دراسة مثيرة: وجهك يصنفك ثريا أو فقيرا.. كيف ذلك؟
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أظهرت دراسة حديثة أن الشكل الخارجي للوجه يمكن أن يلعب دورا حاسما في تأثير تصورات الناس حول ثراء الأفراد ووضعهم المالي.
أجرى فريق بحث من جامعة غلاسكو تحليلا للانطباعات السريعة التي يستمد الأفراد انطباعاتهم منها حول الآخرين، واستنتجوا أن لدى الأفراد ذوي الوجوه الضيقة والودودة ارتباطا أكبر بالثراء، في حين يميل الأشخاص ذوو الوجوه الكئيبة إلى أن يُصنفوا كأقل ثقة وغير كفء.
أظهرت النتائج أيضا أن الوجوه التي تظهر عليها علامات "الغنى" تعتبر أكثر جدارة بالثقة، مع ملامح جذابة مثل الابتسامة والحاجبين المرتفعين والعيون المتقاربة، بينما يظهر الوجوه التي تُعتبر "فقيرة" بملامح أقل جاذبية.
وقد أشارت الدكتورة ثورا بيورنسدوتير، المشرفة الرئيسية على الدراسة المثيرة، إلى أن الانطباعات السريعة قد تحدث تأثيرات طويلة المدى على حياة الأفراد، حيث يمكن أن تُسفر هذه الانطباعات عن مزايا أو تحديات محددة للأفراد.
وفيما يتعلق بسمات الوجه، كشفت الدراسة أن الوجوه التي تعتبر "سيئة المظهر" تظهر بملامح "طفولية"، مما يشير إلى ارتباطها ببعض الصفات مثل ضعف اللياقة البدنية وانخفاض الذكاء أو الشخصية الخاضعة.
على الجانب الآخر، كانت الوجوه التي تُعتبر "غنية" تظهر بملامح أطول وأكثر تحديدا، مع أنوف بارزة وأفواه مبتسمة وجبهة عالية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم المرأة والأسرة الوجه الفقراء الأثرياء الوجه المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الوجوه التی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: الهدنة بين روسيا وأوكرانيا قد تظهر مدى استعداد بوتين لمحادثات سلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الاثنين إن من شأن هدنة بين روسيا وأوكرانيا حول البنية التحتية الجوية والبحرية والمرتبطة بالطاقة، إذا جرى قبولها، أن تتيح لأوكرانيا وحلفائها تحديد ما إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يتصرف بحسن نية ومدى استعداده لبدء مفاوضات جادة بشأن اتفاق سلام طويل الأجل.
وجاءت تصريحات بارو، التي أدلى بها لإذاعة آر.تي.إل، بعد أن قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن فرنسا وبريطانيا تقترحان هدنة جزئية لمدة شهر لن تشمل القتال على الأرض.
وأضاف بارو أنه يعتقد أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يكونان على استعداد لإعادة الانخراط في محادثات بعد مشادة كلامية حادة بينهما في المكتب البيضاوي.