كووورة لايف مباشر الآن.. بث حي مباراة الزمالك وأهلي جدة - تويتر HD اليوم مشاهدة رابط سريع دون تقطيع
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
كووورة لايف مباشر الآن.. بث حي مباراة الزمالك وأهلي جدة - تويتر HD اليوم مشاهدة رابط سريع دون تقطيع يلتقى الزمالك مع نظيره أهلى جدة السعودى اليوم الاحد 28 يناير في نهائي بطولة كأس دبي للتحدي والتى تقام بالإمارات وترتفع محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية من عدد كبير من جماهير وعشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي عن مباراة الزمالك وأهلي جدة.
وتقدم بوابة الفجر الإلكترونية بث مباشر مباراة الزمالك وأهلي جدة رابط مباشر دون تقطيع وذلك في إطار الخدمات التي تقدمها لقرائها ومتابعيها.
مباراة الزمالك وأهلي جدةنجح الزمالك فى التأهل لنهائي البطولة بعد التعادل مع الرجاء المغربي 2/2 واللجوء لركلات الترجيح والتي انتهت لصالح الزمالك 4/2 بينما تأهل أهلى جدة السعودى لنهائي البطولة بعد التغلب على ووهان الصينية بنتيجة 3/1.
موعد مباراة الزمالك وأهلي جدةتنطلق مباراة الزمالك وأهلى جدة السعودى اليوم الاحد 28 يناير فى تمام الساعة السادسة مساء اليوم باستاد آل مكتوم.
القنوات الناقلة لمباراة الزمالك وأهلي جدةأعلنت قناة الزمالك عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك قائلة: «انتظرونا غدًا الأحد ومباراة الزمالك أمام أهلي جدة السعودي في نهائي كأس دبي للتحدي على شاشة قناة الزمالك ونقل حي ومباشر لأحداث اللقاء في تمام السادسة مساء».
كذلك تذاع مباراة الزمالك وأهلي جدة عبر قناة دبى الرياضية على النايل سات وقناة SSC السعودية المفتوحة على العرب سات.
التشكيل المتوقع للزمالك اليوم لمباراة أهلي جدةحارس المرمى: محمد عواد.
خط الدفاع: مصطفى الزناري - محمود حمدي الونش - حمزة المثلوثي - محمد عبد الشافي.
خط الوسط: نبيل عماد دونجا - محمد أشرف روقا - يوسف أوباما.
خط الهجوم: مصطفى شلبي - سامسون أكينيولا - محمود عبد الرازق شيكابالا.
بطولة كأس تحدي دبيتقام بطولة كأس تحدي دبي في دولة الإمارات الشقيقة بمشاركة 4 فرق هم: الزمالك، الرجاء المغربي، الأهلي السعودي، ووهان الصيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مباراة الزمالك وأهلي جدة مباراة الزمالك وأهلي جدة اليوم الزمالك أهلي جدة موعد مباراة الزمالك وأهلي جدة مباراة الزمالک وأهلی جدة دون تقطیع
إقرأ أيضاً:
معضلة «اليوم التالي»
أعاد استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قضية «اليوم التالي» للحرب، إلى الواجهة، بكل ما فيها من تعقيدات ورؤى متضاربة ما بين عدم وجود رؤية إسرائيلية واضحة ومحددة، وتمسك السلطة الفلسطينية بحكم غزة ومقترح ترامب لإقامة «ريفييرا شرق أوسطية» وخطة مصرية تبنتها أخيراً القمة العربية في القاهرة لإعادة الإعمار بوجود الفلسطينيين على أرضهم، وهو الأمر الذي يشكل معضلة حقيقية لإنهاء الصراع.
وكي لا نبتعد كثيراً، فإن الحرب الإسرائيلية الدائرة الآن في غزة ولدت من رحم الرفض الإسرائيلي للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق يناير/كانون الثاني الماضي لوقف إطلاق النار، وهي المرحلة التي كان يفترض أن يجري التفاوض فيها حول إنهاء الحرب وبحث قضية «اليوم التالي».
وكما هو معروف، فقد سعى نتنياهو، منذ اللحظة الأولى، لإفشال الاتفاق الذي وافق عليه مكرهاً بسبب الضغوط الأمريكية، وأنه انتظر اللحظة المناسبة للعودة إلى خيار الحرب، مباشرة بعدما تعثر مقترح المبعوث الأمريكي ويتكوف. ومع أن استئناف الحرب جاء تحت عنوان ممارسة الضغط العسكري لإطلاق سراح بقية الرهائن المحتجزين، إلا أن هناك من الإسرائيليين وبينهم عائلات الرهائن أنفسهم من يشكك في نوايا نتنياهو، وما إذا كان يهتم أصلاً بإطلاق سراح هؤلاء الذين يجازف الآن بحياة من تبقى منهم أحياء.
ما تشهده إسرائيل اليوم من انقسام مجتمعي، وخلافات حادة بين السياسيين والعسكريين، ومن تظاهرات حاشدة ضد استئناف الحرب على غزة وضد إقالة رئيس «الشاباك»، ومحاولات الإطاحة بالمستشارة القانونية للحكومة، يشي بأن الأمر أكبر من قضية الرهائن، وأن هناك أجندات أخرى وراء إعادة إشعال الحرب في غزة.
الكثير من الإسرائيليين يعتقدون أن نتنياهو يواصل الهروب إلى الأمام جراء الأزمات المتلاحقة التي يواجهها، إن على صعيد قضايا الفساد، أو التحقيقات في هجوم 7 أكتوبر والخشية من تفكك ائتلافه الحكومي وفقدانه السلطة، أو الهروب من استحقاق «اليوم التالي». ويرون أن حديثه عن استكمال أهداف الحرب وتحقيق «النصر المطلق» مغلفاً بإطلاق الرهائن والقضاء على الفصائل الفلسطينية ليس أكثر من ذريعة لإدامة بقائه في السلطة.
لكن ذلك كله يضعه في مواجهة مع حقيقة أنه لا يملك تصوراً إسرائيلياً ل«اليوم التالي»، والتي ظل يرفضها منذ اليوم الأول لاندلاع الحرب. ولن يفيده بشيء تكرار رفضه لحكم غزة من قبل «حماس» والسلطة الفلسطينية معاً، أو تشبثه أخيراً بمقترح ترامب لتهجير سكان القطاع، رغم التراجع الأمريكي عنه، بل هناك ما يتردد عن موافقة أمريكية مبدئية على الخطة العربية لإعادة إعمار القطاع بدون تهجير سكانه.
أما إذا كان «اليوم التالي» بالنسبة لنتنياهو هو إعادة احتلال القطاع والاستيطان فيه إرضاء لليمين المتطرف، فمن المرجح أنه سيقود المنطقة إلى حالة من الفوضي وعدم الاستقرار، ناهيك عن أن جيشه سيكون مجبراً على خوض حرب استنزاف طويلة ومكلفة لإسرائيل، ولا أحد يمكنه التكهن بنتائجها منذ الآن.