لكزس تجهز سياراتها UX 300e ببطارية جديدة تسمح بقيادتها لمسافة 450 كم .. صور عالم السيارات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
عالم السيارات، لكزس تجهز سياراتها UX 300e ببطارية جديدة تسمح بقيادتها لمسافة 450 كم صور،قامت لكزس بمنح سيارتها الكهربائية الفاخرة UX300e التي تم إطلاقها قبل ثلاث سنوات .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لكزس تجهز سياراتها UX 300e ببطارية جديدة تسمح بقيادتها لمسافة 450 كم .
قامت لكزس بمنح سيارتها الكهربائية الفاخرة UX300e التي تم إطلاقها قبل ثلاث سنوات لتكون أول سيارة كهربائية بالكامل من لكزس؛ العديد من التحسينات والترقيات التي سمحت بقيادة السيارة إلى مسافات أبعد بين عمليات الشحن وكذلك تعزيز جاذبية التصميم والراحة والملاءمة في المقصورة لتكون القيادة أكثر متعة
وتتميز السيارة بنظام البطارية الجديد الذي يزيد من مدى القيادة بنسبة 40%، وصولًا إلى 450 كم لكل مرة يتم فيها شحن السيارة حيث تم الاستفادة من كفاءة الديناميكا الهوائية في تحقيق أقصى مدى لـ UX 300e.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى جعل أسفل سطح البطارية مستويًا وسلسًا؛ للحصول على ديناميكية هوائية نظيفة للجسم السفلي للسيارة، ولزيادة التحكم وعمر البطارية تراقب الحساسات الجهد في كل خلية في البطارية وكذلك حرارة خلية البطارية بفضل نظام إدارة البطارية المتقدم، حيث يتم تحقيق أقصى طاقة قابلة للاستخدام في خلايا البطارية لزيادة المسافة المقطوعة أثناء للقيادة.
كما يتم تدوير الهواء البارد داخل حزمة البطارية للحصول على إخراج بطارية مستقر حتى عند السرعة العالية وأثناء عمليات الشحن المتكررة. كما تقلل عناصر التسخين تحت كل وحدة بطارية من تأثير الطقس البارد وتضمن توافر الطاقة الكاملة من بداية التشغيل.
وحصلت السيارة على تعديلات على نظام التعليق والهيكل والشاسيه، وكذلك في داخل السيارة، حيث يتضح التحسين من خلال نظام الوسائط المتعددة المعاد تصميمه، والذي يتضمن مهام أكثر عملية وسرعة وسهولة بالتعامل، مع نظام ملاحي متطور وشاشات تعمل باللمس بأحجام 8 و 12.3 بوصة.
ومن المتوقع أن تتوفر UX 300e طراز 2024 في الأسواق الأوربية وبعض الأسواق العالمية في الربع الأخير من 2023.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
2177 كلم من الطرق السيارة بالمغرب.. والسلطات تسرّع الوثيرة استعداداً لمونديال 2030
أكد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، اليوم الاثنين بمجلس النواب، أن شبكة الطرق السريعة بالمغرب بلغ طولها حالياً حوالي 2177 كيلومتراً، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل على تعزيز وتوسيع هذه الشبكة عبر مشاريع مهيكلة تهدف إلى تحسين جودة الخدمات وضمان سلامة مستعملي الطريق.
وأوضح الوزير، في معرض رده على أسئلة برلمانية ضمن وحدة موضوع حول “البنيات التحتية الطرقية”، أن من أبرز المشاريع قيد الإنجاز الطريق السريع الرابط بين تزنيت والداخلة، والطريق السريع فاس-تاونات عبر الطريق الوطنية رقم 8، بالإضافة إلى الطريق الرابط بين ميناء الناظور غرب المتوسط ومدن الناظور والدريوش وكاسيطا.
وأضاف أن مشاريع أخرى تشمل الطريق السريع بين تطوان وشفشاون عبر الطريق الوطنية رقم 2، والطريق السريع الرابط بين مراكش وآسفي، وبين مراكش وقلعة السراغنة، فضلاً عن دراسة إمكانية إنجاز طريق سريع بجهة درعة تافيلالت.
وفي السياق ذاته، أبرز نزار بركة أن البنية التحتية الطرقية الوطنية شهدت تحولات نوعية من خلال توسعة الشبكة الطرقية الإقليمية والجهوية وعصرنتها، في إطار رؤية ترتكز على العدالة المجالية والتنمية المتوازنة.
كما أشار إلى أن طول الطرق السيارة بالمغرب بلغ حالياً 1800 كيلومتر، ويتم العمل على بلورة تصور مستقبلي جديد يمتد إلى أفق سنة 2030، بشراكة بين الدولة والشركة الوطنية للطرق السيارة.
ومن بين أبرز المشاريع التي تشرف عليها الشركة الوطنية للطرق السيارة، أشار الوزير إلى تثليث الطريق السيار بين الدار البيضاء وبرشيد، وتثليث المدار الطرقي للدار البيضاء، وإنجاز الطريق السيار تيط مليل – برشيد بطول 30 كلم، بالإضافة إلى الطريق السيار القاري بين الرباط والدار البيضاء الذي يرتقب أن يكون جاهزاً سنة 2029، على طول 59 كلم.
كما يتم تسريع أشغال الطريق السيار بين جرسيف والناظور (104 كلم)، والذي سيربط ميناء الناظور غرب المتوسط بشبكة الطرق السيارة الوطنية، باستثمار يناهز 7.9 مليار درهم.
وفي إطار الاستعداد لاحتضان كأس العالم 2030، كشف بركة أن الوزارة بلورت، بشراكة مع عدد من المتدخلين، تصوراً شاملاً لتأهيل المحاور الطرقية في 30 مدينة كبرى وصغرى ستستفيد من هذه التظاهرة العالمية، مما يجعل البنية التحتية الطرقية رافعة أساسية للتنمية.
وبخصوص صيانة الشبكة الطرقية، أشار الوزير إلى أن الوزارة تخصص سنوياً نحو 3 مليارات درهم، أي حوالي 46 في المئة من الميزانية المخصصة للطرق، بهدف صيانة المحاور المتدهورة، وتقوية المنشآت الفنية والقناطر وتكييفها مع تزايد حركة السير.