عميد معهد الملكية الفكرية بحلوان يكشف تفاصيل برنامج الماجستير
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أعلن المعهد القومى للملكية الفكرية بجامعة حلوان عن فتح باب التقدم للالتحاق ببرنامج الماجستير في الملكية الفكرية للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 2023-2024 ، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، والدكتور ياسر جاد الله عميد المعهد.
وأوضح الدكتور ياسر جاد عميد معهد الملكية الفكرية بحلوان ان برنامج ماجستير الملكية الفكرية يعمل علي دعم نظم الحماية والاستغلال التجاري والصناعي لحقوق الملكية الفكرية، ورفع كفاءة إدارتها، بما يشجع على النشاط الابتكاري، ويسهل الحصول على التكنولوجيا المرتبطة بتلك الحقوق، ويحقق نوعاً ما من التوازن بين منتجي ومستخدمي نتاج الابتكار التكنولوجي والإبداع الفني والأدبي، وإعداد موارد بشرية مؤهلة مهنيًا، وقادرة على المنافسة نظريًا وعمليًا، ومدربة على كيفية التعامل مع مختلف مجالات حقوق الملكية الفكرية، وكذلك تقديم الخبرة الاستشارية للأفراد والمؤسسات، داخل مصر وخارجها، في مجال تسجيل وحماية كافة حقوق الملكية الفكرية، ونشر الوعي والمعرفة بشأنها، والتعاون مع المنظمات الدولية والجامعات العربية والعالمية لتبادل الخبرات في هذا المجال.
ويمنح المعهد درجة الماجستير في الملكية الفكرية كدرجة علمية أكاديمية بنظام الساعات المعتمدة، على أن تكون الدراسة لمدة يومين أسبوعيًا من الساعة الرابعة مساءً.
وأشارت جامعة حلوان إلى انه يتم استيفاء طلبات الالتحاق بماجستير الملكية الفكرية بمقر المعهد بجاردن سيتي. كما يمكن التواصل للاستفسار عبر البريد الإلكتروني [email protected]
، [email protected]
وللراغبين فى الدراسة، استيفاء البيانات على الرابط التالي:
https://forms.office.com/r/Ar420zP8aG
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الابتكار التكنولوجي القومي للملكية الفكرية المعهد القومي للملكية الفكرية بجامعة حلوان الملکیة الفکریة
إقرأ أيضاً:
محتجز إسرائيلي سابق يكشف تفاصيل صادمة حول شبكة أنفاق حماس
وقال المحتجز الإسرائيلي في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن عناصر حماس الذين كانوا يحرسونه كانوا أيضاً يشاركون في عمليات الحفر التي لم تتوقف ليوم واحد.
ورغم القصف الإسرائيلي المكثف لاستهداف البنية التحتية تحت الأرض، أفادت تقارير في يوليو/تموز 2024 أن الشبكة لا تزال تعمل بكفاءة، حيث نجحت حماس في إصلاح العديد من المناطق المتضررة.
وتذهب بعض التقارير إلى أن طول شبكة الأنفاق قد يصل إلى 500 كلم، وهو ما يعادل تقريباً نصف شبكة مترو أنفاق نيويورك، ما يجعلها واحدة من أكثر أنظمة الأنفاق تطوراً في العالم.
ويطلق الجيش الإسرائيلي على هذه الشبكة اسم "مترو غزة"، نظراً لامتدادها الواسع تحت المدينة، حيث توفر لحماس ملاذاً آمناً بعيداً عن أعين الطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع الإسرائيلية.
وتشير تقارير استخباراتية نقلتها صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن حماس بدأت في إعادة تجميع عناصرها استعداداً لجولة قتال جديدة مع إسرائيل، حيث قامت بتعيين قادة جدد ورسم خريطة لانتشار عناصرها في حال اندلاع معركة أخرى.
كما باشرت الحركة بإعادة تأهيل شبكة الأنفاق، إلى جانب توزيع منشورات تدريبية على العناصر الجدد حول أساليب القتال واستخدام الأسلحة لشن حرب عصابات ضد إسرائيل.
ورغم الجهود الإسرائيلية المستمرة لتدمير هذه الأنفاق، فإن الحركة أثبتت قدرتها على التكيف وإعادة البناء بسرعة.
وأنفقت إسرائيل مليارات الدولارات لبناء جدار خرساني تحت الأرض بطول 40 ميلاً، مزود بأجهزة استشعار متطورة تهدف إلى اكتشاف أي عمليات حفر جديدة.
وتستخدم حماس هذه الأنفاق لأغراض متعددة، بدءاً من نقل عناصرها والبضائع، إلى تخزين الأسلحة والذخيرة، وانتهاءً بمراكز القيادة والسيطرة، ما يجعلها عقبة كبرى أمام الجيش الإسرائيلي خلال عملياته البرية في غزة