أستراليا تسحق إندونيسا وتنتظر السعودية أو كوريا الجنوبية في ربع نهائي كأس آسيا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
فاز منتخب أستراليا على إندونيسيا برباعية نظيفة -اليوم الأحد- ليصبح أول المتأهلين لدور الثمانية لكأس أمم آسيا لكرة القدم التي تقام في قطر حتى 10 الشهر المقبل.
وتقدم المنتخب الأسترالي بهدف مبكر سجله إلكان باغوت لاعب إندونيسيا بالخطأ في مرماه بالدقيقة الـ12.
جدول مواعيد مباريات ثمن نهائي كأس أمم آسيا | رياضة | الجزيرة نت (ajnet.
وأضاف مارتن بويلي الهدف الثاني بضربة رأس في الدقيقة الـ45.
وفي الأمتار الأخيرة من اللقاء أضاف كريغ غودوين الهدف الثالث في الدقيقة الـ89 قبل أن يختتم هاري سوتار الرباعية في الدقيقة الـ91
وينتظر منتخب أستراليا بطل آسيا في عام 2015، مواجهة قوية في دور الثمانية مع الفائز من مباراة السعودية مع كوريا الجنوبية الثلاثاء المقبل.
هدف بالنيران الصديقة، أستراليا تفتتح التسجيل في شباك إندونيسيا#كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023 | #استراليا | #اندونيسيا#AsianCup202 pic.twitter.com/YDSkzkMhtG
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 28, 2024
⏱️ نهاية الشوط الأول
أستراليا تتقدم 2-0 على إندونيسيا عن طريق مارتن بويل
هل ستتمكن إندونيسيا من العودة في الشوط الثاني؟#كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023 | #استراليا | #اندونيسيا#AsianCup2023 pic.twitter.com/R6iJ0OXnPP
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 28, 2024
⚽️???? أستراليا تتقدم 3-0 على إندونيسيا عن طريق البديل كريغ غودوين#كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023 | #استراليا | #اندونيسيا#AsianCup2023 pic.twitter.com/pDRVf7dyrl
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 28, 2024
⚽️???? هاري سوتار برأسية متقنة يضيف الهدف الرابع لأستراليا#كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023 | #استراليا | #اندونيسيا#AsianCup2023 pic.twitter.com/KTpFINm4e6
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 28, 2024
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: کأس آسیا2023 کأس آسیا pic twitter com beIN SPORTS
إقرأ أيضاً:
في سابقة.. ترجيحات باعتقال رئيس كوريا الجنوبية في منصبه
توقعت الأوساط السياسية في كوريا الجنوبية أن تشرع وكالة مكافحة الفساد الحكومية في إصدار مذكرة اعتقال لاحتجاز الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول، الخميس، بعد أن أصدرت محكمة في سول مذكرة اعتقال بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية في البلاد، بحسب وكالة “يونهاب” الرسمية.
وأصدرت محكمة مقاطعة سول الغربية مذكرة الاعتقال ضد يون، الثلاثاء، بتهمة تدبير إعلان الأحكام العرفية الذي لم يدم طويلاً في الثالث من ديسمبر وإساءة استخدام سلطته، وبذلك أصبح يون أول رئيس كوري جنوبي في منصبه يواجه الاعتقال.
وذكرت “يونهاب” أنه منذ إصدار مذكرة الاعتقال، كان مكتب التحقيق في الفساد للمسؤولين رفيعي المستوى (CIO) ينسق مع الشرطة بشأن التوقيت الدقيق وطريقة تنفيذ الأمر.
وتعهد يون، الأربعاء، في رسالة إلى مؤيديه بأن “يقاتل حتى النهاية لحماية البلاد”. وسلم “يون” الرسالة إلى أنصاره الذين تجمعوا أمام مقر إقامته الرئاسي في منطقة يونجسان في سول لمعارضة عزله، وفقاً لمحاميه سيوك دونج-هيون.
وقال يون: “بسبب انتهاك القوى الداخلية والخارجية لسيادتها وأنشطة الجماعات المناهضة للدولة، أصبحت كوريا الجنوبية الآن في خطر”، وتعهد قائلاً: “معكم، سأقاتل حتى النهاية لحماية هذا البلد”.
وأعرب يون عن امتنانه للداعمين، قائلاً إنه يتابع “جهودهم” عبر البث المباشر على يوتيوب. وقال: “إن الديمقراطية الحرة، حيث يكون كل مواطن هو المالك، وليس الدولة أو الحزب، سوف تسود بالتأكيد”.
وكان كبار معاوني الرئيس الكوري الجنوبي الموقوف عن العمل، يون سوك يول، تقديم استقالتهم الجماعية، الأربعاء، بعد يوم من تعبير مكتب يون عن أسفه لموافقة تشوي سانج موك، القائم بأعمال الرئيس، على تعيين قاضيين جديدين في المحكمة، التي من المقرر أن تبت في مسألة عزل يون.
وقال مكتب يون، في بيان، “إن مدير المكتب ورئيس السياسات ومستشار الأمن القومي والمستشار الخاص للشؤون الخارجية والأمن، فضلاً عن جميع كبار الأمناء الآخرين، تقدّموا باستقالاتهم”، دون الخوض في التفاصيل.
وذكر مكتب تشوي أن القائم بأعمال الرئيس لن يقبل استقالتهم، لأن الأولوية الآن هي التركيز على تحسين الاقتصاد، وإرساء الاستقرار في شؤون الدولة.
وأصبح بذلك العدد الإجمالي للقضاة 8 في المحكمة المكونة من 9 أعضاء. وسيتطلب أي قرار في قضية يون موافقة 6 قضاة على الأقل.
وانتقد حزب سلطة الشعب الحاكم، الذي ينتمي إليه يون، قرار تشوي، ووصفه بأنه “تعسفي” ويفتقر إلى المشاورات الكافية.
وتولى وزير المالية تشوي منصب القائم بأعمال الرئيس الجمعة، بعد عزل رئيس الوزراء هان دوك سو الذي كان يشغل المنصب منذ 14 ديسمبر بعد تعليق سلطات يون.
ويواجه يون تحقيقاً جنائياً بشأن اتهامات بأنه كان قائداً لتمرد، وأصدرت محكمة منطقة سول الغربية، الثلاثاء، أمر الموافقة على القبض عليه، وهي أول مذكرة اعتقال تصدر بحق رئيس لكوريا الجنوبية لا يزال في منصبه.
ووافق البرلمان في 14 ديسمبر، على عزل الرئيس محيلاً الأمر إلى المحكمة الدستورية التي سيكون لها القول الفصل في عزله إو إعادته إلى منصبه.
وبدأت المحكمة الدستورية في 16 ديسمبر نظر القضية، وسيكون أمام المحكمة ما يصل إلى 6 أشهر لتقرر ما إذا كانت ستعزل يون من منصبه أو تعيده إليه، وإذا تم تأييد القرار، فسيصبح يون ثاني رئيس يتم عزله بعد الرئيسة السابقة بارك كون هيه، في عام 2017. وسيتم إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في غضون 60 يوماً. وعقدت المحكمة أول جلسة استماع في 27 ديسمبر.