علامات تلف طرمبة البنزين بالسيارات
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
طرمبة البنزين هي المسؤولة عن دفع الوقود من خزان وقود السيارة للمحرك، وتحدث تلك العملية من خلال عمود معدني ممتد أسفل السيارة ويصل من التانك حتي الرشاشات الموجودة قبل الدخول لغرفة الاحتراق.
وبالتالي هناك مجموعة من الأعطال تظهر فجأة نتيجة حدوث خلل بـ طرمبة بنزين السيارة ، ومن هنا يجب اجراء فحص شامل لنظام الوقود لتحديد ما إذا كانت طرمبة البنزين تكمل بكفاءة ام لا .
إذا قام أصحاب السيارات بتشغيلها في الصباح وأخذت فترة طويلة حتي تعمل ذلك يدل علي وجود عطل بطرمبة البنزين ، بالإضافة إلى ضعف قوة التسارع ، ويحدث ذلك بسبب عدم وصول الوقود بالكميات الكافية للمحرك .
2- سماع صوت طرمبة البنزين :إذا حدث خلل بطرمبة بنزين السيارة فينتج عن ذلك صدور صوت من الطرمبة في حالة تشغيل السيارة ، وفي هذه الحالة يجب تغيرها .
3- حدوث تذبذب بعداد السرعة :في حالة عدم استقرار ضغط البنزين المسؤول عن تغذية المحرك بالوقود يحدث تذبذب في عداد السرعة عن التحرك بالسيارة .
4- ظهور تقطع مفاجئ بالسيارة :تنقطع السيارة فجأة عن العمل أثناء القيادة نتيجة حدوث عطل بطرمبة البنزين التي تعمل علي توفير الوقود بشكل منتظم للمحرك .
5- تأخر في الاستجابة للبنزين :في الكثير من الأحيان يحدث تأخر في استجابة المحرك عند الضغط على دواسة البنزين، وذلك يشير إلى وجود مشكلة في نقل الوقود من الخزان إلى المحرك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دفع الوقود خزان السيارة الرشاشات الأعطال
إقرأ أيضاً:
تطرق له مسلسل لام شمسية.. علامات تدل على تعرض طفلك للتحـ رش
ناقش مسلسل لام شمسية قصة تعرض الأطفال للتحرش، وهي إحدى القضايا الشائكة، والتي تشغل بال الكثير من الأهل، والوالدين، خوفا من أن يكون أطفالهم تعرضوا لها.
علامات تدل على تعرض الطفل للتحرشويعد التحرش بالأطفال من أكثر المخاوف التي تؤرق الأهل، خاصة أن الأطفال قد لا يتمكنون من التعبير عما يمرون به أو يخجلون من الحديث عنه.
لذا، من الضروري الانتباه إلى العلامات التي قد تشير إلى تعرض الطفل للتحرش، وكذلك معرفة كيفية التعامل مع الموقف لحمايته ودعمه نفسيًا، وفقا لما نشر في موقع “Cleveland Clinic”، وهي :
تغيرات سلوكية مفاجئة
ـ يصبح الطفل أكثر عزلة أو انطوائية بشكل غير معتاد.
ـ يظهر عليه الخوف أو القلق دون سبب واضح.
ـ فقدان الاهتمام بالأنشطة التي كان يستمتع بها سابقًا.
ـ ظهور نوبات من الغضب أو الانفعال الزائد.
خوف غير مبرر من أشخاص أو أماكن معينة
ـ تجنب لقاء شخص معين أو الذهاب إلى أماكن محددة دون سبب واضح.
ـ البكاء أو التوتر عند ذكر اسم شخص معين أو عند رؤيته.
اضطرابات النوم
ـ الكوابيس المتكررة أو التبول اللاإرادي المفاجئ.
ـ صعوبة في النوم أو الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.
تغيرات جسدية غير مفسرة
ـ الشعور بألم في المناطق الحساسة أو احمرار وتورم دون سبب طبي واضح.
ـ كدمات أو جروح غير مبررة في الجسم.
مشاكل في الدراسة والتركيز
ـ تراجع مفاجئ في الأداء الدراسي.
ـ صعوبة في التركيز أو فقدان الرغبة في الذهاب إلى المدرسة.
سلوكيات جنسية غير مناسبة لعمر الطفل
ـ التحدث أو التصرف بطريقة غير ملائمة لعمره فيما يخص الأمور الجنسية.
ـ تقليد سلوكيات جنسية أو طرح أسئلة غير مألوفة حول الجنس.
كيفية التعامل مع الموقف وحماية الطفل من التحرش
انتباه الأهل للتغيرات السلوكية والجسدية لطفلهم أمر في غاية الأهمية، فالكشف المبكر والتعامل الصحيح مع الموقف، يمكن أن يساعد الطفل على تجاوز التجربة، وحمايته من أي أذى مستقبلي.
ـ التعامل بهدوء ودون توبيخ
إذا لاحظت أي من هذه العلامات السابقة، فمن المهم أن تبقى هادئا ولا تضغط على الطفل بالأسئلة، بل اجعله يشعر بالأمان والثقة.
ـ فتح باب الحوار
استخدام أسلوب لطيف لسؤاله عما حدث دون إجباره على التحدث، أخبره أنه ليس مذنبًا وأنك هنا لحمايته ودعمه.
ـ تعزيز الشعور بالأمان
طمئن طفلك أنك إلى جانبه وستفعل كل ما يلزم لحمايته، وأكد له أن الحديث عن الأمر لا يجلب له أي عقوبة بل يساعد في حمايته.
ـ إبلاغ الجهات المختصة إذا لزم الأمر
إذا تأكدت من حدوث اعتداء، فمن الضروري التواصل مع مختصين أو الجهات المعنية لحماية الطفل ومعاقبة الجاني.
ـ تعزيز وعي الطفل حول جسده وحدوده الشخصية
علم طفلك الفرق بين اللمسة الآمنة وغير الآمنة، وشجعه على قول "لا" لأي تصرف يجعله لا يشعر بالإرتياح وإبلاغك على الفور.
ـ اللجوء إلى مختص نفسي إذا تطلب الأمر
إذا كان الطفل يعاني من آثار نفسية واضحة، فقد يحتاج إلى مساعدة أخصائي نفسي لمساعدته على تجاوز التجربة.