بعد 4 أيام من طرحه.. فيلم "ليلة العيد" يتصدر المركز الثامن في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تراجع فيلم "ليلة العيد" للنجمة يسرا في إيرادات شباك التذاكر، من المركز السادس إلى المركز الثامن حيث حقق إيرادات بلغت 79 ألف جنيه فقط، وذلك بعد ثلاثة أيام من عرضه.
أحداث فيلم “ليلة العيد”
فيلم “ليلة العيد” تدور أحداثه في إطار اجتماعي، حيث يناقش العديد من القضايا المجتمعية من بينها "زواج القاصرات" و"ختان الإناث"، وغيرها، خصوصًا فيما يتعلق بمراحل الطفولة والمراهقة، حيث تدور أحداثه في إطار ليلة واحدة.
فيلم “ليلة العيد” يضم نخبة من نجوم الوسط الفني فهو من بطولة كلًا من يسرا، نجلاء بدر، عبير صبري، ريهام عبدالغفور، هنادي مهنا، مايان السيد، غادة عادل،، أحمد خالد صالح، عارفة عبد الرسول، محمود حافظ، سميحة أيوب، وآخرين من تأليف أحمد عبد الله، اخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموزع السينمائي محمود الدفراوي فيلم ليلة العيد قضايا المجتمع عارفة عبد الرسول هنادي مهنا ريهام عبدالغفور يسرا إيرادات فيلم ليلة العيد لیلة العید
إقرأ أيضاً:
برشلونة أم ريال مدريد.. من يحسم «الكلاسيكو الثامن» في نهائي الكأس؟
معتز الشامي (أبوظبي)
يخوض ريال مدريد وبرشلونة مباراة كلاسيكو مثيرة في نهائي كأس ملك إسبانيا، يوم السبت، في أول مواجهة من نوعها منذ أكثر من عقد من الزمان، ويكتب الغريمان فصلاً آخر في ملحمتهما التاريخية على ملعب لا «كارتوجا» في إشبيلية، فيما سيكون اللقاء رقم 260 بينهما، والتقى ريال مدريد بغريمه برشلونة في 38 مباراة سابقة، فاز «الملكي» في 13 مباراة و«البلوجرانا» في 17 مباراة، وتعادلا في 8 مواجهات، وهي المرة الثامنة التي يلتقي فيها الفريقان في نهائي كأس ملك إسبانيا، مع سجل تاريخي متوازن.
ويتفوق ريال مدريد بعد فوزه بـ 4 من المباريات النهائية السابقة، بما في ذلك انتصارات لا تنسى عامي 2011 و2014، والتي لا تزال تتردد أصداؤها في أذهان عشاق كرة القدم بسبب كثافتها وأهدافها التي لا تنسى، وفي عام 2011، تحت قيادة جوزيه مورينيو، فاز ريال مدريد بكأس إسبانيا، بعد 18 عاماً من الغياب، بفوزه 1-0 على برشلونة بقيادة بيب جوارديولا في الوقت الإضافي، بفضل هدف رائع من رأسية كريستيانو رونالدو، وبعد 3 سنوات، التقى العملاقان الإسبانيان مرة أخرى في النهائي في فالنسيا، تم تسجيل هذه المباراة في تاريخ كرة القدم، بفضل هدف فردي مذهل سجله جاريث بيل، من مسافة 50 متراً على خط التماس الأيسر، وضمن لفريق كارلو أنشيلوتي الفوز 2-1، بعد هدف الافتتاح الذي سجله أنخيل دي ماريا، وفاز ريال مدريد بالبطولة أيضاً عامي 1936 و1975، في حين حصل برشلونة على الكأس في أعوام 1968 و1983 و1990.
وحقق برشلونة بالفعل انتصارين على ريال مدريد هذا الموسم، حيث فاز 4-0 في سانتياغو برنابيو في الدوري الإسباني في أكتوبر الماضي، و5-2 في نهائي كأس السوبر الإسباني في السعودية في يناير الماضي.
ويسعى «البلوجرانا» إلى تعزيز رقمه القياسي بفوزه بكأس الملك «31 لقباً»، يليه أتلتيك بلباو بـ 24 لقباً، بينما يتخلف عنه ريال مدريد في المركز الثالث بـ 20 لقباً، وستكون المباراة بمثابة بروفة لمباراة «الكلاسيكو» الحاسمة 11 مايو المقبل، وفي الوقت الحالي، يتأخر الفريق الملكي عن برشلونة بـ 4 نقاط في الدوري الإسباني، ما يعني أن لقاء الشهر المقبل قد يكون حاسماً في تحديد اللقب.
وبعد الفوز هذا الموسم في الدوري الإسباني (0-4) وفي نهائي كأس السوبر الإسباني (5-2)، يمكن أن يصبح هانسي فليك ثاني مدرب لبرشلونة يفوز بأول 3 مباريات كلاسيكو في جميع المسابقات، بعد بيب جوارديولا (5 بين عامي 2008 و2010)، وفي هذه الأثناء، يسعى كارلو أنشيلوتي إلى الفوز بلقبه السادس عشر مدرباً لريال مدريد، حيث هزم الإيطالي برشلونة في النهائي في مناسبتين سابقتين، كلاهما في عام 2014 «كأس ملك إسبانيا وكأس السوبر الإسباني».