بالفيديو: دمار كبير في المغازي.. وتوسيع نطاق التهجير في خان يونس
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أظهر مقطع فيديو حجم الدمار الكبير الذي لحق بمخيم المغازي وسط قطاع غزة جراء القصف الذي نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي، وسط توسيع الجيش لنطاق التهجير القسري في محافظة خان يونس بالقتل والتدمير.
ومنذ الهجوم الذي نفذته حركة حماس في 7 أكتوبر، يتعرض مخيم المغازي لهجوم عنيف ومكثف من قبل جيش الاحتلال.
ويعتبر "المغازي" من بين أصغر مخيمات اللجوء في قطاع غزة من حيث المساحة، حيث يعيش فيه أكثر من 33 ألف شخص، مما يجعله من بين المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في غزة.
وأفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بأن نحو نصف مليون شخص في خانيونس يتضمنهم أوامر الإخلاء الجديدة، بالإضافة إلى 3 مستشفيات و3 عيادات صحية.
اللواء كرياتي ينسحب من غزةفي سياق متصل، أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن لواء الاحتياط الإسرائيلي "كرياتي" قد أنهى مهمته في خان يونس وانسحب من المنطقة.
وفي حادث منفصل، أعلنت كتائب القسام، ظهر اليوم الأحد، استهداف دبابتي "ميركافا" بقذيفتي "الياسين 105" في حي الأمل غرب مدينة خانيونس.
وأفادت وزارة الصحة في غزة، في اليوم ال 114 للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بأن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 19 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة، مما أسفر عن وفاة 165 شخصًا وإصابة 290 آخرين خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأشار التقرير إلى أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام، وتعيق قوات الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
وأضافت الوزارة: "ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 26422 شهيدًا و65087 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
كشفت مصادر طبية في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، ذكرت المصادر، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 103,258 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 7 مجازر بحق العائلات في القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 47 شهيدا، و182 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.