الفنانة ميريهان حسين تكشفت أسباب فسخ خطبتها وقصة صورتها مع شيرين
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
الفنانة ميريهان حسين (وكالات)
كشفت الفنانة ميريهان حسين عن أسباب انفصالها عن خطيبها الطبيب تامر سليم، موضحة أنها لم تكن تخفي خطبتها لكن الأمر كان معروفاً في الوسط الفني رافضة الربط بين انفصالها والأنباء التي ترددت عن علاقة خطيبها السابق بالفنانة شيرين عبد الوهاب.
وأوضحت خلال لقاء لها مع موقع "ليالينا" الفني، أنها لم تخف خطبتها عن السوشيال ميديا لكنها لا تحب أن تتحدث كثيراً عن تفاصيل حياتها الشخصية لكن الجميع كان يعلم بالأمر.
وتابعت الحديث لذات الموقع أن خطبتها استمرت لمدة عام وكان من المفترض إقامة حفل الزفاف في شهر فبراير المقبل، ولكنها لم تعلن الأمر على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن الأمر كان معروفاً في الوسط الفني خاصة أنها اعتذرت عن المشاركة في بعض الأعمال الدرامية بسبب انشغالها بالاستعداد لزفافها، مؤكدة أنه على المستوى الشخصي والعمل كان الجميع يعلم بذلك.
وحول سبب فسخ خطبتها وربط الأمر بشيرين عبد الوهاب، رفضت ميريها حسين ربط الأمر بأي من الأسماء مشيرة إلى أن الجميع بشر ولا يوجد شخص معصوم من التعرض للأذى أو الخطأ.
ولفتت إلى أنه حتى في حالة الخطأ في حقها فالأمر وارد خاصة أن الجميع يمكن أن يقعوا في الخطأ، قائلة: "بنتوجع ونتضايق ونكتم ونعبر وفي النهاية جميعنا مجموعة من المشاعر والأفعال".
في سياق منفصل، تحدثت ميريهان حسين عن علاقتها بشيرين عبد الوهاب أكدت أنها تحبها للغاية كفنانة وتحدثت عن حبها لها في الكثير من اللقاءات ودافعت عنها، مشيرة إلى أنها لا يمكنها الرد على ربطها بفسخ خطبتها: "لا يمن سؤالي على أشياء لا أعلم عنها شيء"
وفيما يتعلق بصورتها معها، أوضحت أنها كانت قبل سنوات ولا يوجد لديها مشاكل مع أحد أو أي اسم يطرح، مؤكدة أن كافة من يعرفها على المستوى الشخصي يعلم أنها تحب أن تكون بعيدة عن المشاكل والقيل والقال ولا تتحدث عن حياتها الشخصية أو حياة الأخرين واصفة نفسها ببير الأسرار
وتعليقا على الآية القرآنية التي نشرتها عبر حسابها الشخصي بتطبيق إنستغرام مع انتشار أنباء علاقة خطيبها السابق بشيرين عبد الوهاب واعتبار البعض أنها رد غير مباشر عن الأمر، أوضحت أنها تنشر آيات قرآنية من وقت لأخر تلمسها وتشعر بها، فضلاً عن إيماها الشديد بها: "عسى أن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئًا وهو شر لكم".
يشار إلى أن ميريهان حسين كانت كشفت عن رد فعل والدتها بعد فسخ خطبتها مشيرة إلى أن والدتها شعرت بالسعادة وأخبرها أنها تستحق الأفضل.
ونوهت ميريهان حسين للحديث عن القرار الذي اتخذته قبل فترة باعتزال الفن، مشيرة إلى أنه سيطر عليها حالة من الإحباط وشعرت بعدم التقدير خاصة أنها تريد الوصول إلى شيء معين، موضحة أن الأمر لم يعد يرتكز على الموهبة والاجتهاد ولكن أشياء أخرى لن تكون قادرة على أن تقوم بها، مؤكدة أنها لا تقصد بالضرورة أشياء سيئة لكنها أشياء قد تكون مخالفة لطريقة تفكيرها أو طباعها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب مصر ميريهان حسين میریهان حسین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
10 أشياء شائعة داخل منزلك تهدّدك بالسرطان .. بدائل أكثر أمانًا
هناك العديد من المنتجات اليومية التي نستخدمها قد تُشكل تهديدًا صامتًا على صحتنا، وقد تُعرضنا لمخاطر صحية جسيمة وأمراض خطيرة.
أشياء نستخدمها في المنزل قد تصيبك بالسرطانويمكن التعرض المستمر وطويل الأمد لبعض المواد الكيميائية أن تسبب في الإصلبة بأمراض خطيرة، ومن أبرزها الإصابة بالسرطان، وفقا لما نشر في موقع موقع “تايمز أوف إنديا”.
وتشير الأبحاث إلى أن الوعي بالمخاطر واتخاذ خيارات أكثر أمانًا في بيئة المنزل يمكن أن يُقلل من خطر التعرض للمواد المسرطنة، ويُحافظ على صحة العائلة على المدى الطويل.
وذكر الموقع قائمة بـ10 عناصر منزلية شائعة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، إلى جانب البدائل المقترحة الأكثر أمانًا، وتشمل:
ـ أواني الطهي غير اللاصقة:
تحتوي هذه الأواني على مواد كيميائية تُعرف باسم PFAS، والتي قد تتسرب إلى الطعام عند ارتفاع درجات الحرارة، وقد ربطت الدراسات هذه المواد بسرطان الكلى والخصية.
واستخدام أواني من الستانلس ستيل، الحديد الزهر، أو السيراميك.
ـ العلب البلاستيكية:
تحتوي بعض العلب على مواد BPA أو الفثالات، والتي تؤثر على توازن الهرمونات وترتبط بسرطاني الثدي والبروستاتا، خاصة عند تسخين الطعام داخلها.
ويمكن استخدام علب زجاجية أو من الفولاذ المقاوم للصدأ.
ـ ورق الألومنيوم:
الطهي باستخدام ورق الألومنيوم، خاصة مع الأطعمة الحمضية أو الحارة، قد يؤدي إلى تسرب الألومنيوم إلى الطعام، ما يزيد من خطر السمية العصبية والسرطان.
ويمكن استخدام أوعية زجاجية أو خزفية للخبز والشواء.
ـ الزيوت المكررة:
تعالج الزيوت النباتية الصناعية بدرجات حرارة عالية، ما يؤدي إلى تكوين مركبات ضارة تسبب التهابات قد تساهم في تطور السرطان.
واستخدام الزيوت المعصورة على البارد، مثل: زيت الزيتون البكر أو زيت جوز الهند.
ـ زجاجات المياه البلاستيكية:
خاصة تلك المعرضة للحرارة أو المعاد استخدامها، قد تطلق مواد كيميائية ضارة تؤثر على الغدد الصماء.
ويمكن استخدام زجاجات قابلة لإعادة الاستخدام مصنوعة من الزجاج أو الفولاذ.
ـ الأطعمة المعلبة:
عادةً ما تُبطن العلب المعدنية بمادة BPA التي يمكن أن تتسرب للطعام، خاصة الأطعمة الحمضية، وترتبط بسرطان الثدي والبروستاتا.
وتناول الأطعمة الطازجة أو المجمدة، أو اختيار المعلبات التي تحمل ملصق "خالية من BPA".
ـ الشموع المعطرة:
يصنع الكثير منها من شمع البارافين والعطور الاصطناعية، والتي تُطلق مواد مسرطنة مثل البنزين والتولوين عند الاحتراق.
ويمكن اختيار شموع من شمع العسل أو الصويا مع زيوت طبيعية.
ـ ألواح التقطيع البلاستيكية:
قد تُطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة عند الاستخدام المتكرر، مما يُشكل خطرًا على الصحة.
ويمكن استخدام ألواح من الخشب أو الخيزران، فهي أكثر أمانًا وقابلة للتحلل.
ـ الأطعمة فائقة المعالجة:
الوجبات الجاهزة والمُعلبة مليئة بالمواد المضافة والمصنعة، والتي تُسبب التهابات مزمنة وقد ترفع من خطر الإصابة بالسرطان، خاصة القولون والثدي.
لذا يجب الاعتماد على نظام غذائي طبيعي غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
ـ معطرات الجو وبخاخات الغرف:
تحتوي على مركبات عضوية متطايرة وفورمالديهايد، ما قد يسبب تهيجًا تنفسيًا ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان عند التعرض المزمن.
ويمكن استخدام أجهزة تنقية الهواء الطبيعية أو البخاخات المصنوعة منزليًا من الزيوت العطرية.