يورونيوز : بعد 39 عاماً خلف القضبان.. اللبناني جورج عبد الله يطلب مجدداً من القضاء الفرنسي الإفراج عنه
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بعد 39 عاماً خلف القضبان اللبناني جورج عبد الله يطلب مجدداً من القضاء الفرنسي الإفراج عنه، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تقدّم اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، أحد أقدم السجناء في فرنسا المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أميركي .، والان مشاهدة التفاصيل.
تقدّم اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، أحد أقدم السجناء في فرنسا المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي في 1987، بطلب جديد للإفراج عنه، بحسب ما أعلن محاميه الثلاثاء.
وأكد مصدر قضائي أن الطلب أودع في الثامن من حزيران/يونيو أمام محكمة تنفيذ أحكام مكافحة الإرهاب.
وقال المحامي جان-لوي شالانسيه إنه "من الضروري أن يتم الإفراج عن أقدم السجناء السياسيين في أوروبا" بعدما أمضى 39 عاماً خلف القضبان.
بموجب القانون الفرنسي، أصبح إطلاق سراح عبدالله (72 عاماً حالياً) ممكناً منذ 1999، لكن طلبات الإفراج المشروط التسعة التي تقدم بها رُفضت. ويعود آخرها الى عام 2015.
ويخشى عبدالله على سلامته في حال تم الإفراج عنه ومنعه من مغادرة فرنسا، ويطلب لذلك أن يتم طرده إلى لبنان.
ووافق القضاء في 2013 على طلب إفراج شرط أن يخضع لقرار طرد من وزارة الداخلية الفرنسية لم يصدر يوماً.
في 2020، كرر عبدالله محاولته مع وزير الداخلية الحالي جيرالد دارمانان، لكن رسائله بقيت من دون ردّ.
وأرفق فريق الدفاع عن عبدالله طلب "الإفراج والطرد" الجديد، برسالة من السلطات اللبنانية تتعهد فيها بأخذه على عاتقها منذ خروجه من السجن لنقله الى لبنان، وفق ما أكد محاميه.
ولم يتم بعد تحديد موعد للنظر في الطلب ولا يتوقع أن يتم ذلك قبل فترة تراوح بين ستة أشهر و18 شهراً، اذ تقتضي الاجراءات بأن يخضع صاحب الطلب الى سلسلة تقييمات وأن تدلي لجنة متعددة الاختصاص برأيها.
وفي أواخر أيار/مايو، وقّع 28 نائباً يسارياً رسالة مفتوحة طالبوا فيها بالافراج عن عبدالله الذي يعتبره كثيرون في لبنان بمثابة "بطل".
ويرى محاموه ومؤيدوه دوراً أميركياً في إبقائه قيد التوقيف إلى الآن.
وصدر في 1987 حكم على الرئيس السابق للفصائل الثورية اللبنانية المسلحة بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيين أحدهما أميركي والثاني إسرائيلي، وهو كان من أبرز منفذي موجة الاعتداءات التي ضربت فرنسا في أوائل ثمانينات القرن الماضي.
وكان لبنان في خضم الحرب الأهلية (1975-1990) عندما شارك عبد الله في تأسيس هذه الفصائل، وهي مجموعة ماركسية موالية لسوريا ومعادية لإسرائيل أعلنت مسؤوليتها عن خمسة اعتداءات سقط في أربعة منها قتلى في 1981 و1982 في فرنسا.
وتم توقيفه في ليون في 24 تشرين الأول/أكتوبر 1984 وحكم عليه بالسجن المؤبد بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال الدبلوماسيين الأميركي تشارلز راي والإسرائيلي ياكوف بارسيمانتوف في باريس في 1982، ومحاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ في 1984.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإفراج عن عبد الله
إقرأ أيضاً:
بعد إصابته بكمين حزب الله .. رئيس أركان لواء جولاني يطلب إعفاءه من منصبه
سرايا - طلب رئيس أركان لواء جولاني في جيش الاحتلال الإسرائيلي يوآف ياروم اليوم الاثنين إعفاءه من منصبه عقب إصابته في كمين نفذه "حزب الله" في جنوب لبنان قُتل فيه أيضا باحث جيولوجي.
وقالت وسائل إعلام عبرية: "بسبب حادثة لبنان التي قُتل فيها الباحث زئيف إرليخ والرقيب غور كاهتي، طلب العقيد يوآف ياروم إعفاءه من منصبه".
وأدى كمين "حزب الله" إلى إصابة ياروم برفقة قائد سرية في "الكتيبة 13" من لواء جولاني بجروح خطيرة، إلى جانب مقتل عالم آثار هرّبه قائد اللواء إلى جنوبي لبنان، بالإضافة إلى مقتل جندي لم يسمح الجيش بنشر اسمه بعد.
وهرّب رئيس أركان لواء "جولاني" يوآف ياروم، عالم الآثار الإسرائيلي المستوطن زئيف إرليخ (71 عاما) إلى بلدة شمع اللبنانية، حيث كان يستكشف موقعا أثريا هو مقام "شمعون الصفا".
وبينما كان إرليخ "يستكشف المقام"، نفذ اثنان من مقاتلي المقاومة الإسلامية في لبنان كمينا ضد القوة الإسرائيلية، كانا اختبآ داخل المقام وفتحا النار ليصيبا ياروم، الذي رافق إرليخ.
وهرّب رئيس أركان جولاني، الباحث الجيولوجي إلى جنوبي لبنان وهو مسلح ومرتدٍ زي الجيش الإسرائيلي، في حين أنه لم يكن جنديا، لا في الخدمة النظامية ولا في الاحتياط، ما استدعى من الجيش أن يفتح تحقيقا بشأن دخوله إلى لبنان، ومع ذلك، فقد أقر الجيش بمقتله بأثر رجعي، بوصفه جنديا في صفوفه.
المصدر: RT
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الإمارات#لبنان#إصابة#اليوم#الله#الاحتلال#رئيس
طباعة المشاهدات: 845
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 26-11-2024 08:37 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...