ريماس منصور: الجبهة من علامات الجمال .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
خاص
ردت الفنانة ذات الأصول اليمنية ريماس منصور على منتقدي شكل جبهتها، والذين دائمًا ما يقولون أنها كبيرة، ويسمونها بـ أم جبهة.
وجاءت منصور خلال مقطع فيديو وهي تستعرض جمالها قائلة: “الجبهة من علامات الجمال.”
واعتمدت ريماس على إطلالة باللون الأسود خطفت الأنظار، أثناء حضورها الحفل الختامي لمبادرة «رحلة إبداعية حول المملكة».
وكانت منصور قد نشرت عبر حسابها الشخصي عن ارتباطها بسعود النعيمي، وعلقت على الصورة قائلة: “السعادة أن تجد شخصا يشبه روحك كثيرًا”، ولم تذكر الفنانة أي تفاصيل عن تفاصيل ارتباطهما سواء أكانت خطبة أو عقد قران.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/فيديو-طولي-162.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جبهة ريماس منصور
إقرأ أيضاً:
تكريم صابرين ولوسي.. تفاصيل مهرجان المركز الكاثوليكي قبل انطلاقه الليلة
يكرم مهرجان المركز الكاثوليكي خلال حفل افتتاحه مساء اليوم كل من الفنانة صابرين والفنانة الدكتورة سميرة محسن والفنان أحمد ماهر والفنانة لوسي والفنان محمود الحديني.
ويمنح المهرجان المكرمون جوائز الريادة السينمائية في الدورة الـ 73، واقتصار الحفل على تكريم الفنانين وصُنّاع السينما، وذلك حداداً على روح قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان والحبر الأعظم للكنيسة الكاثوليكية بالعالم.
الأفلام المشاركة في مهرجان المركز الكاثوليكي
يشارك في المهرجان هذا العام 6 أفلام تم اختيارها وفقًا للمعايير الإنسانية والأخلاقية والفنية من أصل 44 فيلماً قد عُرضت تجارياً هذا العام، إلى جانب أفلام عُرضت بالمهرجانات السينمائية المختلفة، وهى «ليه تعيشها لوحدك» للمخرج حسام الجوهري، «رحلة 404» للمخرج هاني خليفة السيد، «الهوى سلطان» للمخرجة هبه يسري، «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» للمخرج خالد منصور، «رفعت عيني إلى السماء» للمخرجان ندى رياض وأيمن الأمير، «الفستان الأبيض» للمخرجة جيلان عوف.
أعضاء لجنة تحكيم مهرجان المركز الكاثوليكي
وتشكلت لجنة تحكيم الدورة 73 من مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما برئاسة المخرج طارق العريان، وعضوية كلٍ من: الفنان عمرو يوسف، الفنانة دينا فؤاد، الفنانة هبه عبدالغني، الكاتب والمؤلف أحمد مراد، ومدير التصوير د. أيمن أبوالمكارم، المونتيرة رانيا المنتصر بالله، الموسيقار شادي مؤنس، والناقدة الفنية ناهد صلاح.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا