بسبب جولة أخيرة.. أحمد السقا مطلوب على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تصدر الفنان أحمد السقا تريند مواقع التواصل الاجتماعى وأصبح حديث السوشيال ميديا مع بدء عرض الحلقات الثلاث الأولى من مسلسله الجديد "جولة أخيرة" الذى انطلق عرضه على prime video، اذ حظى العمل بمشاهدة وتفاعل كبير من الجمهور على أحداثه وكذلك اشادتهم بالمجهود والآداء الكبير الذى يقدمه السقا خلال الحلقات.
وجاءت ردود الأفعال حول المسلسل والشخصية التي يقدمها أحمد السقا خلال جولة أخيرة مميزة للغاية اذ أشاد الجمهور بتركيز السقا الشديد في الشخصية وتقلباتها و تحضيراته الجيدة، وظهور استعداده الجيد بالتمرين علي الـ fights، مع قدرته على مشاهده كـ fighter و كدكتور مع وجود مشاعر إنسانية مضطربة لشخصية مزدوجة ذات تركيبة خاصة.
مسلسل "جولة أخيرة" بطولة أحمد السقا ويشارك في بطولته أشرف عبدالباقي، أسماء أبو اليزيد، رشدى الشامى، على صبحى، صفاء الطوخى، حنان سليمان، سحر رامى، الطفلة ملك فهمى، وضيفا الشرف أحمد فهمى وحنان مطاوع، وتأليف أحمد ندا ومحمد الشخيبي وإخراج مريم أحمدي.
تدور أحداث "جولة أخيرة" في إطار تشويقي اجتماعي، حول الدكتور يحيى (أحمد السقا) الذي تمر حياته بالعديد من الأزمات، خاصة بعد ابتعاده عن ممارسة رياضة الفنون القتالية، كما يعيش حياة روتينية، وهو منفصل عن زوجته، وفجأة يظهر مدربه القديم الملقب بـ تامبي (أشرف عبد الباقى)، والذي يحاول إعادته لممارسة رياضة الفنون القتالية.
ويفتح أحمد السقا سوقاً جديداً للأعمال الفنية المصرية والعربية خلال نافذة عرض عالمية مثل أمازون لم تكن متواجدة فى السوق المصرى والعربى خلال السنوات الماضية، ومع عرض مسلسل "جولة أخيرة"على المنصة سيكون هناك مجالاً لعرض أعمال لنجوم مصريين وعرب خلال الفترة المقبلة.
يشار إلى أن أحمد السقا يخوص دراما رمضان المقبل 2024 بمسلسل "العتاولة" ويشارك معه في البطولة طارق لطفى، زينة، باسم سمرة، مى كساب، نهى عابدين، هدى الاتربى، حنان يوسف، مؤمن نور، مريم الجندي، أحمد كشك، سامي مغاوري، وعدد كبير من الفنانين، إخراج أحمد خالد موسى، وتأليف هشام هلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان احمد السقا احمد السقا جولة أخيرة اعمال أحمد السقا مسلسل جولة أخيرة مسلسل جولة أخیرة أحمد السقا
إقرأ أيضاً:
تأثير السوشيال ميديا على كشف الجرائم.. كيف تغيرت طرق البحث الجنائى؟
في السنوات الأخيرة، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي سلاحًا مزدوجًا في عالم الجريمة، فهي ليست فقط بيئة تُرتكب فيها بعض الجرائم مثل الابتزاز الإلكتروني والنصب، لكنها أيضًا أصبحت أداة فعالة في كشف الجرائم وحل ألغاز القضايا الغامضة.
فكيف أثرت السوشيال ميديا على البحث الجنائي؟ وهل أصبحت بديلاً عن الطرق التقليدية في التحقيقات؟.
-السوشيال ميديا.. منصة لكشف الجرائم بالصدفة.
مع انتشار الهواتف الذكية ومنصات التواصل مثل فيسبوك، إنستجرام، تيك توك، وتويتر، أصبح توثيق الأحداث بالصور والفيديو أمرًا شائعًا.
وهذا ما أدى إلى كشف العديد من الجرائم دون قصد، مثل:
* بث مباشر كشف قاتلًا:
في إحدى القضايا بمصر، قام شاب ببث مباشر من هاتفه خلال مشاجرة في أحد الأحياء، دون أن يدري أنه وثّق لحظة اعتداء قاتلة، مما ساعد الشرطة في التعرف على الجاني سريعًا.
* مقطع فيديو يفضح عملية سرقة:
في أحد المولات التجارية، سجلت كاميرا هاتف أحد الزبائن لحظة سرقة حقيبة يد، ليتم نشر الفيديو على الإنترنت، مما أدى إلى تحديد هوية السارق والقبض عليه خلال ساعات.
* صورة التقطتها الصدفة تكشف موقع جريمة:
في حادثة شهيرة، نشر أحد المارة صورة سيلفي على إنستجرام، دون أن ينتبه إلى وجود شخص مصاب في الخلفية، مما دفع الشرطة للتحقيق والعثور على جثة في نفس الموقع.
-كيف أصبحت السوشيال ميديا أداة في يد رجال البحث الجنائي؟
لم تعد الشرطة تعتمد فقط على الأدلة التقليدية، بل باتت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا أساسيًا في التحقيقات، وذلك عبر:
* تتبع أنشطة المجرمين على الإنترنت: بعض الجناة يرتكبون أخطاء فادحة مثل نشر صورهم في أماكن وقوع الجرائم، أو التفاخر بأفعالهم، مما يسهل تعقبهم.
* تحليل المحادثات والرسائل: في قضايا الابتزاز الإلكتروني أو الجرائم السيبرانية، يتم تحليل الرسائل الخاصة بين الضحية والجاني للوصول إلى الأدلة.
* تحديد مواقع المشتبه بهم: بعض المجرمين يُفضحون بسبب ميزة “الموقع الجغرافي” في التطبيقات، حيث يتم تتبع تحركاتهم بناءً على الأماكن التي ينشرون منها محتواهم.
مشاركة