت دول كازاخستان وجمهورية قيرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان وأوزبكستان، قد بدأت بالفعل الابتعاد عن تلك الأسلحة بشكل تدريجي قبل غزو أوكرانيا في فبراير 2022، ولكن وتيرة الأمر زادت بعد الحرب.
ولاحظت تلك الدول أن هناك أداء سيء للمعدات الحربية والمدرعات، بجانب الضغط الذي وضعته الحرب على المعدات الروسية في الإمدادات لقطع الغيار.
فيما يرى خبراء عسكريون أن هذا الانخفاض الكبير بسبب عدة عوامل منها التقنيات والأداء السيء في الحرب، و بسبب احتياج روسيا لتقييد بعض عمليات التصدير لحفظ المخزون، لديها بسبب قلة الإنتاج ومحدوديته بسبب العقوبات.
وتعد الحرب بين روسيا وأوكرانيا، هي أكبر الصراعات في اوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، والتي بدأت في 24 فبراير 2022، خلفت حتى الآن مقتل 10 آلاف مدني و 200 ألف جندي.