الجيل: الحوار الوطني نجح في إعادة بناء الثقة بين أطياف المجتمع والدولة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قال الدكتور حسن هجرس، عضو الهيئة العليا بحزب الجيل الديمقراطي ، والأمين العام بالحزب فى الدقهلية، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الحوار الوطني نجح فى إعادة بناء الثقة بين أطياف المجتمع المصري ومؤسسات الدولة، بعد عقود طويلة من التهميش وعدم التفاعل والمشاركة فى حوارات بينهم تقوم على خدمة الوطن.
وأضاف " هجرس" فى تصريحات له على هامش مشاركته أمس بندوة نظمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب بعنوان " الحصاد الوطني المستمر" بشأن حصاد المرحلة الأولى من الحوار الوطني.
وتابع عضو الهيئة العليا بحزب الجيل الديمقراطي، أن دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لاجراء حوار وطني خاص بالاقتصاد يكون اكثر عمقا وشمولية، تأتي فى توقيت هام للغاية، وتؤكد أنه آن الآوان لأن يكفى الانتاج المحلي احتياجاتنا دون استيراد سلع ومنتجات نستطيع إنتاجها بما يسهم فى حل مشكلة الدولار.
وأكد أن جميع أطراف المجتمع المصري استفادات من المشاركة فى جلسات الحوار الوطني، والتي، اتسمت بالجدية والفعالية وهو ما انعكس على التوصيات التي نتجت عن المرحلة الأولى منه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحوار الوطني المجتمع المصري مؤسسات الدولة تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين الحصاد الوطني المستمر الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
الأمير محمد بن فهد -رحمه الله-.. رمزٌ للعطاء والإنسانية في بناء المجتمع
- تمثلت جهود الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- في العديد من المشروعات الخيرية والتنمويةgoogletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); - المشروعات حسنت حياة المحتاجين ومكنت المجتمعات سواءً في دعم التعليم أو الرعاية الصحية أو الأسر المحتاجة.
أخبار متعلقة صور.. فوضى البسطات اليومية تُفسد التسوق الرمضاني في ”سيكو الدمام“الشرقية.. "رد الجميل" تستهدف خدمة 20 ألف صائم في المراكز الصحية- يوفر "مشروع الأمير محمد بن فهد للإسكان المُيسر" المساكن الخيرية للأسر المحتاجة والحالات الإنسانية الحرجة في المنطقة الشرقية.
- يقدم "مركز بركة لذوي متلازمة داون" دورات تدريبية لذوي متلازمة داون ويعزز قدراتهم ومهاراتهم اللازمة
- "مشروع الأمير محمد بن فهد للإسكان المُيسر" يضم قرابة 37 عمارة، تتضمن 148 وحدة سكنية
- تنسق مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية الجهود لخدمة الإنسان محليًّا وعالميًّا
تمثلت جهود الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- في العديد من المشروعات الخيرية والتنموية؛ لتحسين حياة المحتاجين وتمكين المجتمعات سواءً في دعم التعليم أو الرعاية الصحية أو الأسر المحتاجة.
وتجسدت مشاريعه وبرامجه التنموية والإنسانية؛ قيم التضامن والتعاطف التي تسهم في بناء مجتمع أكثر تماسكًا وإنسانيةً.جهود الأمير محمد بن فهد الخيرية والتنمويةومن هذه المشروعات، "مشروع الأمير محمد بن فهد للإسكان المُيسر" لتوفير المساكن الخيرية للأسر المحتاجة والحالات الإنسانية الحرجة في المنطقة الشرقية.
ويضم قرابة 37 عمارة، تتضمن 148 وحدة سكنية، و"مركز رؤيا لذوي الإعاقة البصرية" لتدريب المكفوفين في فن التوجه والحركة، وإكسابهم للمهارات الحياتية.
بالإضافة إلى تعريف المجتمع باحتياجاتهم وكيفية التعايش معهم، وقد بلغ عدد مستفيدي المركز قرابة 2400 متدربًا من ذوي الإعاقة البصرية، و"مركز بركة لذوي متلازمة داون" ليقدم دورات تدريبية لذوي متلازمة داون ويعزز قدراتهم ومهاراتهم اللازمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأمير محمد بن فهد -رحمه الله- واستحقيق روح التكافل والتعاونأيضا يسهم في توعية المجتمع حول كيفية التعامل معهم، حيث بلغ عدد مستفيديها قرابة 91 متدربًا، و"برنامج تحسين مساكن المحتاجين".
وذلك لتوفير المساعدات للأسر المحتاجة ويلبّي احتياجاتها الاجتماعية والمادية؛ لتحقيق روح التكافل والتعاون بين أفراد المجتمع والمؤسسات الإنسانية.
وقد عمل البرنامج في تحسين 234 منزلًا، وتوفير 5096 سلة غذائية للمحتاجين من مختلف مناطق المملكة، و"برنامج بسمة حياة" لرفع معنويات الأطفال المصابين بأمراض السرطان من خلال الدعم النفسي، وتخفيف الآثار من النواحي الاجتماعية.مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانيةولضمان استدامة المشروعات والبرامج الخيرية وتحقيق أهدافها؛ تأسست مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بقرار مجلس الوزراء رقم (107) وتاريخ 26 جمادى الثاني 1410هـ، الموافق 23 يناير 1990.
لتكون المظلة الإدارية التي تنسق الجهود وتوجهها نحو خدمة الإنسان محليًّا وعالميًّا.